إعـــــــلان

**الفقير الى رب العالمين** · 2010-01-27, 08:36 PM

جزاك الله خير وبارك الله فيك اخي رمثاوي وجعله الله في ميزان حسناتك ، ان شاء الله رح انشرها حتى في المنتديات

**alamaken** · 2010-01-27, 10:01 PM

بارك الله فيكم والدنيا بخير والحمد لله

ما دام فيها اشخاص امثالكم

وفقكم الله

**رمثاوي** · 2010-02-19, 11:18 PM

الاخوان الفقير الى رب العالمين alamaken شكرا" على مرروركم

**ابو الهدى** · 2010-02-19, 11:28 PM

بارك الله فيك وجزاك خيرا

**بلاعو** · 2010-03-28, 09:20 AM

الله يعطيك العافيه اخي وبارك الله
فيك

**صباحو** · 2010-03-28, 03:32 PM

المشاركة الأصلية بواسطة رمثاوي مشاهدة المشاركة

اخواني ..اخواتي الموجودين في القائمه استحلفكم بالله ان ترسلوها لجميع المضافون لديكم =
== http://www.arabnews.com/2009/06/girl14_.jpg
طفلة (سنة ونصف) ضائعة منذ ثلاثة أشهر… وجدت بالمسجد النبوي بالمدينة… حاليا موجودة لدى عائلة عبد العزيز الجهني جوال : 05050009906 ارسلها لكل المضافين امانه تعرض على السموات والارض ان ترسله

اخوكم رمثاوي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أخي رمثاوي : الله يجزاك الخير على تقوم به ويجعله في ميزان حسناتك
ولكن لي ملاحظة أخي على قولك ( امانه امانه اخواني اخواتي )

للأسف كثيرا ما نرى ونقرأ هذه العبارات في بعض عناوين ومحتويات المواضيع وهو قول ( امانة أو امانة عليك ) بصراحة هذا موضوع في غاية الأهمية وكثير من الناس يتساهلون بهذا الأمر وأحببت أن أنقل لكم .. هذه الفتاوى أسأل الله تعالى ألا يحرمنا الأجر والمثوبة ..

وأترككم مع هذه الفتاوى

هذه فتوى عبدالرحمن بن ناصر البراك .. وهو عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

ما حكم الحلف بالأمانة والذِمّة كقول الناس: أمانة عليك ، أو في ذمتك؟

الحلف بالأمانة والذمة أو بغير هما لا يجوز ولا بغيرهما من المخلوقات، يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (من كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت)
وقال - عليه الصلاة والسلام -: (من حلف بشيء دون الله فقد أشرك)
كما أخرج الإمام أحمد بإسناد صحيح من حديث ابن عمر - رضي الله عنه - ، وفي الصحيحين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (لا تحلفوا بآبائكم ومن كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت)
وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام: (لا تحلفوا بآبائكم ولا بأمهاتكم ولا بالأنداد، ولا تلحفوا بالله إلا وأنتم صادقون)، وقال - عليه الصلاة والسلام -: ( من حلف بالأمانة ليس منا)
فلا يجوز لمسلم ولا لمسلمة الحلف بغير الله، كأن يقول: أمانة مافعلت كذا، ولا بذمتي ما فعلت كذا، ولا بحياتي ما فعلت كذا،أو حياتك ما فعلت كذا، أو بالنبي، أو بالكعبة كل هذا لا يجوز. كله من الشرك. أما لو قال في ذمتي لا يسمى يمين، أو أنا أعطيك هذا الشيء وأنا مؤتمن عليه، لا يحلف بالأمانة، ويقول: لك في هذا ذمتي، لك في هذا أمانتي إني لا أخونك، هذا لا يسمى يمين، أما إذا قال بأمانتي, أو برأس فلان، أو بذمتي، أو والأمانة هذا كله لا يجوز، الحلف يكون بالباء أو الواو أو التاء، تالله أو والله أو بالله، هكذا إذا فعل بالأمانة والأمانة والكعبة بالكعبة، وحياة فلان، وشرف فلان، وحياة أبيك، ونحو هذا كل هذا يسمى حلف بغير الله لا يجوز.

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك .

وعن بريدة رضي الله عنه قال : قال صلى الله عليه وسلم: من حلف بالأمانة فليس منا .

وقال ابن مسعود رضي الله عنه: لأن أحلف بالله كاذبا أحب إلي من أن أحلف بغيره صادقا .

فماذا قال الشيخ ابن باز رحمه الله حول هذا الموضوع ؟:

هذه من الأعمال المنكرة الشركية: الحلف بغير الله، كالحلف بالنبي ، أوالحلف بالأمانة، وكل ذلك من المنكرات ومن المحرمات الشركية، لقول النبي : { من حلف بشيء دون الله فقد أشرك } [خرّجه الإمام أحمد رحمه الله عن عمر بن الخطاب بإسناد صحيح]، وأخرج أبو داود والترمذي بإسناد صحيح عن عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله أنه قال: { من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك }، وثبت عنه أنه قال: { من حلف بالأمانة فليس منا }، والأحاديث في ذلك كثيرة.

والحلف بغير الله من الشرك الأصغر عند أهل العلم، فالواجب: الحذر منه، وهو وسيلة إلى الشرك الأكبر، وهكذا قول: ما شاء الله وشاء فلان، ولولا الله وفلان، وهذا من الله ومن فلان، والواجب أن يقال: ما شاء الله، ثم شاء فلان، أو لولا الله ثم فلان، أو هذا من الله، ثم من فلان ؛ لما ثبت عنه أنه قال: { لا تقولوا: ما شاء الله وشاء فلان، ولكن قولوا: ما شاء الله، ثم شاء فلان }.

http://www.kalemat.org/sections.php?so=va&aid=74

وهذه فتوى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله حول الحلف بغير الله ( بالأمانة ) .

السؤال: جزاكم الله خيرا يا فضيلة الشيخ بقي سؤال تقول ما حكم الحلف بالأمانة أقصد أن أقول لفلان أمانة الله أن تخبرني الصدق أو أمانة عليك أن تقول كذا ؟

أجاب الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : الحلف بالأمانة محرم لأن النبي صلى الله وعلى آله وسلم قال من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك وهو شرك أصغر إلا أن يعتقد الحالف أن المحلوف به . . .
بمنزلة الله تبارك وتعالى في التعظيم والعبادة وما أشبه هذا فيكون شركا أكبر أما الذمة والعهد وما أشبه ذلك فهذا ليس بحلف يعني مثلا أن يقول بذمتي لأوفينك كذا وكذا فهذا معناه بعهدي لأن الذمة بمعنى العهد كما جاء في الحديث (إذا حاصرت أهل حصن فأرادوا أن تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه فلا تجعل ذمة الله وذمة نبيه ولكن اجعل لهم ذمتك وذمة أصحابك) أي عهدك والذين يقولون بذمتي أن أفعل كذا وكذا لا أظنهم يقصدون الحلف بالذمة وإنما يقصدون بعهدي وتعهدي وقد قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى) لكن لما كان اللفظ محتملا أن يكون قسما فالأولى تجنبه وألا يقول الإنسان بذمتي لأوفينك ولأعطينك كذا وكذا وليقل لك علي عهد لأوفينك وقت كذا وكذا.

http://www.binothaimeen.com/modules....ticle&sid=5897

**mneef** · 2010-03-29, 09:20 PM

الله يعطيك الف عافيه

ولا هنت

إعـــــــلان

امانه امانه اخواني اخواتي

امانه امانه اخواني اخواتي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق