أردى مشعوذ أول من أمس فتاة تبلغ من العمر 38 عاماً قتيلة بعيار ناري أطلقه عليها من خرطوش من خلف ظهرها دون علمها وعلم شقيقها وشقيقتها بحجة أنه يحاول علاجها بإخراج "الخوف" منها.
واخترق العيار الناري جسمها ما أدى إلى وفاتها أثناء نقلها إلى مستشفى الحياة الخاص، وتم تحويلها من هذا المستشفى الذي وصلته متوفاة إلى مستشفى البشير، بحسب ابن شقيق المتوفاة.
وكانت المتوفاة قصدت المشعوذ للتداوي على يديه مع شقيقها وشقيقتها وأمها من مكان سكناهم في منطقة الضليل بالزرقاء.
وبحسب ابن شقيق المجني عليها فإن المشعوذ قال لهم إن الفتاة مصابة بـ "الخوف والخرعة والرعبة" وتستدعي مداواتها استخدام إطلاق العيارات النارية (في الهواء) لإزالة الخوف والرعبة منها، مضيفا أنهم لم يتوقعوا أن تكون نهاية ابنتهم بهذه الطريقة.
والمجني عليها تعاني من سرطان الثدي منذ ثلاثة أشهر، وقصدت العلاج لدى المشعوذ لإزالة الخوف الذي تملكها منذ ثلاثة أسابيع في أعقاب مرضها.
وبدأ مدعي عام الجنايات بالتحقيق في ملابسات الوفاة، بحسب مصادر في مديرية الأمن العام، فيما علل سبب الوفاة بحسب تقرير الطب الشرعي في مستشفى البشير أنها ناجمة عن اختراق طلق ناري الظهر وصولا الى الرئة ما أدى إلى الوفاة بصورة فوريةً.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
واخترق العيار الناري جسمها ما أدى إلى وفاتها أثناء نقلها إلى مستشفى الحياة الخاص، وتم تحويلها من هذا المستشفى الذي وصلته متوفاة إلى مستشفى البشير، بحسب ابن شقيق المتوفاة.
وكانت المتوفاة قصدت المشعوذ للتداوي على يديه مع شقيقها وشقيقتها وأمها من مكان سكناهم في منطقة الضليل بالزرقاء.
وبحسب ابن شقيق المجني عليها فإن المشعوذ قال لهم إن الفتاة مصابة بـ "الخوف والخرعة والرعبة" وتستدعي مداواتها استخدام إطلاق العيارات النارية (في الهواء) لإزالة الخوف والرعبة منها، مضيفا أنهم لم يتوقعوا أن تكون نهاية ابنتهم بهذه الطريقة.
والمجني عليها تعاني من سرطان الثدي منذ ثلاثة أشهر، وقصدت العلاج لدى المشعوذ لإزالة الخوف الذي تملكها منذ ثلاثة أسابيع في أعقاب مرضها.
وبدأ مدعي عام الجنايات بالتحقيق في ملابسات الوفاة، بحسب مصادر في مديرية الأمن العام، فيما علل سبب الوفاة بحسب تقرير الطب الشرعي في مستشفى البشير أنها ناجمة عن اختراق طلق ناري الظهر وصولا الى الرئة ما أدى إلى الوفاة بصورة فوريةً.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
تعليق