آرام دمشق
آرام دمشق مملكة آرامية عاصمتها دمشق، تواجدت بين القرن الثالث عشر قبل الميلاد وحتى عام 734 ق.م
من غير المعروف من أسس مملكة آرام دمشق، لكن فيما يخص الهكسوس تذكر المصادر المصرية الملوك الهكسوس بوصفهم نبلاء " أرمو" من رتنو ، وإن كانت كلمة "أرمو" تعني الآراميين فهو أمر لم يبت بشأنه حتى الآن. في القرن الرابع عشر قبل الميلاد كانت دمشق مدينة – دولة خاضعة للحكم المصري كبقية بلاد الشام كما تبين رسائل تل العمارنة ابتدأ من القرن الثالث عشر ق.م تتشكل مجموعة من الممالك الآرامية في منطقة الفرات وكذلك مملكة دمشق والتي تشكل القسم الجنوبي منها. في العام 835 ق.م تنضم آرام دمشق بقيادة ملكها "أدد ـ إِدري" لحلف آرامي في معركة قرره عند حماه بالقرب من العاصي ، لمواجهة شلمنصر الثالث، في محاولته توسيع الدولة الآشورية والذي يذكر في حولياته:
" لقد هزمت أدد- إدري ملك إميريشو مع اثني عشر أمير من حلفائه، وجندلت 29000 من محاربيه الأقوياء، ودفعت بمن تبقى من قواته إلى نهر العاصي، فتفرقوا في كل اتجاه يطلبون أرواحهم، أدد - إدري انتهى واغتصب العرش مكانه حزئيل ابن لا أحد، فدعا الجيوش الكثيرة في وجهي، فقاتلته وهزمته وغنمت كل مراكبه، أما هو فقد هرب طالباً حياته، فتعقبته إلى دمشق مقره الملكي، حيث قطعت أشجار بساتينه "
تم ضم مملكة آرام دمشق إلى الدولة الآشورية وتحيلها إلى ولاية آشورية في عهد تغلات بلاصر الثالث بعد أن قتل ملكها "رحيانو"
ملوك آرام دمشق
ابن هدد الأول : "بر أدد" 890- 860 ق.م
ادد إدري : 860- 855 ق.م
ابن هدد الثاني : "بر أدد" 855- 842 ق.م
حزإل : حزئيل 842- 805 ق.م
ابن هدد الثالث : "بر أدد" 805- 773 ق.م
هديانو : 773- 735 ق.م
رحيانو: 735- 733 ق.م
منقوله للامانه ادعو للمسلمين
آرام دمشق مملكة آرامية عاصمتها دمشق، تواجدت بين القرن الثالث عشر قبل الميلاد وحتى عام 734 ق.م
من غير المعروف من أسس مملكة آرام دمشق، لكن فيما يخص الهكسوس تذكر المصادر المصرية الملوك الهكسوس بوصفهم نبلاء " أرمو" من رتنو ، وإن كانت كلمة "أرمو" تعني الآراميين فهو أمر لم يبت بشأنه حتى الآن. في القرن الرابع عشر قبل الميلاد كانت دمشق مدينة – دولة خاضعة للحكم المصري كبقية بلاد الشام كما تبين رسائل تل العمارنة ابتدأ من القرن الثالث عشر ق.م تتشكل مجموعة من الممالك الآرامية في منطقة الفرات وكذلك مملكة دمشق والتي تشكل القسم الجنوبي منها. في العام 835 ق.م تنضم آرام دمشق بقيادة ملكها "أدد ـ إِدري" لحلف آرامي في معركة قرره عند حماه بالقرب من العاصي ، لمواجهة شلمنصر الثالث، في محاولته توسيع الدولة الآشورية والذي يذكر في حولياته:
" لقد هزمت أدد- إدري ملك إميريشو مع اثني عشر أمير من حلفائه، وجندلت 29000 من محاربيه الأقوياء، ودفعت بمن تبقى من قواته إلى نهر العاصي، فتفرقوا في كل اتجاه يطلبون أرواحهم، أدد - إدري انتهى واغتصب العرش مكانه حزئيل ابن لا أحد، فدعا الجيوش الكثيرة في وجهي، فقاتلته وهزمته وغنمت كل مراكبه، أما هو فقد هرب طالباً حياته، فتعقبته إلى دمشق مقره الملكي، حيث قطعت أشجار بساتينه "
تم ضم مملكة آرام دمشق إلى الدولة الآشورية وتحيلها إلى ولاية آشورية في عهد تغلات بلاصر الثالث بعد أن قتل ملكها "رحيانو"
ملوك آرام دمشق
ابن هدد الأول : "بر أدد" 890- 860 ق.م
ادد إدري : 860- 855 ق.م
ابن هدد الثاني : "بر أدد" 855- 842 ق.م
حزإل : حزئيل 842- 805 ق.م
ابن هدد الثالث : "بر أدد" 805- 773 ق.م
هديانو : 773- 735 ق.م
رحيانو: 735- 733 ق.م
منقوله للامانه ادعو للمسلمين
تعليق