بسم الله الرحمن الرحيم
ربما يظن البعض اننا نجمع الصور بقصد التسلية وعدم الاستفادة او نقل صورة ونسخها هنا او هناك ولا نأخذ منها اي مغزى او هدف واضح ...
كل يتمنى ان يجد ما يتمناه والبعض يتمنى ان يشاهد بام عينة صندوق ان شاء الله ما فيه شي من المال يكون صندوق عثماني قديم وتخيل معي تشاهد صور قديمة لخيام عثمانية وصناديق لا نعلم ما تحوي ولكن لنتوقع انه هذه الصناديق هي التي يدفنونها وليس كل مال يضع في صندوق مخصص للمال وانما حسب الظروف ولكن الدارج يكون في صندوق ربما يكون المدفون فيه الاموال زير ماء او في كيس او اي شي يحمي هذه الاموال...
مما استوقفني كثيرا هذه الصور وكيف نستنتج منها اي فائد ة لنشاهد اين يعيشون كيف ينامون ويأكلون ماهي طبيعة مساكنهم في الجبال في الخيام لندقق ونتمعن كل صورة فلنا فيها دروس طبقها معظمنا على ارض الواقع فوجد نتائج جيدة جيدا وهي بقايا لاغراضهم تركوها ولا تعتبر من سقط المتاع وانما شي قديم وثمين يعود لهم فكما قيل الاثرة تدل على الاثر والبعرة تدل على البعير ووو ..
نترككم مع الصورة الاولى ونشاهد هذا الجندي وهو جالس على ماذا جالس على صندوق واي صندوق الله اعلم ولكن لنفترض انها ملابس او اسلحة وذخيرة لندقق بالخيام وانه اذا حوصروا مثلا الاتراك من قبل البدو وهم في كر وفر فليس لهم سبيل سوا تخبئة ودفن الصناديق التي فيها النقود في تحت الارض وفي الخيام ايضا سيما لا يعلمون البدوا انه مفدون الصناديق تحت الخيام وانما همهم ما يأسرون ويأخذون من الاسرى بما في ايديهم من اسلحة وعتاد لنقف ايضا على اطلال هذه الخيام ولندقق النظر في الجنود الذين في الجبل وكيف حولوه الى شوارع وطرق وهم بذلك مرتبين حتى في الشدة والرخاء فياليت شعري هل رتبوا اماكن دفن الصناديق ..
كما نشاهد الصورة الثانية لجندي وهو راكب الجمل فلربما حمل هذه الحمل متاع ورواتب الجنود الاتراك في مخيمهم ووضع المتاع في مكان ما واعتق سبيل هذا الجمل عرفانا به ورد للمعروف لانه حفظ المال فيكون له وفيا ومخلصا لذلك الجندي التركي ...
فكم سمعنا ان بعض الدفائن يذبح ذلك الحمار او الجمل كي يبقى مع هذاالمال وسره معه فما ذنبك ايها الجمل تصير كبش فداء لشي لا مال لك فيه ولا دينار ...
ودققوا في رتبة ذلك الجندي والله اعلم انه هلال فهذه اشارة ربما تجد الدفين عند ذلك الجندي ...
وفي الصورة الثالثة نشاهد سيارة لا نعلم ماهي صناعتها هي المانية او غيرها ...
يقال انها لجمال باشا
وربما يكون في لبنان او الشام الله اعلم
ربما يظن البعض اننا نجمع الصور بقصد التسلية وعدم الاستفادة او نقل صورة ونسخها هنا او هناك ولا نأخذ منها اي مغزى او هدف واضح ...
كل يتمنى ان يجد ما يتمناه والبعض يتمنى ان يشاهد بام عينة صندوق ان شاء الله ما فيه شي من المال يكون صندوق عثماني قديم وتخيل معي تشاهد صور قديمة لخيام عثمانية وصناديق لا نعلم ما تحوي ولكن لنتوقع انه هذه الصناديق هي التي يدفنونها وليس كل مال يضع في صندوق مخصص للمال وانما حسب الظروف ولكن الدارج يكون في صندوق ربما يكون المدفون فيه الاموال زير ماء او في كيس او اي شي يحمي هذه الاموال...
مما استوقفني كثيرا هذه الصور وكيف نستنتج منها اي فائد ة لنشاهد اين يعيشون كيف ينامون ويأكلون ماهي طبيعة مساكنهم في الجبال في الخيام لندقق ونتمعن كل صورة فلنا فيها دروس طبقها معظمنا على ارض الواقع فوجد نتائج جيدة جيدا وهي بقايا لاغراضهم تركوها ولا تعتبر من سقط المتاع وانما شي قديم وثمين يعود لهم فكما قيل الاثرة تدل على الاثر والبعرة تدل على البعير ووو ..
نترككم مع الصورة الاولى ونشاهد هذا الجندي وهو جالس على ماذا جالس على صندوق واي صندوق الله اعلم ولكن لنفترض انها ملابس او اسلحة وذخيرة لندقق بالخيام وانه اذا حوصروا مثلا الاتراك من قبل البدو وهم في كر وفر فليس لهم سبيل سوا تخبئة ودفن الصناديق التي فيها النقود في تحت الارض وفي الخيام ايضا سيما لا يعلمون البدوا انه مفدون الصناديق تحت الخيام وانما همهم ما يأسرون ويأخذون من الاسرى بما في ايديهم من اسلحة وعتاد لنقف ايضا على اطلال هذه الخيام ولندقق النظر في الجنود الذين في الجبل وكيف حولوه الى شوارع وطرق وهم بذلك مرتبين حتى في الشدة والرخاء فياليت شعري هل رتبوا اماكن دفن الصناديق ..
كما نشاهد الصورة الثانية لجندي وهو راكب الجمل فلربما حمل هذه الحمل متاع ورواتب الجنود الاتراك في مخيمهم ووضع المتاع في مكان ما واعتق سبيل هذا الجمل عرفانا به ورد للمعروف لانه حفظ المال فيكون له وفيا ومخلصا لذلك الجندي التركي ...
فكم سمعنا ان بعض الدفائن يذبح ذلك الحمار او الجمل كي يبقى مع هذاالمال وسره معه فما ذنبك ايها الجمل تصير كبش فداء لشي لا مال لك فيه ولا دينار ...
ودققوا في رتبة ذلك الجندي والله اعلم انه هلال فهذه اشارة ربما تجد الدفين عند ذلك الجندي ...
وفي الصورة الثالثة نشاهد سيارة لا نعلم ماهي صناعتها هي المانية او غيرها ...
يقال انها لجمال باشا
وربما يكون في لبنان او الشام الله اعلم
تعليق