أن الجمعه لها أهمية عظيمة في ديننا ففيها عيد الأسبوع وكذلك فيها :
*ساعة الإجابة وأنقل لكم ماجاء في السنة عن هذه الساعه عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
**خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة فيه خلق آدم وفيه أدخل الجنة وفيه أخرج منها ولا تقوم الساعة إلا في يوم الجمعة
. ( صحيح ) _ الصحيحة 961 ، صحيح أبي داود : وأخرجه مسلم . وفيها ايضا :
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر يوم الجمعة فقال فيه ((( ساعة ))) لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه وأشار بيده يقللها
.رواه البخاري
وقال أيضا *التمسوا الساعة التي ترجى في يوم الجمعة بعد العصر إلى غيبوبة الشمس وبهذا نعرف أن من فاته عصر الجمعه فيكون تحسرا أكثر ممن يفقد ميتا,, أليس كذلك!! ألا توافقونني!
ثواب العمل الصالح”الجُــمعة“
ثواب صلاة الجمعة:
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
” يحضر الجمعة ثلاثة: فرجل حضرها يلغو، فذلك حظه منها، ورجل حضرها بدعاء، فهو رجل دعا الله إن شاء أعطاه وإن شاء منعه، ورجل حضرها بإنصات وسكوت ولم يتخط رقبة مسلم ولم يؤذ أحداً، فهي كفارة إلى الجمعة التي تليها وزيادة ثلاثة أيام، وذلك أن الله تعالى يقول من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها“ رواه أبو داود وابن خزيمة
فضل يوم الجمعة :
عن أنس رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
” إن يوم الجمعة وليلة الجمعة أربع وعشرون ساعة ليس فيها ساعة إلا ولله فيها ستمائة ألف عتيق من النار“ زاد بعض الرواة: ”كلهم قد استوجب النار“ خرجه أبو يعلى بإسناده
ومن فضل يوم الجمعة :
عن أبي لبابة بن عبد المنذر رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
” إن يوم الجمعة سيّد الأيام وأعظمها عند الله، وهو أعظم عند الله من يوم الأضحى ويوم الفطر، وفيه خمس خِلال: خلق الله فيه آدم، وأهبط الله فيه آدم إلى الأرض، وفيه توفى الله آدم، وفيه ساعة لا يسأل اللهَ فيها العبدُ شيئا إلا أعطاه ما لم يسأل حراما، وفيه تقوم الساعة. ما من ملَك مقرب ولا سماء ولا أرض ولا رياح ولا بحر إلا وهُنّ يشفقن من يوم الجمعة“ رواه أحمد وابن ماجه بإسناد حسن
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
”من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين“ رواه النسائي والحاكم
""وفي الختام ""
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: ”من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً“ رواه مسلم
هذا وصلى الله عليه وسلم
منقول للفائدة
تعليق