تويت
أوبار
تحقق من هذا الموقع وكالة ناسا
استعراض الطريق إلى أوبار (العثور على اتلانتيس رمال)
نيكولاس كلاب (هوتون ميفلين ، 1997 ، 24 $)
حقوق الطبع والنشر 1998 ونيويورك تايمز
القرآن ، ليلة وليلة وحكايات لا حصر لها البدو وروى قصة المدينة الأسطورية المعروفة باسم "أتلانتيس من الرمال" ، وأشاد المدينة بأنها "الأولى من بين سندات الخزانة فقدت من السعودية."
كان ، وأسطورة ذهب ، وهي مدينة عظيمة من ثروات هائلة والتساهل ، وهي مدينة دمرت بشكل مفاجئ ، مثل سدوم وعمورة ، من غضب الله ، ومنذ تغطيها رمال تعصف بها الرياح من الصحراء العربية.
الملك في المدينة ، وكتب هاري سانت جون فيلبي ، وعروبية ملتهبة ، : "انه مشمع الوحشي بخيله والخصيان والمحظيات في الجنة الأرضية حتى جاء غضب الله عليه وسلم مع الرياح الغربية وقللت من مشهد له المشاغبين متع إلى رماد والخراب! "
وكان فيلبي على ما يبدو ليس فقط مستكشف للبحث عبثا عن هذه المدينة الأسطورية ، والمعروفة بتنوع و، أوبار Qidan ، Wabar وإرم. على مر السنين ، وضع المستكشفين برترام توماس ويلفريد ثيسجر ، فضلا عن الطيار البريطاني يدعى رايموند أوشي ، جميع غزوات تقدم الى المنطقة ، وبعد سنوات قليلة من الحرب العالمية الثانية ، وهو مغامر أمريكي يدعى يندل فيليبس فريقا في محاولة للعثور على المدينة الأسطورية.
حتى كان لورنس (المعروف أيضا باسم لورانس العرب) تفكر أفيد أن البحث عن أوبار ، في الأيام التي سبقت وفاته في حادث دراجة نارية في عام 1935.
وسيكون من الهواة كاملة -- وهو مخرج أفلام وثائقية اسمه نيكولاس كلاب -- الذي ساعد في وضع معا الرحلة التي وجدت على أنقاض المدينة العربية التي فقدت في 1992 ، المدينة التي تم تحديدها في جميع الاحتمالات كما أوبار. في كتابه "الطريق إلى أوبار ،" كلاب يرسي حسابه من سعيه موضوعيين ، وقرارها سعيد بصورة غير محتملة. والنتيجة هي وحدة تخزين قراءة مبهج ، إذا غالبا ما بالمضاربة ، مجلة السفر هذا جزء ، جزء Mittyesque احلام اليقظة والتر وجزء التاريخ الاثرية.
كما يروي انه كلاب ، بدأ بحثه عن أوبار يوم واحد في مكتبة لوس انجليس ، حيث تعثرت عبر كتاب بعنوان "السعودية فيليكس" بيرترام توماس. وكان كلاب وزوجته ، كاي ، كانت تبحث عن ذريعة للعودة الى الصحراء العربية -- كانوا مؤخرا في عمان ، والقيام فيلم وثائقي على الحيوانات المهددة بالانقراض ودعا المها -- والحديث للكتاب في المدينة بعيد المنال من أوبار تعيين المخرج على التفكير.
بدأت كلاب البحث في المدينة المفقودة في رفوف المكتبة في جامعة كاليفورنيا في لوس انجليس ، وبدأت أتساءل عما إذا كان قد أوبار المدينة على النحو المحدد المتجر Omanum على الخارطة العربية التي رسمها الجغرافي بطليموس السكندري كلوديوس في القرن الثاني الميلادي
كان من المدينة وقف التجارة الحيوية على طريق البخور ، والتي تستخدمها القوافل جلب اللبان من الزاوية البعيدة العربية القديمة عبر الصحراء إلى أسواق كبيرة لل، بترا الإسكندرية ودمشق والقدس وروما.
بعد قراءة قصة صحفية عن نظام الرادار المحمولة جوا ان تقع بعض آثار حضارة المايا ، وطرح كلاب في استدعاء مختبر ناسا للدفع النفاث لأسأل عما إذا كان يمكن استخدام مكوك الفضاء للمساعدة في العثور على أنقاض أوبار. ومن العجيب أن ينقل دعوته إلى جيولوجي يدعى رون بلوم الذي قال انه سيحاول المساعدة. وكان السعي لكلاب البحث أوبار في طريقها.
على الطريقة سيكون هناك سلسلة من التأخيرات ، ينتهي قتيلا ، والصعوبات ، بدءا من المشاكل مع هوائي الرادار وكالة ناسا لالعواصف الرملية في الصحراء العربية إلى المضاعفات معروفة باسم حرب الخليج الفارسي. لكن كلاب وفريق الخبراء انه ساعد في تجميع -- بما في ذلك بلوم ؛ أختار السير فينيس ، والمستكشف البريطاني علاقات وثيقة مع لسلطان عمان ، والدكتور جوريس Zarins ، وهو متخصص في علم الآثار العربية -- ثابر ، وذلك باستخدام الصور الفضائية التي 'د الحصول عليها لتحديد المسارات الجمل القديمة ، كانت مخبأة تحت رمال الصحراء التي تهب.
مرة واحدة على أرض الواقع في عمان ، واجهت البعثة مجموعة من المشاكل العملية : العقارب والثعابين السامة والرعاة مدججين بالسلاح والمنهكة ، حرارة الدماغ القلي. كلاب يصف مثل هذه اللقاءات مع الكثير من الحيوية كوميدي ، بينما regaling القارئ مع أساطير متنوعة ، حكايات ، والشائعات وبعض التاريخ الاثرية.
بعد استبعاد عدة مواقع محتملة لأوبار ، وجد فريق أنفسهم مرة أخرى في فورت خراب الذي يمثل واحة صغيرة تعرف باسم Shisur ؛ قد وصف في وقت سابق من قبل المستكشفين فورت مثل توماس وثيسجر ، ولكن تم شطب بأنه ليس أكثر من بضع مئات من سنة. على توثيق المراقبة ، ومع ذلك ، بدأ فريق كلاب إلى التكهن بأن الحصن كان ببساطة (المائل) بناء (نهاية المائل) في 1500s ، وأنه في الواقع يمثل موقع أكثر القديمة.
بتوجيه من Zarins ، بدأ فريق التنقيب ، وعثروا في غضون أسابيع الجدار وأبراج القلعة التي يرجع تاريخها الى اكثر من 2000 سنة.
رغم عدم وجود وسيلة ليقول دون تحفظ على أن الموقع كان أوبار ، يقول كلاب ، فإن الأدلة تشير إلى كشف "مباراة مقنعة" للمدينة أسطورية المفقود : حتى أسطورة تدميرها مطابقة أدلة على أن القلعة قد دمرت عند البئر حول الذي كان قد انهار بناؤه في المجرى العملاقة.
تدمير أوبار ، كلاب يقول ، ربما وقعت بعد نحو ستة قرون من الازدهار في تجارة البخور. انهيار المدينة المادية ، على ما يبدو ، جاء في وقت ما بين م 300 و 500 ، عندما ضرب زلزال بعيد عجل انهيار الجدول الحجر الجيري الكامنة وراء بوابة القلعة الرئيسية ، والسبب الحقيقي لزوال أوبار كمركز التجارة ، وكلاب ويضيف ، وكان الارتفاع المسيحية ، والتي تقلص الطلب على البخور (سبق استخدامها في طقوس الجنازة وقربانا للآلهة).
في نهاية هذا الكتاب ، يدرج كلاب فصلا تخميني جدا أن يحاول إعادة بناء ، من خلال الأجهزة من الخيال والخرافة ، تجارب ملك أوبار. هذه الغزوة في الخيال ليس فقط يقوض سلطة البلاغ السرد ، ولكن أيضا فشل في الوفاء بأي وظيفة مفيدة.
روى الواقع والدراما الخيالية لها تتضاءل بجوار قصة من واقع الحياة التي تجتاح للبعثة في وقت سابق من أوبار أجزاء من هذا الحجم.
تحقق من هذا الموقع وكالة ناسا
استعراض الطريق إلى أوبار (العثور على اتلانتيس رمال)
نيكولاس كلاب (هوتون ميفلين ، 1997 ، 24 $)
حقوق الطبع والنشر 1998 ونيويورك تايمز
القرآن ، ليلة وليلة وحكايات لا حصر لها البدو وروى قصة المدينة الأسطورية المعروفة باسم "أتلانتيس من الرمال" ، وأشاد المدينة بأنها "الأولى من بين سندات الخزانة فقدت من السعودية."
كان ، وأسطورة ذهب ، وهي مدينة عظيمة من ثروات هائلة والتساهل ، وهي مدينة دمرت بشكل مفاجئ ، مثل سدوم وعمورة ، من غضب الله ، ومنذ تغطيها رمال تعصف بها الرياح من الصحراء العربية.
الملك في المدينة ، وكتب هاري سانت جون فيلبي ، وعروبية ملتهبة ، : "انه مشمع الوحشي بخيله والخصيان والمحظيات في الجنة الأرضية حتى جاء غضب الله عليه وسلم مع الرياح الغربية وقللت من مشهد له المشاغبين متع إلى رماد والخراب! "
وكان فيلبي على ما يبدو ليس فقط مستكشف للبحث عبثا عن هذه المدينة الأسطورية ، والمعروفة بتنوع و، أوبار Qidan ، Wabar وإرم. على مر السنين ، وضع المستكشفين برترام توماس ويلفريد ثيسجر ، فضلا عن الطيار البريطاني يدعى رايموند أوشي ، جميع غزوات تقدم الى المنطقة ، وبعد سنوات قليلة من الحرب العالمية الثانية ، وهو مغامر أمريكي يدعى يندل فيليبس فريقا في محاولة للعثور على المدينة الأسطورية.
حتى كان لورنس (المعروف أيضا باسم لورانس العرب) تفكر أفيد أن البحث عن أوبار ، في الأيام التي سبقت وفاته في حادث دراجة نارية في عام 1935.
وسيكون من الهواة كاملة -- وهو مخرج أفلام وثائقية اسمه نيكولاس كلاب -- الذي ساعد في وضع معا الرحلة التي وجدت على أنقاض المدينة العربية التي فقدت في 1992 ، المدينة التي تم تحديدها في جميع الاحتمالات كما أوبار. في كتابه "الطريق إلى أوبار ،" كلاب يرسي حسابه من سعيه موضوعيين ، وقرارها سعيد بصورة غير محتملة. والنتيجة هي وحدة تخزين قراءة مبهج ، إذا غالبا ما بالمضاربة ، مجلة السفر هذا جزء ، جزء Mittyesque احلام اليقظة والتر وجزء التاريخ الاثرية.
كما يروي انه كلاب ، بدأ بحثه عن أوبار يوم واحد في مكتبة لوس انجليس ، حيث تعثرت عبر كتاب بعنوان "السعودية فيليكس" بيرترام توماس. وكان كلاب وزوجته ، كاي ، كانت تبحث عن ذريعة للعودة الى الصحراء العربية -- كانوا مؤخرا في عمان ، والقيام فيلم وثائقي على الحيوانات المهددة بالانقراض ودعا المها -- والحديث للكتاب في المدينة بعيد المنال من أوبار تعيين المخرج على التفكير.
بدأت كلاب البحث في المدينة المفقودة في رفوف المكتبة في جامعة كاليفورنيا في لوس انجليس ، وبدأت أتساءل عما إذا كان قد أوبار المدينة على النحو المحدد المتجر Omanum على الخارطة العربية التي رسمها الجغرافي بطليموس السكندري كلوديوس في القرن الثاني الميلادي
كان من المدينة وقف التجارة الحيوية على طريق البخور ، والتي تستخدمها القوافل جلب اللبان من الزاوية البعيدة العربية القديمة عبر الصحراء إلى أسواق كبيرة لل، بترا الإسكندرية ودمشق والقدس وروما.
بعد قراءة قصة صحفية عن نظام الرادار المحمولة جوا ان تقع بعض آثار حضارة المايا ، وطرح كلاب في استدعاء مختبر ناسا للدفع النفاث لأسأل عما إذا كان يمكن استخدام مكوك الفضاء للمساعدة في العثور على أنقاض أوبار. ومن العجيب أن ينقل دعوته إلى جيولوجي يدعى رون بلوم الذي قال انه سيحاول المساعدة. وكان السعي لكلاب البحث أوبار في طريقها.
على الطريقة سيكون هناك سلسلة من التأخيرات ، ينتهي قتيلا ، والصعوبات ، بدءا من المشاكل مع هوائي الرادار وكالة ناسا لالعواصف الرملية في الصحراء العربية إلى المضاعفات معروفة باسم حرب الخليج الفارسي. لكن كلاب وفريق الخبراء انه ساعد في تجميع -- بما في ذلك بلوم ؛ أختار السير فينيس ، والمستكشف البريطاني علاقات وثيقة مع لسلطان عمان ، والدكتور جوريس Zarins ، وهو متخصص في علم الآثار العربية -- ثابر ، وذلك باستخدام الصور الفضائية التي 'د الحصول عليها لتحديد المسارات الجمل القديمة ، كانت مخبأة تحت رمال الصحراء التي تهب.
مرة واحدة على أرض الواقع في عمان ، واجهت البعثة مجموعة من المشاكل العملية : العقارب والثعابين السامة والرعاة مدججين بالسلاح والمنهكة ، حرارة الدماغ القلي. كلاب يصف مثل هذه اللقاءات مع الكثير من الحيوية كوميدي ، بينما regaling القارئ مع أساطير متنوعة ، حكايات ، والشائعات وبعض التاريخ الاثرية.
بعد استبعاد عدة مواقع محتملة لأوبار ، وجد فريق أنفسهم مرة أخرى في فورت خراب الذي يمثل واحة صغيرة تعرف باسم Shisur ؛ قد وصف في وقت سابق من قبل المستكشفين فورت مثل توماس وثيسجر ، ولكن تم شطب بأنه ليس أكثر من بضع مئات من سنة. على توثيق المراقبة ، ومع ذلك ، بدأ فريق كلاب إلى التكهن بأن الحصن كان ببساطة (المائل) بناء (نهاية المائل) في 1500s ، وأنه في الواقع يمثل موقع أكثر القديمة.
بتوجيه من Zarins ، بدأ فريق التنقيب ، وعثروا في غضون أسابيع الجدار وأبراج القلعة التي يرجع تاريخها الى اكثر من 2000 سنة.
رغم عدم وجود وسيلة ليقول دون تحفظ على أن الموقع كان أوبار ، يقول كلاب ، فإن الأدلة تشير إلى كشف "مباراة مقنعة" للمدينة أسطورية المفقود : حتى أسطورة تدميرها مطابقة أدلة على أن القلعة قد دمرت عند البئر حول الذي كان قد انهار بناؤه في المجرى العملاقة.
تدمير أوبار ، كلاب يقول ، ربما وقعت بعد نحو ستة قرون من الازدهار في تجارة البخور. انهيار المدينة المادية ، على ما يبدو ، جاء في وقت ما بين م 300 و 500 ، عندما ضرب زلزال بعيد عجل انهيار الجدول الحجر الجيري الكامنة وراء بوابة القلعة الرئيسية ، والسبب الحقيقي لزوال أوبار كمركز التجارة ، وكلاب ويضيف ، وكان الارتفاع المسيحية ، والتي تقلص الطلب على البخور (سبق استخدامها في طقوس الجنازة وقربانا للآلهة).
في نهاية هذا الكتاب ، يدرج كلاب فصلا تخميني جدا أن يحاول إعادة بناء ، من خلال الأجهزة من الخيال والخرافة ، تجارب ملك أوبار. هذه الغزوة في الخيال ليس فقط يقوض سلطة البلاغ السرد ، ولكن أيضا فشل في الوفاء بأي وظيفة مفيدة.
روى الواقع والدراما الخيالية لها تتضاءل بجوار قصة من واقع الحياة التي تجتاح للبعثة في وقت سابق من أوبار أجزاء من هذا الحجم.
تعليق