[frame="7 80"]
حصى الكلى
وهي ترسبات صلبة صغيرة مكونة من المعادن وأملاح الاحماض تتكون على السطح الداخلي للكلية.
غالبا يتم تخفيف المعادن ومكونات الحصى في البول وفي حالة زيادة تركيز البول تتجمع هذه المواد وتلتصق ببعضها وتتصلب مكونة الحصى .
أنواع وأسباب حصى الكلى:
1_حصى الكالسيوم:
حصى أوكسالات الكالسيوم هي أكثر أنواع حصى الكلى شيوعا , تتواجد الأوكسالات في بعض الخضروات والفواكه ولكن الكمية الأكبر منها تنتج عن طريق الكبد ومن العوامل التي تزيد تركيز الكالسيوم والأكسالات في البول عوامل غذائية ,الجرعات العالية من فيتامين د, وبعض الأمراض المتعلقة بأيض المواد الغذائية.
2_حصى حمض اليوريك:
وهي حصى تتكون من حمض اليوريك وهو أحد نواتج أيض البروتين ومن العوامل التي تزيد فرصة تكون هذا النوع من الحصى تناول الأطعمة ذات النسبة العالية للبروتينات ومرض النقرس.
3_حصى السيستين:
وتمثل نسبة بسيطة من حصى الكلى وتتكون في المرضى المصابين بأمراض وراثية ينتج عنها إخراج كميات كبيرة من هذا الحمض الأميني في البول.
العوامل التي تزيد نسبة خطر الإصابة بحصى الكلى:
1_عدم شرب كميات كافية من السوائل وخصوصا الماء حيث أن ذلك يزيد من تركيز المواد في البول مؤديا لتكون الحصى كما أن نسبة الإصابة تزداد في المناطق الحارة الجافة وخصوصا في حالة عدم تعويض السوائل.
2_تاريخ طبي بحصى الكلى في العائلة: فإذا كان أحد أفراد العائلة يعاني من وجود حصى بالكلى فإن الأفراد الآخرين قد يكونون عرضة لذلك أيضا.
3_العمر والجنس: عادة ما تتراوح أعمار المصابين بحصى الكلى بين العقد الثاني والسابع من العمر كما أن الذكور أكثر عرضة للإصابة بها من الإناث.
4_نوع الغذاء: الغذاء الحاوي على نسبة عالية من البروتين أو الصوديوم يزيد من فرصة تكون الحصى.
5_نمط الحياة المتسم بالخمول .
6_ السمنة,ارتفاع ضغط الدم ,التهابات الأمعاء,الإسهال المزمن.
الأعراض الناجمة عن وجود حصى الكلى:
1_ألم في الجوانب والظهر تحت الضلوع .
2_ألم في البطن والأربية.
3_دم أو تعكر أو رائحة كريهة للبول.
4_ألم عند التبول.
5_غثيان وقيء.
6_إلحاحية مستمرة للتبول.
المضاعفات التي قد تنجم عن وجود الحصى في الكلى:
قد تسبب الحصى مشاكل إن كانت كبيرة الحجم حيث أنها قد تعيق مرور البول وقد يؤدي ذلك إلى اتلاف الكلى والنزف والعدوى .
الفحوص اللازمة:
التصوير المقطعي (CT scan) , أشعة ايكس للبطن, الموجات فوق الصوتية(US)
, intravenous pyelography
العلاج:
ويعتمد ذلك على نوع الحصى والسبب الذي أدى إلى تكونها .
إن شرب كميات من الماء قد يساعد في تزول هذه الحصى عبر مجاري البول أما بالنسبة لتلك الحصى الكبيرة التي لا يمكنها المرور أو تلك التي ينتج عن وجودها نزف أو تلف في الكلى أو عدوى فيتم التعامل معها بطرق خاصة مثل تفتيت الحصى بالموجات التصادمية وتحويلها إلى أجزاء صغيرة يسهل اخراجها في البول وفي بعض الحالات يتم ازالة هذه الحصى كما قد يتم اللجوء لجراحة في الغدة الجاردرقية في حالة فرط نشاطها المتسبب بتكون حصى الكالسيوم.
الوقاية:
1_شرب كميات وافية من السوائل وخصوصا الماء لاسيما في المناطق الحارة والجافة.
2_في الأشخاص المعرضين لحصى أوكسالات الكاليسوم ينصح الأطباء بتقليل تناول الأطعمة الحاوية على الأوكسالات ومن أمثلتها البطاطا الحلوة واللوز.
3_ لمنع حصى الكالسيوم قد يتم وصف مدرات الثيازايد ولمنع حصى حمض اليوريك قد يصف الأطباء دواء ألوبيورانول أما بالنسبة لحصى السيستين قد توصف أدوية لترتبط بالسيستين في البول أو تغير وسطه.[/frame]
حصى الكلى
وهي ترسبات صلبة صغيرة مكونة من المعادن وأملاح الاحماض تتكون على السطح الداخلي للكلية.
غالبا يتم تخفيف المعادن ومكونات الحصى في البول وفي حالة زيادة تركيز البول تتجمع هذه المواد وتلتصق ببعضها وتتصلب مكونة الحصى .
أنواع وأسباب حصى الكلى:
1_حصى الكالسيوم:
حصى أوكسالات الكالسيوم هي أكثر أنواع حصى الكلى شيوعا , تتواجد الأوكسالات في بعض الخضروات والفواكه ولكن الكمية الأكبر منها تنتج عن طريق الكبد ومن العوامل التي تزيد تركيز الكالسيوم والأكسالات في البول عوامل غذائية ,الجرعات العالية من فيتامين د, وبعض الأمراض المتعلقة بأيض المواد الغذائية.
2_حصى حمض اليوريك:
وهي حصى تتكون من حمض اليوريك وهو أحد نواتج أيض البروتين ومن العوامل التي تزيد فرصة تكون هذا النوع من الحصى تناول الأطعمة ذات النسبة العالية للبروتينات ومرض النقرس.
3_حصى السيستين:
وتمثل نسبة بسيطة من حصى الكلى وتتكون في المرضى المصابين بأمراض وراثية ينتج عنها إخراج كميات كبيرة من هذا الحمض الأميني في البول.
العوامل التي تزيد نسبة خطر الإصابة بحصى الكلى:
1_عدم شرب كميات كافية من السوائل وخصوصا الماء حيث أن ذلك يزيد من تركيز المواد في البول مؤديا لتكون الحصى كما أن نسبة الإصابة تزداد في المناطق الحارة الجافة وخصوصا في حالة عدم تعويض السوائل.
2_تاريخ طبي بحصى الكلى في العائلة: فإذا كان أحد أفراد العائلة يعاني من وجود حصى بالكلى فإن الأفراد الآخرين قد يكونون عرضة لذلك أيضا.
3_العمر والجنس: عادة ما تتراوح أعمار المصابين بحصى الكلى بين العقد الثاني والسابع من العمر كما أن الذكور أكثر عرضة للإصابة بها من الإناث.
4_نوع الغذاء: الغذاء الحاوي على نسبة عالية من البروتين أو الصوديوم يزيد من فرصة تكون الحصى.
5_نمط الحياة المتسم بالخمول .
6_ السمنة,ارتفاع ضغط الدم ,التهابات الأمعاء,الإسهال المزمن.
الأعراض الناجمة عن وجود حصى الكلى:
1_ألم في الجوانب والظهر تحت الضلوع .
2_ألم في البطن والأربية.
3_دم أو تعكر أو رائحة كريهة للبول.
4_ألم عند التبول.
5_غثيان وقيء.
6_إلحاحية مستمرة للتبول.
المضاعفات التي قد تنجم عن وجود الحصى في الكلى:
قد تسبب الحصى مشاكل إن كانت كبيرة الحجم حيث أنها قد تعيق مرور البول وقد يؤدي ذلك إلى اتلاف الكلى والنزف والعدوى .
الفحوص اللازمة:
التصوير المقطعي (CT scan) , أشعة ايكس للبطن, الموجات فوق الصوتية(US)
, intravenous pyelography
العلاج:
ويعتمد ذلك على نوع الحصى والسبب الذي أدى إلى تكونها .
إن شرب كميات من الماء قد يساعد في تزول هذه الحصى عبر مجاري البول أما بالنسبة لتلك الحصى الكبيرة التي لا يمكنها المرور أو تلك التي ينتج عن وجودها نزف أو تلف في الكلى أو عدوى فيتم التعامل معها بطرق خاصة مثل تفتيت الحصى بالموجات التصادمية وتحويلها إلى أجزاء صغيرة يسهل اخراجها في البول وفي بعض الحالات يتم ازالة هذه الحصى كما قد يتم اللجوء لجراحة في الغدة الجاردرقية في حالة فرط نشاطها المتسبب بتكون حصى الكالسيوم.
الوقاية:
1_شرب كميات وافية من السوائل وخصوصا الماء لاسيما في المناطق الحارة والجافة.
2_في الأشخاص المعرضين لحصى أوكسالات الكاليسوم ينصح الأطباء بتقليل تناول الأطعمة الحاوية على الأوكسالات ومن أمثلتها البطاطا الحلوة واللوز.
3_ لمنع حصى الكالسيوم قد يتم وصف مدرات الثيازايد ولمنع حصى حمض اليوريك قد يصف الأطباء دواء ألوبيورانول أما بالنسبة لحصى السيستين قد توصف أدوية لترتبط بالسيستين في البول أو تغير وسطه.[/frame]
تعليق