[fot1]جزاك الله خير اخي يوسف [/fot1]

سلمت يداك وجزاك الله خيرا

انا بصراحه سيد طنطاوي هذا لا اهضمه



كان الاولى به ان يحرم نغمات ام كلثوم وعبدالحليم وعمرو ذياب



وبعدين ابغى اقول لكم حاجه لا تأخذون الفتوى من كل من هب ودب



هذا طنطاوي كان الاجدر به ان يعفي لحيته قبل ان يفتي للناس الا يعلم ان حلق اللحيه حرام



ما اقول الا الله يرحم بن باز وابن عثيمين

اخواني الكرام اسعدني مروركم جميعاً.

أخي الحجاز :

اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه .

ارى أن هذه الفتوة لا غبار عليها فلا مانع أن تحتفظ بالقرءان في جهازك الخليوي ولكن لا تضعه كنغمة فكم من الاشخاص ينسون الهاتف الخلوي معهم ويدخلون الحمام ؟؟؟؟ فكيف إن اتصل أحدهم به ؟

والله أعلم

جزاك الله خيرا اخوي يوسف الغالي على نقلك للفتوى
واحب اقول لاخي الحجاز ليس معنى نقل الفتوى بعدم جواز وضع ايات القرآن كرنة للجوال بجواز وضع أغاني المغنيين، الفتوى هنا خاصة بايات القرآن فقط
ولان كلام الله منزه من وضعه كرنة .
وقد ذكر الشيخ الالباني فتوى بعدم جواز تشغيل كاسيت القرآن بالبيت او السيارة أو ماشابه ذلك لمجرد التشغيل، بل من شغل كاسيت القرآن لابد من سماع كلام الله لقول الله تعالى (( فأستمعوا له وأنصتو... الآية)) ، وأما بالنسبة للفتوى بخصوص وضع آيات القرآن كرناة فقد أفتى بها كثير من علماء نجد والحجاز واليمن ومصر والشام بذلك، فاسمع واطع.

اخي يوسف الغالي اخي صاحب عدن الحق احق ان يتبع وليس لدي اعتراض على الفتوى



وللامانه العلميه فقد قمت اليوم بالاتصال بالشيخ صالح اللحيدان وسألته عن هذه الفتوى فقال



صحيحه ولايجوز ان يستخدم القران كنغمه للهاتف الخليوي ولكن بصراحه انا يزعجني اسم



سيد طنطاوي وشلته لان له مواقف سيئه كان من اخرها منع النقاب في المعاهد الازهريه



ولقد عشنا في المرحله السابقه فوضى في الفتاوى وهرطقه اعلاميه من بعض علماء الازهر




وانا سوف اتحدث بالدليل والبرهان حتى لا القي بالتهم جزافا ولا يكون كلامي بهتان او زور



اليكم بعض هذه الفتاوى


1 فتوى جواز الاضحيه بالدجاج ( القرضاوي ) ازهري


2 فتوى ارضاع الكبير ( احد مشايخ الازهر )



3 القول بان الصحابه رضوان الله عليهم كانوا يشربون بول الرسول صلى الله عليه وسلم ويتبركون به ( مفتي مصر ازهري )



4 جواز القبله بين الشاب والفتاه ( المفكر الاسلامي جمال البنا )



اليست هذه هرطقه اليست هذه مهزله



لدينا والحمد لله علماء اجلاء ثقات نستطيع ان نأخذ الفتوى منهم مباشره



سيد طنطاوي يأمر الفتيات اللواتي يدرسن في المعاهد الازهريه بخلع النقاب او الطرد من المعهد



فلذلك هو لايستحق ان ننقل عنه فتوى واحده بل يجب علينا ان ننكر عليه ونطالبه بالرجوع عن هذا الامر



اما انت اخي يوسف الغالي فأنت غالي عندي اخي صاحب عدن سمعنا واطعنا



ان هذا المنتدى يتيح لنا بعض الحريه في التعبير عن الراي ارجو ان لايصادرها احد علينا

بارك الله فيك اخي هل من مصادر للفتاوى التي ذكرتها آنفا.
سيد طنطاوي موظف حكومي و ليس عالما و ما يصدره ليست فتاوى بل (أبدل التاء سينا).

أخي الكريم الحجاز :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

يرجى منك وضع الرابط للفتاوي التي ذكرت . والمسلم الحريص يتحرى قبل نقل أي فتوى مثلما فعلت انت جزاك الله خيرا .

اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.

يوسف يالغالي
وان شاء الله بتظل غالي
جزاك الله كل خير على هذا الموضوع
وجعله في ميزان حسناتك

شكرا اخي يوسف على هذا الموضوع



وان لا اختلف معك اطلاقا ولكن كان لي وجهة نظر قمت بتوضيحها



اما بالنسبه للفتاوى فهي اشهر من نار على علم وتم تداولها في الاعلام



وموجوده في كثير من مواقع الانترنت تستطيع ان تبحث عنها بكبسة زر

اخي الكريم الحجاز

اخي الكريم الحجاز :

علينا أن نتحرى الفتوى ونسأل عنها وهذا ما قصدته فمثلاً الفتوى التي ذكرت فتوى جواز الاضحية بالدجاج هي فتوى تركية وليست للقرضاوي واليك تعليق الشيخ الفاضل القرضاوي عليها :

القرضاوي : الأضحية بالدجاج جائزة بشرط
‏القاهرة : حول مشروعية التضحية بالدجاج ، أكد الدكتور يوسف القرضاوي أن الأصل في الأضاحي أن تكون من بهيمة الأنعام ‏:‏ الإبل والبقر والغنم‏ ،‏ كما شرعها النبي صلى الله عليه وسلم بسنته القولية والفعلية والتقريرية‏ ،‏ كما أشار إلى ذلك القرآن في الحج‏ " ليشهدوا منافع لهم
ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير " .‏
والأضاحي في العيد كالهدي في الحج‏ ،‏ في أصول الأحكام ،‏ فما يجوز
في الهدي يجوز في الأضحية‏ ، والهدي معلوم أنه من الإبل والبقر والغنم ،‏ الشاة من الغنم عن واحد‏ ،‏ والبقرة والناقة عن سبعة في كل من الهدي والأضحية‏ ،‏ والإبل تشمل كل أنواعها من الإبل وغيرها‏ ،‏ والبقر تشمل الجواميس بالإجماع وكذلك الغنم تشمل الضأن والمعز معا بإجماع الأمة‏ ،‏ ومن العلماء من أجاز التضحية بالحمار الوحشي‏ ،‏ والبقرة الوحشية
والظباء‏.‏
وجمهور العلماء على أن الأضحية سنة مؤكدة إذ لا دليل على وجوبها‏ ،‏
وقد رووا أن أبا بكر وعمر رضي الله عنهما كانا يتركانها قصدا في
بعض السنوات حتى لا يظن الناس وجوبها‏ ،‏ وإذا كانت التضحية سنة‏ ،‏
فلا إثم على من تركها حتى في حالة السعة‏ ،‏ فما بالك في حالة العسر والأزمة الاقتصادية؟ ففي هذه الحالة تسقط هذه السنة عن العاجز عنها‏ ،
ولا لوم عليه لأن الفرض يسقط بالعجز عنه‏ ،‏ فكيف بالسنة‏ ،‏ وفي هذه
الحالة ليس عليه أضحية على الإطلاق‏ ، ويمكن أن نعبر عن ذلك
مجازا بأن أضحيته ما قدر عليه وكان في سعة ‏:‏ من دجاج أو بط أو
أوز أو أرانب أو حمام‏ ،‏ وقد روي أن ابن عباس رضي الله عنهما اشترى لحما بدرهم وقال هذه أضحية ابن عباس‏ ،‏ أي هذا ما كان في وسعه‏ ،‏
فهي أضحية مجازا‏.‏
وحول الفتوى التركية بجواز التضحية بالدجاج أكد القرضاوي أن هناك مأخذ عام على هذه الفتوى ،‏ وهي تعميمها على جميع الأتراك بإجازة التضحية بالدجاج لعمومهم‏ ،‏ وهذا التعميم غير صحيح ولا مقبول‏ ،‏ إذ في الأتراك كثيرون ولا شك موسرون قادرون على التضحية المشروعة‏ ،‏ بل منهم كثيرن يمتلكون ثروات طائلة‏ ،‏ فهؤلاء لا يفتي لهم بأن يضحوا بالدجاج‏!*

أرجو أن تكون وصلت الفكرة أخي الكريم.

اخي يوسف بارك الله فيك يعلم الله انني احبك واحترمك ولك مني كل الاحترام



ولكن في الحقيقه ان القرضاوي افتى بجواز الاضحيه بالدجاج للفقراء



وكان الاسلم والافضل ان يقول بأنها تسقط عن الفقير الغير قادر



وهذا جزء من فتواه حيث يقول


إذ في الأتراك كثيرون ولا شك موسرون قادرون على التضحية المشروعة‏ ،‏ بل منهم كثيرن يمتلكون ثروات طائلة‏ ،‏ فهؤلاء لا يفتي لهم بأن يضحوا بالدجاج‏!*


مافهمته من كلامه ان الغني لا يفتى له بجواز الاضحيه بالدجاج اما الفقير فلا حرج عليه




اما مسألة ان القرضاوي استشهد بحديث ابن عباس وهو



وقد روي أن ابن عباس رضي الله عنهما اشترى لحما بدرهم وقال هذه أضحية ابن عباس‏ ،‏ أي هذا ما كان في وسعه‏ ،‏
فهي أضحية مجازا‏


فهذا حديث سنده باطل ومتهالك ولا يؤخذ به



بل ازيدك من الشعر بيتا ان اليهود والنصارى يضحون بالدجاج



بل ان السحره يذبحون الدجاج قربانا لشياطينهم



يا اخي انا عن نفسي ارى ان ترك الاضحيه للفقير افضل من ان يضحي بدجاجه لله عز وجل