لم يكتف التلمود بوصف السيد المسيح بأنه لقيط(ممزير) أي ابن زنا، وأنه تعلم ما كان يقوله للناس على يد" يوشوا بن برخيا" وأن" يوشوا"حين علم بما يقوله حرمه ، وألقاه بين قرون أربعمائة كبش ليفتك به، وأن معجزاته من أعمال السحر الذي تعلمه في مصر، واختص المسيح وأتباعه بكثير من الألفاظ المهينة الدالة على الكذب والخداع والسحر والجنون والحمق والتضليل واللؤم والتفاهة والحقارة، وادعى أنه قبل صلب المسيح أعلن في المدينة أن يحضر الذين يريدون الشهادة ببراءته، فلم يتقدم أحد.
ولقد كتب التلمود في الأصل لذم المسيح وأمه وتلامذته، والتهجم على المسيحية وإفسادها بكلام بذئ. ووصف الإنجيل بأنه " وثيقة الكذب والخداع"
وقال على مريم البتول: إنها امرأة ساقطة ، ومصففة شعور النساء، وهي البغي المتجولة في الأزقة والأسواق. [ اليهود تاريخ وعقيدة: صـ 151، بتصرف.] برأها الله مما يقولون وصدق الله العظيم إذ أخبر عنهم {وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيما}[ سورة النساء: 156]
ومن أقوال التلمود في حق المسيح- عليه السلام- وبرأه الله من مزاعم اليهود:
إن يسوع الناصري موجود في لجات الجحيم بين القار والنار، وإن أمه "مريم" أتت به من العسكري "باندارا" عن طريق الخطيئة، وإن الكنائس النصرانية هي بمقام القاذورات ، وإن الواعظين فيها أشبه بالكلاب النابحة، وإن قتل المسيحي من الأمور المأمور بها ، وإن العهد مع المسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم اليهودي القيام به ، وإن من الواجب أن يلعن اليهودي ثلاث مرات رؤساء المذهب النصراني وجميع الملوك الذين يتظاهرون بالعداوة لبني إسرائيل "[ اليهودية ، د/ أحمد شلبي، صـ 279،] وكثير من فقرات التلمود تبحث في مولد يسوع المسيح وحياته وموته وتعاليمه، ولكنها لا تشير إلىالاسم نفسه دائما ، بل تطلق عليه أسماء متعددة مثل" ذاك الرجل" ورجل معين" وابن النجار" و " الرجل الذي شنق" الخ.
يدعي مسيحي من يتبع تعاليم ذاك الرجل الكاذبة، الذي يعلمهم الاحتفال بالعيد الديني عند أول يوم يلي السبت.ويعلم "التلمود" أن يسوع المسيح كان ابنا غير شرعي، حملته أمه خلال فترةالحيض، وكانت تقمصه روح " ايسو" وأنه مجنون، مشعوذ، ومضلل ، صلب ، ثم دفن في جهنم، فنصبه أتباعه منذ ذلك الحين وثنا لهم يعبدونه.ويدعوه البعض مجنونا ومخبولا، واتهمه بأنه ساحر مشعوذ، وثني ، معبود كإله بعد ما قتله أتباعه، وأن تعاليم المسيح كذب وهرطقة، وتعاليم مستحيلة الإدراك. [ فضح التلمود، صـ 55- 74.]
ولقد كتب التلمود في الأصل لذم المسيح وأمه وتلامذته، والتهجم على المسيحية وإفسادها بكلام بذئ. ووصف الإنجيل بأنه " وثيقة الكذب والخداع"
وقال على مريم البتول: إنها امرأة ساقطة ، ومصففة شعور النساء، وهي البغي المتجولة في الأزقة والأسواق. [ اليهود تاريخ وعقيدة: صـ 151، بتصرف.] برأها الله مما يقولون وصدق الله العظيم إذ أخبر عنهم {وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيما}[ سورة النساء: 156]
ومن أقوال التلمود في حق المسيح- عليه السلام- وبرأه الله من مزاعم اليهود:
إن يسوع الناصري موجود في لجات الجحيم بين القار والنار، وإن أمه "مريم" أتت به من العسكري "باندارا" عن طريق الخطيئة، وإن الكنائس النصرانية هي بمقام القاذورات ، وإن الواعظين فيها أشبه بالكلاب النابحة، وإن قتل المسيحي من الأمور المأمور بها ، وإن العهد مع المسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم اليهودي القيام به ، وإن من الواجب أن يلعن اليهودي ثلاث مرات رؤساء المذهب النصراني وجميع الملوك الذين يتظاهرون بالعداوة لبني إسرائيل "[ اليهودية ، د/ أحمد شلبي، صـ 279،] وكثير من فقرات التلمود تبحث في مولد يسوع المسيح وحياته وموته وتعاليمه، ولكنها لا تشير إلىالاسم نفسه دائما ، بل تطلق عليه أسماء متعددة مثل" ذاك الرجل" ورجل معين" وابن النجار" و " الرجل الذي شنق" الخ.
يدعي مسيحي من يتبع تعاليم ذاك الرجل الكاذبة، الذي يعلمهم الاحتفال بالعيد الديني عند أول يوم يلي السبت.ويعلم "التلمود" أن يسوع المسيح كان ابنا غير شرعي، حملته أمه خلال فترةالحيض، وكانت تقمصه روح " ايسو" وأنه مجنون، مشعوذ، ومضلل ، صلب ، ثم دفن في جهنم، فنصبه أتباعه منذ ذلك الحين وثنا لهم يعبدونه.ويدعوه البعض مجنونا ومخبولا، واتهمه بأنه ساحر مشعوذ، وثني ، معبود كإله بعد ما قتله أتباعه، وأن تعاليم المسيح كذب وهرطقة، وتعاليم مستحيلة الإدراك. [ فضح التلمود، صـ 55- 74.]
تعليق