قلت :
بالله عليكم ايها الاخوة القراء انظروا وتمعنوا في رسالتي له وكيف كانت ثم انظروا وتمعنوا بماذا رد علي فبدل ان يقول لي كما قال السلف رحمهم الله رحم الله رجلا اهدى الي عيوبي قام وشنع علي وعلى المنهج السلفي وشنع على العلماء كابن تيمية وابن القيم وابن باز والالباني والعثيمين رحمة الله عليهم اجمعين فمن اول رسالة له لي نفث حقده ونفث ما في قلبه الاسود تجاه المنهج السلفي الذي يدافع عن العقيدة الصحيحة وعن السنة الصحيحة
المهم
ارسل هذه الرسالة لي ففي هذا اليوم قام شخص اسد ومغوار احب السنة واهلها وراعه ما قرأ وفجعه ما شاهد وسمع ثم نصح بالسر وليس على الملاء وتكلم بكلمة حق من غير تعزير ولا تشنيع فقابله صاحب بعرة التيس بلجم اللسان وعدم التفوه والكلام وبدأ يتفوه بكلمات نابية تدل على سواد التفكير تجاه كل من يبحث عن الصحيح من السنة واقوال العلماء فرماه زين الدين صاحب البعرة بكلام يدل على كبر الرجل وكانه عالم زمانه وحبرهم وهذا الاخ المغوار هو الاخ البلهاوي فنصح وبين واوفى بالبيان ولكن ما كان من صاحب بعرة التيس الا ان يقع فيما يحذر الناس منه فعندما يقول تفكير وحدوي لا يتقبل الخلاف فقد وقع في نفس تحذيراته فقد الغى القول الاخر وشنع عليهم باشنع العبارت فقال في موضع له
تعليق