اعتقد ان هناك علاقه وثيقه بين قوم عاد او العماليق او الانسان الاول
الذي كان حجمه اضعاف حجم الانسان الان والديناصورات
وانها كانت من الدواب التي يستخدمونها في التنقل او في غذائهم
لانه لايعقل ان يكون مثلا الحصان والبعير من دوابهم التي ينتقلون عليها
فان احدهم قد يلتهم البعير كاملا في وجبه واحده
لذلك فأنا ارى والعلم عند الله ان
الحيوانات الاخرى مرت بنفس المرحله التي مر به الانسان في بداية خلقته
اي انها كانت كبيره ثم اخذت في التناقص جنبا الى جنب مع تناقص حجم الانسان
لاسيما وان هذه الانعام خلقها الله لكي يستفيد منها الانسان سواء في الاكل او شرب
البانها او ركوبها وهذا ثابت في القران الكريم
وكذلك الطيور كالنسور والصقور والدجاج
وهناك بعض الهياكل موجوده لطيور كبيره في الحجم صنفت على انها من عائلة
الدينصورات
وقد انقرضت هذه الحيوانات عندما انقرض العماليق
وربما يكون ذلك في طوفان نوح
ونشأت امه جديده من ركاب سفينة النجاه التي كان فيها من كل زوج اثنين
وقد تكون عاد قبل قوم نوح
انها امور تثير العقل وتستثيره لكي يفكر ويتدبر
ولم اجد كتابا في حياتي اجمل وافضل من كتاب الله لتنمية القدرات العقليه
وحل الالغاز والاسرار والاشارات الالهيه فان هذا الكتاب لن تنقضي عجائبه
وهو معجزه خالده فيه تاريخ البشريه ومستقبلهم وحياتهم الاخره
انني في بعض الاحيان اشعر بالتعب والحيره من كثرة التفكير في
بعض الايات التي ابحث لها عن حلول او تفسير
ارجو من الاخوه الكرام التفاعل وابداء رأيهم ايا كان
فجميع الاراء لها احترامها وتقديرها
الذي كان حجمه اضعاف حجم الانسان الان والديناصورات
وانها كانت من الدواب التي يستخدمونها في التنقل او في غذائهم
لانه لايعقل ان يكون مثلا الحصان والبعير من دوابهم التي ينتقلون عليها
فان احدهم قد يلتهم البعير كاملا في وجبه واحده
لذلك فأنا ارى والعلم عند الله ان
الحيوانات الاخرى مرت بنفس المرحله التي مر به الانسان في بداية خلقته
اي انها كانت كبيره ثم اخذت في التناقص جنبا الى جنب مع تناقص حجم الانسان
لاسيما وان هذه الانعام خلقها الله لكي يستفيد منها الانسان سواء في الاكل او شرب
البانها او ركوبها وهذا ثابت في القران الكريم
وكذلك الطيور كالنسور والصقور والدجاج
وهناك بعض الهياكل موجوده لطيور كبيره في الحجم صنفت على انها من عائلة
الدينصورات
وقد انقرضت هذه الحيوانات عندما انقرض العماليق
وربما يكون ذلك في طوفان نوح
ونشأت امه جديده من ركاب سفينة النجاه التي كان فيها من كل زوج اثنين
وقد تكون عاد قبل قوم نوح
انها امور تثير العقل وتستثيره لكي يفكر ويتدبر
ولم اجد كتابا في حياتي اجمل وافضل من كتاب الله لتنمية القدرات العقليه
وحل الالغاز والاسرار والاشارات الالهيه فان هذا الكتاب لن تنقضي عجائبه
وهو معجزه خالده فيه تاريخ البشريه ومستقبلهم وحياتهم الاخره
انني في بعض الاحيان اشعر بالتعب والحيره من كثرة التفكير في
بعض الايات التي ابحث لها عن حلول او تفسير
ارجو من الاخوه الكرام التفاعل وابداء رأيهم ايا كان
فجميع الاراء لها احترامها وتقديرها
تعليق