نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
سحر الأرقام اليهودى يقوم على افتراض أن لكل كلمة ولكل حرف فيه له معنى خفيا
هو "كتاب الخلق" عند اليهود مع دخول بعض تعاليم فيثاغورس
العددية بما يعرف بمذهب عبادة الأعداد ، وأفكار أفلاطون الميتافيزيقية
وأتباع هذا المذهب يؤمنون بتناسخ الأرواح .. والمذهب يرسم طريقة عددية فى
التفسير والتأويل وبعض فنون السحر والتنجيم والهرطقة الكابالا هي واحدة من
أعقد الفلسفات الدينية إنها تتعمق برموز غامضة وباطنية طبيعة الله والكون
، وهي معقدة جداً حيث طيلة قرون لم يسمح سوى للرجال اليهود المتدينين جداً
ممن يناهزون الأربعين وقد كرّسوا حياتهم في الدين اليهودي يسمح لهم
بدراستها فقط
وهناك اسطورة عند اليهود، ان الله همس الى موسى بكلمة سرية هي ما يسمى
القانون الشفهي او الكبالا( qubala ) وان موسى نقلها الى هارون اخيه والى
70 من الحكماء والمخلصين وابقوها سرا ولم ينقلوها الى التابعين.
واسطورة اخرى تقول ان الكبالا هي التي علمها الملكان هاروت وماروت لاهل بابل... وانها اساس السحر والعلوم السحرية حتى الان.
والقبالة اسم لكتاب سري بالغ السرية يتوارثه اليهود منذ القدم، فقد نقل
ويعد كتاب القبالة كتاب الرعب والارهاب اليهودي الذي يحوي في طياته احط الافكار والمعتقدات للحفاظ على مبادىء اليهود العدوانية المتطرفة حيال الشعوب الأخرى.
يقول العالم اليهودي برنار لازارية في كتابه " مناهضة الشعوب السامية " عام 1934م عن القبالة ( الكبالا ): اقتنع الراي العام العالمي لاسباب كثيرة بميل اليهود الى السحر والامر الذي يدعو الى القلق هو اقتناعهم بهذه الفكرة...وان لها نصيبا من الصحة الى حد ما. لاسيما وقد كانت منتشرة في القرون الوسطى وكان الناس يعتبرون اليهود سحرة ممتازين
اليهود تلك التعاليم عن قدماء المصرين وهذا الكتاب يعالج التصوف اليهودي عن طريق فنون السحر والتي تمثل شطرا من الطقوس الدينية التي يمارسونها خُفية خشية اطلاع احد من الشعوب الأخرى عليها، لما فيها من التفنن في الكيد لتلك الشعوب والتحريض على اغتيالها لاستنزاف دمائها واستخدامها في ممارسة هذه الطقوس-فهو يعالج علم الشياطين والارواح الشريرة ويبحث في وسائل الاتصال بارواح الموتى وكيفية تسخيرها عن طريق تناسخها وتقمصها الاجسام.
ويقول الكاتب الفرنسي المشهر فولتير:
كان اليهود هم الذين يلتجا اليهم عادة في تادية الشؤون السحرية وهذا الوهم
القديم يرجع الى اسرار الكبالا ( القبالة ) التي يزعم اليهود انهم وحدهم
يملكون اسرارها.
ويقول العالم والبطل الفرنسي "جيو جينودى موسو": اني لاخجل من البحث في
الموضوعات القذرة الواردة في الكتاب ( الكبالا=القبالة) والتي سيطالعها
النبلاء.....ان القبالة ترتعد حتى فرائص عزرائيل، فالعلوم الشريرة
والمشؤومة تتسرب الى خارج صفحاته كسم الثعبان الزعاف.
وفي التلمود دروس خاصة في الدجل ونحن عاجزون عن تتبع العلوم الابليسية
الواردة في التلمود وخاصة الكبالا( القبالة ) ، وكلنا يعرف ان اعلى درجات
السحر هو الذي يتم بدم الانسان كما نعرف جيدا اخبار الصبية من غير اليهود
الذين ذهبوا ضحية على ايدي اليهود في الطقوس الدموية اليهودية.
القبالة الحرفي ( علم الحروف ) وله مجالات عديدة وينقسم الى ثلاثة اقسام:
ا - الرياضي وهو مبدا يوناني قديم يهدف الى تحويل اي كلمة الى رقم
ب-الطرائق ولها شكلان ....1 - استثمار الكلمة لاستنساخ حكم معين...2 -
تؤخذ حروف معينة من جمل وتستعمل بكلمة تدل بمعناها على التفسير الضمني
الباطني لمغزى الكلمات.
ج-التبديلي وهو تبديل مواقع حروف الكلمة الواحدة للحصول على معان اخرى للكلمة
(ومن مصدر اخر يقول كان البابليون والإغريق سبَّاقين إلى دراسة معاني الكلمات بالنظر إلى القيم العددية للحروف التي تتألَّف منها. وقد استدخل بنو إسرائيل هذا المنهج تحت اسم "جِمَطْرِيَة" ["حساب الجُمَّل"] في عهد الهيكل الثاني (الذي بُدِئ في بنائه حوالى العام 20 ق م واستمر أكثر من 40 عامًا).
منقول من كتاب " القبَّالة وشفرة التوراة والعهد القديم " تاليف الحسيني الحسيني معدى
بقي ان نقول اخي المقصود ان هذا الحبر هو مؤسس هذا السحر وعلم الارقام عند اليهود من القرن الثاني عشر الميلادي وهناك الكثير من رؤساء العالم الغربي يتبعون هذا المذهب وعلى راسهم الملعون بوش وصناع السحر الصوري الذي سحرو بة العالم عن طريق السينما في هولويود جميعهم من اتباع هذا المبدا اللعين الذي بة سحر عضيم وتطاول على ذات الالة العضيم
حاربهم الله انى يؤفكون
يعد السحر المكتوب أكثر ضروب السحر الرسمي أهمية لدى العامة، وتنبع أهميته البالغة من حيث هو - في نظر العامة - «سحر عالِم» ؛ بمعنى أنه يقوم على علوم مضبوطة القواعد تُــدرَّسُ، عكس ما هو عليه الأمر بالنسبة إلى السحر الشعبي، الذي تتناقل وصفاته بين عامة الناس عن طريق المشافهة. وإذا كانت فعالية السحر الشعبي نسبية، اعتباراً لكونه يُــتَدَاوَلُ بشكل مفتوح بيـن العامة، فإن سحر الأحرف والأرقام يعد «مؤكد الفعالية»، بسبب توفره على شرطَيْ الغموض والسرية الضروريين لتمام العملية السحرية، و«نجاحها»,,
سحر «الحرف» يَعتبر السحرة أن لبعض الحروف الأبجدية العربية قيمة سحرية كبرى،تجعلها أساسية لأعمال السحر المكتوب, وقد قسم واضعو مصنفات السحر الرسمي، وأشهرهم البوني، قواعد جد معقدة لن ندخل كثيراً في تفاصيلها الجانبية, ويختصر البوني تلك الصعوبة البالغة في فهم «سحر الحروف»، وما يمنحها من قيمة سحرية كبرى،بالأبيات الشعرية التالية: ففي الحروف علوم لست أبديها حتى أجد طالباً يدري معانيـــها حروفها برزت من غير واسطة وكان السر منها في معانيـــها والله والله أيمـــــــــاناً مؤكدة لا يلحق الخوف يوماً قط قاريها
جذور السحر والأسطورة في الفكر اليهودي
من تأويل الخطاب تأريخيـاً … الى فداحة التمنهج سياسياً
- عندما يشرق يهـوه .
- إذ يكون قرص الشمس صاعــداً إلى كبد السماء
- وعلى جانبيه جناحا حمامة عارمان ،
- ورشهما بلون الذهب ،
- يتشتت أعداؤه
- يتبدّدون كدخان
- يذوبون كشمع في توقده
( الترنيمة ( 12 ) لـ ( يهوه ) أو لـ ( رع ) ، من سفر المزامير النسخة الإنكليزية )
وعند الولع بلغة الحساب والأرقام ، التي أدخلها اليهود في ديانتهم وهي علائق الأرقام التي كانت معروفة في حسابات كهنة بابل والمعتقدات الفرعونية وهي تمثل النسيج المتكامل للمعادلة الكونية في اختلاف الليل والنهار ودخول عامل الزمان والمكان في الدلالة على الحتمية الفعلية التي تتشكل جراء لغة الأرقام التي تمثل المحصلة والحقائق المبرهنة بلغة المفاضلة والتجريد ،
هذا الشيء الذي يضعه رهبان اليهود على جباههم ، و هو كما ذكرنا عبارة عن صناديق من جلد حيوان مذبوح يُشدّ أحدهما تحت الإبط الأيمن ويربط بحزام ممّا يلي مستوى القلب والثّاني يُربط على الجبهة ، ويُلبس عند الصّلاة ما عدا يوم السّبت وأيّام الأعياد مع اختلاف بين طوائفهم في ذلك وهو بمثابة التّميمة يحتويان على نصوص من التّوراة ، فالأوّل يحتوي على أوّل عشرة أعداد من الإصحاح الثّالث عشر من سفر التّثنية ، والثّاني أعداد من سفر الخروج الإصحاح السّادس والحادي عشر ، مكتوبين بالعبرية أو السّريانية القديمة بحبر أسود نظيف
تعليق