مجموعة بلدربيرغ أو مؤتمر بلدربيرغ أو نادي بلدربيرغ، هو مؤتمر سنوي غير رسمي يحضره قرابة 130 من المدعوين، معظمهم من أكبر رجالات السياسة والأعمال والبنوك نفوذاً في العالم. ويتم الحديث في المؤتمر خلف جدار من السرية الشديدة حول العديد من المواضيع العالمية والاقتصادية والعسكرية والسياسية.
وقد تأسست المجموعة عام 1954 بمبادرة من عدد من أثرياء العالم ومن أصحاب النفوذ والسلطة. ويعود اسم المجموعة إلى فندق بلدربيغ في قرية أوستيربيك بهولندا حيث عقد فيه أول اجتماع للمجموعة عام 1954. ويمثل الأوروبيون ثلثي أعضاء المجموعة والبقية من الولايات المتحدة[1].
وتعقد اجتماعات المجموعة بشكل سنوي في أوروبا، ومرة كل أربع سنوات في الولايات المتحدة أو في كندا. حيث يتم حجز فندق الاجتماع كاملاً ويضرب حوله نطاق كامل من السرية وتمنع وسائل الإعلام من الاقتراب، ولا يتم تقديم بيانات للصحافة حول الاجتماعات. كما أن على أعضاء المجموعة أن يقوموا بأداء قسم السرية[1].
وتوجد لجنة تسيير داخلية للمجموعة تقوم باختيار الأعضاء الجدد وفق مؤهلات محددة. ويعرف عن أعضاء المجموعة بشكل عام إيمانهم بنظرية فابيان الاشتراكية التي تطالب بـ"السيطرة الديمقراطية على جميع أنشطة المجتمع". وترى النظرية أن أفضل سيطرة على الإنسان هي عبر "الحكومة العالمية"، وهي نظرية يشترك فيها فابيان مع الشيوعية[1].
وقد عرف من بين المدعوين شخصيات من شركات مثل آي بي إم (IBM) و زيروكس و رويال داتش شل. كما ضم اجتماع 2009 الذي عقد في أحد فنادق العاصمة اليونانية أثينا شخصيات مثل بياتريس ملكة هولندا و صوفيا ملكة إسبانيا ورؤساء وزراء اليونانوفنلندا ووزير الخزانة الأمريكي ورئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ورئيس البنك الدولي ورئيس المفوضية الأوروبية[2][3].
وقد التصقت بالمجموعة الكثير من نظريات المؤامرة حول مساعي للهيمنة على العالم، بالنظر إلى أهمية الشخصيات التي تضمها ودرجة السرية التي تعقد بها اجتماعاتها.
مراجع
وقد تأسست المجموعة عام 1954 بمبادرة من عدد من أثرياء العالم ومن أصحاب النفوذ والسلطة. ويعود اسم المجموعة إلى فندق بلدربيغ في قرية أوستيربيك بهولندا حيث عقد فيه أول اجتماع للمجموعة عام 1954. ويمثل الأوروبيون ثلثي أعضاء المجموعة والبقية من الولايات المتحدة[1].
وتعقد اجتماعات المجموعة بشكل سنوي في أوروبا، ومرة كل أربع سنوات في الولايات المتحدة أو في كندا. حيث يتم حجز فندق الاجتماع كاملاً ويضرب حوله نطاق كامل من السرية وتمنع وسائل الإعلام من الاقتراب، ولا يتم تقديم بيانات للصحافة حول الاجتماعات. كما أن على أعضاء المجموعة أن يقوموا بأداء قسم السرية[1].
وتوجد لجنة تسيير داخلية للمجموعة تقوم باختيار الأعضاء الجدد وفق مؤهلات محددة. ويعرف عن أعضاء المجموعة بشكل عام إيمانهم بنظرية فابيان الاشتراكية التي تطالب بـ"السيطرة الديمقراطية على جميع أنشطة المجتمع". وترى النظرية أن أفضل سيطرة على الإنسان هي عبر "الحكومة العالمية"، وهي نظرية يشترك فيها فابيان مع الشيوعية[1].
وقد عرف من بين المدعوين شخصيات من شركات مثل آي بي إم (IBM) و زيروكس و رويال داتش شل. كما ضم اجتماع 2009 الذي عقد في أحد فنادق العاصمة اليونانية أثينا شخصيات مثل بياتريس ملكة هولندا و صوفيا ملكة إسبانيا ورؤساء وزراء اليونانوفنلندا ووزير الخزانة الأمريكي ورئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ورئيس البنك الدولي ورئيس المفوضية الأوروبية[2][3].
وقد التصقت بالمجموعة الكثير من نظريات المؤامرة حول مساعي للهيمنة على العالم، بالنظر إلى أهمية الشخصيات التي تضمها ودرجة السرية التي تعقد بها اجتماعاتها.
مراجع
- ^ أبتhttp://www.aljazeera.net/NR/exeres/0583F442-309C-4C48-BF3B-C4523FDB0255.htm
- ^http://www.nasdaq.com/aspx/stock-market-news-story.aspx?storyid=200905140722dowjonesdjonline000 365&title=bilderberg-group-meets-in-athens-amid-tight-security
أفادت صحيفة إسرائيلية أن بول فولكر رئيس مجلس إعادة الاستقرار المالي الاستشاري الذي شكله الرئيس الأميركي باراك أوباما زار إسرائيل سرا الشهر الماضي.
وقالت صحيفة معاريف يوم أمس الجمعة إن فولكر، الثمانيني الذي شغل في الماضي منصب رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي)، زار إسرائيل في طريقه إلى اليونان لعقد اللقاء السري السنوي لمجموعة بلدربيرغ التي تضم كبار رجالات الاقتصاد والسياسة وأصحاب النفوذ في العالم.
ونقلت معاريف عن مصدر في الإدارة الأميركية أن فولكر التقى أثناء زيارته برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومحافظ بنك إسرائيل ستانلي فيشر، اللذين يرتبط معهما بعلاقات صداقة منذ سنين.
وجاء لقاء فولكر ونتنياهو قبل بضعة أيام من سفر الأخير إلى واشنطن، وبحث معه في السياسة الاقتصادية للرئيس أوباما. وأشارت الصحيفة إلى أن ستارا من السرية لفّ زيارة فولكر.
وفي منتصف مايو/أيار الماضي شارك فولكر مع وزير المالية الأميركي تيم غيثنر، ورئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين للرئيس أوباما لورنس سامرز، ونحو 130 من رؤساء الوزراء ووزراء المالية ورؤساء البنوك المركزية ورؤساء الشركات، في الاجتماع السري السنوي لمجموعة بلدربيرغ.
وقالت معاريف إن الاجتماع عقد في فندق فاخر بضواحي أثينا تحت حراسة مشددة. وسمع المجتمعون تقارير في مواضيع سياسية واقتصادية، وبحثوا في تطورات الأزمة الاقتصادية العالمية وفي السيناريوهات للخروج منها العام القادم.
وذكرت أن وسائل الإعلام في الولايات المتحدة أشارت إلى أن فولكر شارك بالفعل في مؤتمر بلدربيرغ السري بين 14 و17 مايو/أيار الماضي، لكن لم يدر الحديث عن أي تقارير رسمية، إذ إن فولكر ليس موظفا رسميا فهو غير ملزم بأن يبلغ وسائل الإعلام بسفرياته.
بلدربيرغ
يشار إلى أن مجموعة بلدربيرغ هي من أكثر المجموعات سرية في العالم، وقد أسست عام 1954 بمبادرة من أغنى أغنياء العالم ومن أصحاب النفوذ والسلطة. ويمثل الأوروبيون ثلثي أعضائها والباقي من الولايات المتحدة.
يشار إلى أن مجموعة بلدربيرغ هي من أكثر المجموعات سرية في العالم، وقد أسست عام 1954 بمبادرة من أغنى أغنياء العالم ومن أصحاب النفوذ والسلطة. ويمثل الأوروبيون ثلثي أعضائها والباقي من الولايات المتحدة.
واكتسبت المجموعة اسمها من فندق بلدربيرغ في أوستيربيك بهولندا والذي عقد فيه أول اجتماع لها عام 1954.
وتجتمع هذه المجموعة حتى اليوم سنويا في أوروبا, ومرة كل أربع سنوات إما في الولايات المتحدة أو في كندا. وتقوم بحجز فندق الاجتماع كاملا ويضرب حوله نطاق كامل من السرية.
ويقسم أعضاء المجموعة قسم السرية. ولم يستطع أحد حتى الآن كسر حاجز هذه السرية بسبب بعدها عن الأضواء ومنع وسائل الإعلام من الاقتراب منها.
كما لم يستطع أحد أن ينتزع لنفسه عضوية بلدربيرغ رغم مرور أكثر من 50 عاما على إنشائها. ففي العادة تقوم لجنة التسيير الداخلية للمجموعة باختيار الأعضاء الجدد. ولم تتغير مؤهلات الأعضاء في أكثر من خمسة عقود استمرت فيها الاجتماعات البالغة السرية.
وبشكل عام يؤمن الأعضاء بنظرية فابيان الاشتراكية التي تطالب بـ"السيطرة الديمقراطية على جميع أنشطة المجتمع". وترى النظرية أن أفضل سيطرة على الإنسان هي عبر "الحكومة العالمية"، وهي نظرية يشترك فيها فابيان مع الشيوعية.
المصدر:الصحافة الإسرائيلية+الجزيرة
زياد أبو عمرو هو ثاني أخطر ماسوني في فلسطين بعد سري نسيبة ، إن لم يكن الأول في هذه الآونة ، فهو رئيس منظمة مجلس العلاقات الخارجية الماسونية - فرع فلسطين ، وعضو في نادي بيلدربيرغ الماسوني ، ورغم السرية الشديدة المتبعة في عمل هذا النادي ؛ إلا أن لوائح الحاضرين لمؤتمراتهم السنوية ؛ فُضحت عدة مرات ، وظهر إسم زياد أبو عمر في لائحة الحاضرين عام ٢٠٠٥ و٢٠٠٦ و٢٠٠٧ و٢٠٠٨ .
متزوج من أمريكية كما زميله نسيبة المتزوج من بريطانية ، لاحظوا معي إرتباطاتهم العائلية . شغل رئاسة اللجنة السياسية في المجلس التشريعي لسبع دورات ، وهنا كارثة أيضا فمنصبه هذا يطلعه على أسرار خطيرة فيما يخص أعضاء المجلس التشريعي والمجريات التي تحدث في المجلس ، أختاره عباس ليكون وزيرا للثقافة عام ٢٠٠٣ كما سلمه مسؤولية ملف الحوار الوطني في سلطته.
يوصف دوما بخبير الحركات الإسلامية في فلسطين والعالم العربي ، مع إنه ليس أكثر من جاسوس عليها ، وبحوثه عنها ليست أكثر من تقارير يخدم بها هذه المنظمات التي يرتبط بها والتي يسيرها اليهود حسب مشيئتهم.
بالطبع لا يُعرف كنه الخدمات التي يقدمها هذا الخائن لنادي بيلدربيرغ حيث أن هذا النادي مدعوم من نفس الأسر اليهودية التي تدعم منظمة مجلس العلاقات الخارجية الماسونية تقريبا ، ومع أن هذه المنظمة بدأت تكشف عن بعض مخططاتها ، إلا أن النادي لا زال يتعامل بسرية شديدة ، ما جعل أحد الكتاب الغربيين يسأل: " ماذا يعني أن يتقابل أغنياء وأصحاب نفوذ بسرية وتكتم شديد ، وتحميهم مخابرات عسكرية ، ودون أن تسمع حرفا مما جرى بينهم ؟!!".
وكتب أحد كتاب موقع البي.بي.سي عن أحد إجتماعاتهم: " رفضوا دعوة الصحافة ، وحتى إعلان أسماء المجتمعين ، أو ما جرى بينهم ، فهل نصدق إذن من قالوا إنهم يعدون لمؤامرة غير عادية ، أو نصدق من قال أن قدر العالم يكتبه هؤلاء المجتمعون ؟.
وكتب أحد كتاب موقع البي.بي.سي عن أحد إجتماعاتهم: " رفضوا دعوة الصحافة ، وحتى إعلان أسماء المجتمعين ، أو ما جرى بينهم ، فهل نصدق إذن من قالوا إنهم يعدون لمؤامرة غير عادية ، أو نصدق من قال أن قدر العالم يكتبه هؤلاء المجتمعون ؟.
وصحفي ساخر كتب عنهم " تتصل بمكان إجتماعهم فيرد عليك بعد رنين طويل صوتا نسائيا مسجلا : ضع رسالتك بعد الإشارة و سنرد عليك لاحقا .. ولا تحلم برد.
عندما تأكد حضور توني بلير إجتماعهم عام ١٩٩٣ ،سأله أحد الصحفيين هل حضرت إجتماعهم؟ فأجاب بلا ، وصمت صمت الأموات.
لكن ما أتضح من أن عناوين مؤتمراتهم منذ بداية عمل النادي عام ١٩٥٤ وحتى الآن ، لم تخرج عن : كيفية التصدي للمشاكل التي تواجه أوروبا وأمريكيا والكيان الصهيوني فوقهما جميعاً بالطبع .
لا يُعرف ما الذي كشفته حركة حماس عن زياد أبو عمرو سوى القليل ، في العام الماضي أقتحمت مجموعة من حركة حماس مكتب زياد أبو عمرو وضعت يدها على محتوياته ، أحد أفراد المجموعة ذكر أنهم فعلوا ذلك بناء على أوامر عليا ، مما يعني وجود معلومات خطيرة عنه أستدعت ذلك ، لكن هل صدف وإن كان بين المضبوطات ما يدين هؤلاء الشياطين ومنهم زياد أبو عمر بالذات.
وأوردت صحيفة الأخبار اللبنانية في ٨/٤/ ٢٠٠٩ أن حماس أعترضت بشدة على حضور ومشاركة زياد أبو عمرو في حوار القاهرة وذكرت الصحيفة من أن الحركة «دعمت موقفها بتسجيلات لمقابلات صحافية في دول أوروبية ، ومحاضر اجتماعات لأبو عمرو حين كان في منصب وزير الخارجية ، تظهر أنه حرّض دولاً أوروبية كانت تود الإتصال بحماس ، طالباً منها تشديد الحصار على الحركة بوصفها تارة بالجماعة الإرهابية المتطرفة ، وأخرى بالجماعة الإسلامية المتشددة» ، وإنه روّج لدى الأوروبيين أن «الحصار المضروب على قطاع غزة سيؤتي ثماره وعليهم الصبر والانتظار».
فيبدو إنه فعلا كان تحت العين من قبل الحركة ، ولكن هل عرفت الحركة حقيقته كاملة الآن؟
وهذا إسمه موجود في منظمة نادي بيلدربيرغ الماسوني
بمؤتمر 2006
PNA
زياد أبو عمروAbu-Amr, Ziad
Member of he Palestinian Legislative Council; President of the Palestinian Council on Foreign Relations; Professor of Political Science, Birzeit University
زياد أبو عمروAbu-Amr, Ziad
Member of he Palestinian Legislative Council; President of the Palestinian Council on Foreign Relations; Professor of Political Science, Birzeit University
إنقر هنا لتصغير الصورة
لاحظو بالصوره اعلاه اسم احمد الجلبي العراق
وهذه المجموعه قسمان قسم للملوك والزعماء و الصفوه لهم اجتماع سري خاص
وقسم لباقي الاعضاء للتنفيذ ولهم اجتماع منفصل
تابع معي وثائقي رهيب ومترجم عنهم وهو 12 جزء تابعه
http://www.youtube.com/watch?v=7GO051Dlu80
تابع معي وثائقي رهيب ومترجم عنهم وهو 12 جزء تابعه
http://www.youtube.com/watch?v=7GO051Dlu80
مع تحيات الحوراني
تعليق