نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
بارك الله فيك ابو فيصل
لقد قمت فيالسؤالعن الهدهد حبثانه يوجد في الاردن بي المناطق الخالية من السكان وخصوصا في الاودية في شمال الاردن وحاولتشراء واحد ولكن تعذرعلي ذلك لصعوبة الامساك به بعد قراتي لي موضوعك الشيق
1.طائر غير جارح وغير مخيف.
2.سريع جداً في الطيران والعدو.
3.يتحمل الظروف الصعبة.
4.ذكي ومراوغ.
5.قابلية تخفي ودفاع عن النفس بشكل رائع وسلمي وباستخدام عدة طرق مثل أخذ حمام رملي ومن ثم الطيران قرب الأرض كي لا يميزه الناظر عن شكل الأرض فلا يعرف اتجاهه أو باستخدام تقنية رش رذاذ أسود زيتي برائحة كريهة من غدة بقاعدة الذيل تبعد أي متطفل كما بينا آنفاً.
6.لا يحتاج للجماعة في طيرانه وهجرته مما يجعله صعب المراقبة في معرفة الاتجاه.
7.له قابلية ملاحية متميزة في معرفة الاتجاهات لا تقل عن الحمام.
8.له قابلية عجيبة في طلب الماء والكشف عن تواجده تحت الأرض.
ولعل تلك المميزات هي التي أهلته ليكون بتلك المنزلة والثقة التي أوليت له من قبل سيدنا سليمان عليه السلام، على أن ذلك قد يوحي بأن ذلك الهدهد كان من نوع خاص وتم تربيته وتدريبه بعناية فائقة، والله تعالى أعلم
موضوعنا اليوم عن طائر ذُكر في القرآن الكريم وله قصة مع النبي سليمان عليه السلام
عن هذا الطائر الرائع
((الهد هد))
طائر الهدهد
يعد من الطيور النادرة ، له عرف مميز كالتاج على رأسه ، اللون بني فاتح وعرفه البني مرقط من أطرافه بالريش الأسود ونصفه الأسفل أسود مرقط بالريش الأبيض في نظم جميل ،له طريقة مميزة في الطيران ، ويتغذى على الحشرات ، وهو من أصدقاء الفلاحين فهو ينظف الأرض من الديدان واليرقات والآفات , ، يستطيع التقاطها بسهولة بمنقاره الطويل المدبب الذي يتميز بقلة الانحناء . ويسمى صوت الهدهد (هدهدة)
وتبنى أنثى طائرالهدهد عشها فى شقوق الجدران أو فجوات الأرض ، ورائحة العش نفاذه شديده القذارة ، لأن الأم تفرز تلك الرائحة الكريهه لتحمى صغارها من الطيور و الحيوانات وتقوم الأنثى بحضن البيض لمدة 16 – 81 , وبعدها تفقس الفراخ ويبدأ نمو ريشها خلال الأيام 3 – 5 الأولى ليغطيها لاحقا ريش شائك طويل,ويظهر العرف في اليوم 14 على أبعد تقدير
يبدأ ظهور طائر الهدهد في منطقة نجد في بداية شهر اغسطس مع عودة الدخل وقد جاء ذكره في القرآن في قصة النبي سليمان , في قول الله عز وجل : (وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ )سورة النمل اية 20
قد نهي النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن قتل الهدهد فقد روى عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ( نهى عن قتل أربع من الدواب : النملة والنحلة والهدهد والصرد)
الهدهد طائر جميل المنظر ،رشيق الحركة ،وهو من الطيور صديقه
الفلاح ،
الحكمة في النهي عن قتل الهدهد
في شرح حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال : « نهى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن قتل أربع من الدواب، النملة والنحلة والهدهد والصرد» : " الهدهد ، الهدهد معروف ، ... ، إنما هو طائر معروف، طائر معروف، نعم، هذا الهدهد أيضا نهي عن قتله احتراما له وذلك في قصته مع من ؟ مع سليمان، فإن سليمان حُشر له جنوده من الجن والإنس والطير، فتفقد الطير، لأنه عليه الصلاة والسلام كان ملكا وكان مُنَظِّما لملكه، تفقد الطير ففقد الهدهد، ومع ذلك لم يحكم عليه بأنه غائب، قال ﴿ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ ﴾ [النمل : 20] يعني بل أكان من الغائبين، وهذا واقع، أنت إذا تفقدت جنودك أو أولادك ولم تقع عينك على أحد منهم لا تحكم بأنه غائب، ربما أن بصرك صُرف عنه، ثم توعده، قال ﴿ لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَاباً شَدِيداً أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ ﴾ إعدام بالكلية، ﴿ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ ﴾ [النمل : 21] يعني إما عذاب، وهذا العذاب حد ولاَّ تعزير ؟ تعزير، ﴿ أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ ﴾ إعدام، ﴿أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ ﴾ يعني بحجة قوية تكون عذرا له، ﴿ فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ ﴾ فقال الهدهد حين جاء بخبر لا يحيط به سليمان ، قال كلمة الإنسان الواثق ...؛ كلمة الطير الواثق بنفسه، قال له ﴿ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ ﴾ يعني وأتعجب كيف يقول الهدهد لسليمان هذا الكلام! ﴿ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ ﴾ فجعل نفسه في هذه القضية أعلى من سليمان، قال ﴿ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ ﴾ [النمل : 22] ما فيه شك، ﴿ إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ ﴾ [النمل : 23] إلى آخر القصة، فمن أجل أنه كان سببا في إسلام أمة كان بركة على جنسه من الطيور؛ وهو الهدهد، فقد نهى النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن قتله." منقول
وكان من شروط الاصياد الاممتاز الامشهود له بصيد هوا الذي يصطاد الهدهد بنبيله هوا صياد ماهر وكانت حارتنا قديما مالينا بهدهد الصغير منها والكبير
وفي احد المارات صنعة نبيله من طراز اربع مغيطات وحديدة من شبك الغنم حق امي والجلده من حذيان شرقي لابي والله اذكر اني انطقية طق على العموم وزينتها بشطارطون اسود واصفر على العموم كانت اجود نبيله في الحاره في زمنها
ههههههههههههه
خبير نبيلات في الحاره المهم في احد الايام كان الجو مشرق صباحا قعدين اندوج في الحاره انا وبعض عيال الحاره اندور على الطيور في احد اشجار الحاره
المهم مالك في الطويله وجدنا هدهد على شجاره صغيره واخرجة النبيله من جيبي وخرجة ارمان بلي ووضعتها في على رقعة النبيله
وانا ذالك اليوم مشدودوه الاعصاب تراني شديدة انبيله شده علا كيفك ماني مصدق اني قدامي هدهد على العموم الهدهد كان صغير السن واحداني
هههههههههههههههه
المهم وانا راسل له مرسال على كيفك وانا اصيده صيده على كيف مخك
المهم رحنا نطمن على الطير الي صدنها وياخصاره افرحا ماتمت لقينا الطير مفصل تفصيل كامل الجنحان لقينها وراس لقينه والباقي والله ماندري وين راح ماستفدنا منه شي طيب ياجماعا ايش تسفيركم للحصل
هل ارمان البلي هوا اسبب اما قوة ارميه اما رقة الطير الهدهد
والله يا ابو فيصل بعد ماقمت بالتعديل على مشاركتي صار عندي فضول كبير لاعرف ما قصة الهدهد الي تبي توصللنا اياها ارجو ان لا تطيل علينا جعل الله مثواك الجنه
نعم طائر الهدهد يوجد في بلاد الشام عامة ويكثر في فلسطين ولاردن بشكل غريب ولاكن ........
لقد تغير طائر الهدهد عن الطائر اللذي كان مع نبي الله سليمان فقد دخل عليه بعض التغيرات في اغلب جيناته واصبح فيه من الغراب الكثير خاصة في بلاد الشام ( فلسطين , سوريا , الاردن , لبنان) فسبحان مغير الاحوال
اخي ابو فيصل ..الهدهد يقيم عندنا بالجنوب المغربي من شهر فبراير الــــــــى ماي. اما العش فغالبا ما يعشش بجحور في جدعان الاشجار او الابنية القديمة. اتجاه المدخل دائما الـى الغرب.
تعليق