أرجوأ اثراء الموضوع من أهل العلم والمعرفة اخي الخزيمه وابوسلمى وابو فيصل وباقي المسؤلين والاعضاء الافاضل وياليت كل شخص عنده علم ان يدلو بدلوه لكي تعم الفائده
صرح كل من براون وساركوزي واوباما بمؤتمر صحفي لكل من الثلاثة رؤساء حيث خصص أغلبه لملف إيران النووي فقد حمل الموتمر بتصريحاته الكثير من الوعيد والتهديد لأيران بالعقوبات والعزلة عن المجتمع الدولي اقتصادياً وسياسياً وأجتماعياً بعد أن أبلغت إيران وكالة الطاقة الذرية بأنَّها تشيد مفاعلاً نوويا ثانيا لتخصيب اليورانيوم ، وأنَّ منشأتها الجديدة قيد البناء. وأوضحت الرسالة الإيرانيَّة إلى وكالة الطاقة أن منشأة التخصيب الثانية موجودة ضمن قاعدة عسكرية بالقرب من مدينة قم المقدسة لدى الشيعة .
حيث قال اوباما بحدة وعنف أن إيران تسعى لتخصيب اليورانيوم لاهداف عسكرية وسياسية تهدف لتهديد دول الجوار واسرائيل وتشكل تحدي للمجتمع الدولي .
وقال أن ايران تخرق القواعد التي يجب أن تلتزم بها جميع دول العالم للحفاظ على الأمن العالمي والأقليمي وان ايران تهدد الأمن والأستقرار بالعالم .
أما براون فقد قال أن بريطانيا مستعدة لفرض المزيد من العقوبات على إيران وتشديدها . وان فرصة ايران قائمة للترجع عن تخصيب اليورانيوم والأنخراط بالمجتمع الدولي . وقال أن كل الخيارات متاحة أمام ايران لكن هي الوسيلة الأفضل .
أما ساركوزي فقد حذر إيران وحث الوكالة الذرية التفتيش على منشأت إيران النوؤية بشكل جدي وصارم . وقال أيضاً لان نسمح لأيران وقادتها بالأستفادة من الوقت للتطوير السلاح النوؤي وعليها الألتزام بالقرارت الدولية .
السؤال هنا :
هل سيعيد التاريخ نفسة لما حصل بالعراق من اوائل التسعينات من حصار ومناوشات حربية و حرب خطافية وتفتيش عن الأسلحة النووية عن طريق الوكالة الذرية وبعدها احتلال العراق بأكملة عام (2003)
هل هذأ السيناريو العراقي السابق سيكون هو السيناريو الأيراني الجديد خلال العشر السنوات القادمة ؟
وهل تؤيدونني بأن هذة التصريحات بدايه أعلان حرب من الغرب على ايران وأن هذة الحرب هي الحرب اللي قال عنها الرسول صلى الله علية وسلم قبل
(1430) عام بأن سيكون هناك حلف بين المسلمين وبني الأصفر وعلى رأس بني الأصفر (فرنسا - بريطانيا - أمريكا) تقاتلون عدو من ورائكم أو خلفكم فتنتصرون عليهم وتغنمون وتسلمون مصداقاً للحديث التالي :
حَدَّثَنَا النُّفَيْلِيُّ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ قَالَ مَالَ مَكْحُولٌ وَابْنُ أَبِي زَكَرِيَّا إِلَى خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ وَمِلْتُ مَعَهُمْ فَحَدَّثَنَا عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ عَنْ الْهُدْنَةِ قَالَ:
قَالَ جُبَيْرٌ انْطَلِقْ بِنَا إِلَى ذِي مِخْبَرٍ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَيْنَاهُ فَسَأَلَهُ جُبَيْرٌ عَنْ الْهُدْنَةِ فَقَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ سَتُصَالِحُونَ الرُّومَ صُلْحًا آمِنًا فَتَغْزُونَ أَنْتُمْ وَهُمْ عَدُوًّا مِنْ وَرَائِكُمْ فَتُنْصَرُونَ وَتَغْنَمُونَ وَتَسْلَمُونَ ثُمَّ تَرْجِعُونَ حَتَّى تَنْزِلُوا بِمَرْجٍ ذِي تُلُولٍ فَيَرْفَعُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ النَّصْرَانِيَّةِ الصَّلِيبَ فَيَقُولُ غَلَبَ الصَّلِيبُ فَيَغْضَبُ رَجُلٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَيَدُقُّهُ فَعِنْدَ ذَلِكَ تَغْدِرُ الرُّومُ وَتَجْمَعُ لِلْمَلْحَمَةِ
هل صحيح سوف يخسر كثيرا و جدا اذا دخل الغرب بحرب مع ايران وخطتهم السياسية بأن يقوموا بدفع العرب لدخول هذه الحرب باعتبار ان ايران عدوة للعرب و الغرب سواء و هكذا سوف يسعى الغرب لأتمام صلح و تحميل العرب اعباء الحرب على ايران .
و كله في المستقبل القريب ربما اشهر و الأغلب اكثر لأن الترتيبات السياسية لم تكمل بعد ولا يعلم الغيب الا الله سبحانه و تعالى
.
في ذلك الوقت و الذي يقرأ احاديث الفتن بتروي يربط ان في ذلك الوقت يحدث احداث و ردات وكثيرة تتلاحق لأكثر من جهة و مكان.. بينهم اوقات زمنية بسيطة.
غير الزلزال الذي سيضرب الشام و الأمراض التي ستنتشر و الموت و القتل و الخوف و الهلع و هم يحشدون ليأتون ثمانين غاية (راية) تحت كل غاية اثنا عشر ألفاً"(رواه البخاري وأحمد).
ولكن لماذا يحشدالغرب كل هذا الحشد لنا فايران اذا اعتبرناها في هذا الحديث هي من نقوم بغزوها و الأنتصار عليهاولماذا " فتقول الروم لصاحب الروم كفيناك العرب ". ما معنا هذا الكلام ..
بعد هذا الغزو العرب سيصابوا بالضعف بعد خروجهم و رغم انتصارهم و سيغدر بهم الغرب .
هل يتم فتح القدس في تلك الفترة الزمنية و لماذا يحشدون أو هل فتح القدس يكون بعد الملحمة و خروج المهدي و يصلي المهدي بالقدس و هكذا تنزل الخلافة ببيت المقدس ام فتح القدس يكون قبل ظهور المهدي
لماذا يحشدون كل هذا الحشد؟
7463 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، وَعَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ، كِلاَهُمَا عَنِ ابْنِ عُلَيَّةَ، - وَاللَّفْظُ لاِبْنِ حُجْرٍ - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلاَلٍ، عَنْ أَبِي قَتَادَةَ، الْعَدَوِيِّ عَنْ يُسَيْرِ بْنِ جَابِرٍ، قَالَ هَاجَتْ رِيحٌ حَمْرَاءُ بِالْكُوفَةِ فَجَاءَ رَجُلٌ لَيْسَ لَهُ هِجِّيرَى إِلاَّ يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ جَاءَتِ السَّاعَةُ . قَالَ فَقَعَدَ وَكَانَ مُتَّكِئًا فَقَالَ إِنَّ السَّاعَةَ لاَ تَقُومُ حَتَّى لاَ يُقْسَمَ مِيرَاثٌ وَلاَ يُفْرَحَ بِغَنِيمَةٍ . ثُمَّ قَالَ بِيَدِهِ هَكَذَا - وَنَحَّاهَا نَحْوَ الشَّأْمِ - فَقَالَ عَدُوٌّ يَجْمَعُونَ لأَهْلِ الإِسْلاَمِ وَيَجْمَعُ لَهُمْ أَهْلُ الإِسْلاَمِ . قُلْتُ الرُّومَ تَعْنِي قَالَ نَعَمْ وَتَكُونُ عِنْدَ ذَاكُمُ الْقِتَالِ رَدَّةٌ شَدِيدَةٌ فَيَشْتَرِطُ الْمُسْلِمُونَ شُرْطَةً لِلْمَوْتِ لاَ تَرْجِعُ إِلاَّ غَالِبَةً فَيَقْتَتِلُونَ حَتَّى يَحْجُزَ بَيْنَهُمُ اللَّيْلُ فَيَفِيءُ هَؤُلاَءِ وَهَؤُلاَءِ كُلٌّ غَيْرُ غَالِبٍ وَتَفْنَى الشُّرْطَةُ ثُمَّ يَشْتَرِطُ الْمُسْلِمُونَ شُرْطَةً لِلْمَوْتِ لاَ تَرْجِعُ إِلاَّ غَالِبَةً فَيَقْتَتِلُونَ حَتَّى يَحْجُزَ بَيْنَهُمُ اللَّيْلُ فَيَفِيءُ هَؤُلاَءِ وَهَؤُلاَءِ كُلٌّ غَيْرُ غَالِبٍ وَتَفْنَى الشُّرْطَةُ ثُمَّ يَشْتَرِطُ الْمُسْلِمُونَ شُرْطَةً لِلْمَوْتِ لاَ تَرْجِعُ إِلاَّ غَالِبَةً فَيَقْتَتِلُونَ حَتَّى يُمْسُوا فَيَفِيءُ هَؤُلاَءِ وَهَؤُلاَءِ كُلٌّ غَيْرُ غَالِبٍ وَتَفْنَى الشُّرْطَةُ فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الرَّابِعِ نَهَدَ إِلَيْهِمْ بَقِيَّةُ أَهْلِ الإِسْلاَمِ فَيَجْعَلُ اللَّهُ الدَّبْرَةَ عَلَيْهِمْ فَيَقْتُلُونَ مَقْتَلَةً - إِمَّا قَالَ لاَ يُرَى مِثْلُهَا وَإِمَّا قَالَ لَمْ يُرَ مِثْلُهَا - حَتَّى إِنَّ الطَّائِرَ لَيَمُرُّ بِجَنَبَاتِهِمْ فَمَا يُخَلِّفُهُمْ حَتَّى يَخِرَّ مَيْتًا فَيَتَعَادُّ بَنُو الأَبِ كَانُوا مِائَةً فَلاَ يَجِدُونَهُ بَقِيَ مِنْهُمْ إِلاَّ الرَّجُلُ الْوَاحِدُ فَبِأَىِّ غَنِيمَةٍ يُفْرَحُ أَوْ أَىُّ مِيرَاثٍ يُقَاسَمُ فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ سَمِعُوا بِبَأْسٍ هُوَ أَكْبَرُ مِنْ ذَلِكَ الْوَاحِدُ فَبِأَىِّ غَنِيمَةٍ يُفْرَحُ أَوْ أَىُّ مِيرَاثٍ يُقَاسَمُ فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ سَمِعُوا بِبَأْسٍ هُوَ أَكْبَرُ مِنْ ذَلِكَ فَجَاءَهُمُ الصَّرِيخُ إِنَّ الدَّجَّالَ قَدْ خَلَفَهُمْ فِي ذَرَارِيِّهِمْ فَيَرْفُضُونَ مَا فِي أَيْدِيهِمْ وَيُقْبِلُونَ فَيَبْعَثُونَ عَشَرَةَ فَوَارِسَ طَلِيعَةً . قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " إِنِّي لأَعْرِفُ أَسْمَاءَهُمْ وَأَسْمَاءَ آبَائِهِمْ وَأَلْوَانَ خُيُولِهِمْ هُمْ خَيْرُ فَوَارِسَ عَلَى ظَهْرِ الأَرْضِ يَوْمَئِذٍ أَوْ مِنْ خَيْرِ فَوَارِسَ عَلَى ظَهْرِ الأَرْضِ يَوْمَئِذٍ " . قَالَ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ فِي رِوَايَتِهِ عَنْ أُسَيْرِ بْنِ جَابِرٍ
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، عَنْ نَافِعِ بْنِ عُتْبَةَ، قَالَ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي غَزْوَةٍ - قَالَ - فَأَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَوْمٌ مِنْ قِبَلِ الْمَغْرِبِ عَلَيْهِمْ ثِيَابُ الصُّوفِ فَوَافَقُوهُ عِنْدَ أَكَمَةٍ فَإِنَّهُمْ لَقِيَامٌ وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَاعِدٌ - قَالَ - فَقَالَتْ لِي نَفْسِي ائْتِهِمْ فَقُمْ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَهُ لاَ يَغْتَالُونَهُ - قَالَ - ثُمَّ قُلْتُ لَعَلَّهُ نَجِيٌّ مَعَهُمْ . فَأَتَيْتُهُمْ فَقُمْتُ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَهُ - قَالَ - فَحَفِظْتُ مِنْهُ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ أَعُدُّهُنَّ فِي يَدِي قَالَ " تَغْزُونَ جَزِيرَةَ الْعَرَبِ فَيَفْتَحُهَا اللَّهُ ثُمَّ فَارِسَ فَيَفْتَحُهَا اللَّهُ ثُمَّ تَغْزُونَ الرُّومَ فَيَفْتَحُهَا اللَّهُ ثُمَّ تَغْزُونَ الدَّجَّالَ فَيَفْتَحُهُ اللَّهُ " . قَالَ فَقَالَ نَافِعٌ يَا جَابِرُ لاَ نَرَى الدَّجَّالَ يَخْرُجُ حَتَّى تُفْتَحَ الرُّومُ-
هل سيتم فتح فارس مرتين ام مرة و هل كلمة "فتح" مساوي لكلمة "غزو" ؟ يظهر انه مرة واحدة و اذا مرة واحدة فهذا يعني انه ما زال وقت فالترتيبات السياسية تحتاج الى وقت ..
بعد هذا الغزو احداث كثيرة تتلاحق و تتفرع لأكثر من جهة فكثير من النصارى سيدخلون الأسلام مما يغضب الروم الصليبية لحشد قرابة المليون للملحمة للقضاء على العرب و على الأسلام لتصبح الملحمة فاصلة بين الخير و الشر ..
تعليق