كـنز....
من
كنوز الجنة...
عن عبدالله بن قيس - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - : ((يا عبد الله بن قيس ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة ؟ )) فقلت : بلى يارسول الله ، قال : ((قل لا حول ولا قوة إلا بالله )) . رواه البخاري ومسلم .
الحياة مليئة بالمتاعب ويشقى الإنسان للحصول على الرزق وقد يسلك طرقاً مختلفة للحصول على المال ولكن الى متى !!!! هل سنعمر في هذه الأرض أم كتب لنا الخلود فيها لا والله لم يكن بشراً ليخلد فيها ولو كان لكان محمداً -صلى الله عليه وسلم- إذاً لماذا كل هذا العناء لماذا التزود ونحن لن نمكث كثيراً لماذا لا نفكر فيما هو أبقى وادعى للعمل له والسعي وراءه ألا وهي الجنة ، نعم جنة الخلد كما أخبر عنها سبحانه ولكن كيف الوصول إليها ؟ هل هو بالتمني ؟ أم بمبلغ من المال نشتري فيها ، لا بل بالعمل وليس كل عمل وإنما الصالح منه .
وإليك أخي هذه الهدايا التي تقرب لنا الجنة فأحرص عليها تكن من الرابحين إن شاء الله تعالى :.
مما ورد في فضل التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير ما يلي :-
1- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم - قال :
( من قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ، ومحيت عنه مائة سيئة ، وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد أفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك ). رواه البخاري ومسلم .
2- ومن قال : ( سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حُطت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر ). رواه البخاري ومسلم .
3- قال صلى الله عليه وسلم سيد الاستغفار : ( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني و أنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أبوء لك بنعمتك وأبوء لك بذنبي فأغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت أعوذ من شر ما صنعت )إذا قلتها حين تمسي فمت دخلت الجنة أو كنت من أهل الجنة وإذا قلتها حين تصبح فمت من يومك فمثله. رواه البخاري .
من
كنوز الجنة...
عن عبدالله بن قيس - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - : ((يا عبد الله بن قيس ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة ؟ )) فقلت : بلى يارسول الله ، قال : ((قل لا حول ولا قوة إلا بالله )) . رواه البخاري ومسلم .
الحياة مليئة بالمتاعب ويشقى الإنسان للحصول على الرزق وقد يسلك طرقاً مختلفة للحصول على المال ولكن الى متى !!!! هل سنعمر في هذه الأرض أم كتب لنا الخلود فيها لا والله لم يكن بشراً ليخلد فيها ولو كان لكان محمداً -صلى الله عليه وسلم- إذاً لماذا كل هذا العناء لماذا التزود ونحن لن نمكث كثيراً لماذا لا نفكر فيما هو أبقى وادعى للعمل له والسعي وراءه ألا وهي الجنة ، نعم جنة الخلد كما أخبر عنها سبحانه ولكن كيف الوصول إليها ؟ هل هو بالتمني ؟ أم بمبلغ من المال نشتري فيها ، لا بل بالعمل وليس كل عمل وإنما الصالح منه .
وإليك أخي هذه الهدايا التي تقرب لنا الجنة فأحرص عليها تكن من الرابحين إن شاء الله تعالى :.
مما ورد في فضل التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير ما يلي :-
1- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم - قال :
( من قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ، ومحيت عنه مائة سيئة ، وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد أفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك ). رواه البخاري ومسلم .
2- ومن قال : ( سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حُطت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر ). رواه البخاري ومسلم .
3- قال صلى الله عليه وسلم سيد الاستغفار : ( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني و أنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أبوء لك بنعمتك وأبوء لك بذنبي فأغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت أعوذ من شر ما صنعت )إذا قلتها حين تمسي فمت دخلت الجنة أو كنت من أهل الجنة وإذا قلتها حين تصبح فمت من يومك فمثله. رواه البخاري .
تعليق