أعلن المتحف الإسرائيلي في القدس أن رمانة عاجية قديمة كان يعتقد أنها الأثر الوحيد من معبد الملك سليمان تنتمي لفترة زمنية أخرى في التاريخ.
وكان المتحف يعتبر الأثر الذي لا يتعدى حجمه حجم إبهام الإصبع، والذي يعتقد انه جزء من صولجان ملكي، من اثمن مقتنياته.
لكن الخبراء الإسرائيليون الذين كانوا يقومون بالتحقق من الأثر اكتشفوا انه أقدم مما كانوا يعتقدون.
وقد اشترى المتحف الأثر بمبلغ 500 ألف دولار عام 1998، بوصفه اثر مهم في التاريخ اليهودي.
وقد توصل الخبراء حاليا وبشكل قاطع إلى أن الأثر أقدم كثيرا من الاعتقاد الأول، ورجحوا أنه يرجع للقرن الثالث عشر أو الرابع عشر قبل الميلاد وليس الثامن قبل الميلاد الذي كان زمن سليمان.
وكان الباحثون يعتقدون أن الرمانة هي الجزء الأعلى الموضوع للتزين في صولجان كاهن، وذلك اعتمادا على نقش يقول "ينتمي لمعبد الرب، مقدس للكهنة".
ومؤخرا قال المسؤولون إن النقش العبري أضيف للأثر حديثا.
وكان المتحف يعتبر الأثر الذي لا يتعدى حجمه حجم إبهام الإصبع، والذي يعتقد انه جزء من صولجان ملكي، من اثمن مقتنياته.
لكن الخبراء الإسرائيليون الذين كانوا يقومون بالتحقق من الأثر اكتشفوا انه أقدم مما كانوا يعتقدون.
وقد اشترى المتحف الأثر بمبلغ 500 ألف دولار عام 1998، بوصفه اثر مهم في التاريخ اليهودي.
وقد توصل الخبراء حاليا وبشكل قاطع إلى أن الأثر أقدم كثيرا من الاعتقاد الأول، ورجحوا أنه يرجع للقرن الثالث عشر أو الرابع عشر قبل الميلاد وليس الثامن قبل الميلاد الذي كان زمن سليمان.
وكان الباحثون يعتقدون أن الرمانة هي الجزء الأعلى الموضوع للتزين في صولجان كاهن، وذلك اعتمادا على نقش يقول "ينتمي لمعبد الرب، مقدس للكهنة".
ومؤخرا قال المسؤولون إن النقش العبري أضيف للأثر حديثا.
تعليق