إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

البعد الرابع في فهم الاشارات

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • البعد الرابع في فهم الاشارات

    الرجاء في نيل المبتغى3:

    البعد الرابع في فهم الاشارات

    اخوتي في الله ما سأخطه اليكم اليوم ، يعلم الله أنه بجهد فردي و بحث دام عديد السنوات الى ان توصلنا الى هذه المعادلة ،
    بما أنه كان تكويني الأساسي في علم الفلك و دراسة تحركات الكواكب و توابعها و سأمر على هذه المعلومة مرور الكرام،
    و بحكم شغفي الكبير بدراسة الحضارات ارتئيت ان أصوب جميع اهتماماتي نحو دراسة الاشارات و الرموز لجميع الحضارات
    و ابتدئنا بإشارات الرومان و البيزنط ثم الأتراك و الأن بصدد دراسة حضارات الجزيرة العربية من نبطي لثمودي لحميري لغيرها من الحضارات التي مرت على أراضينا العربية .
    توصلت و في نطاق مقاربات عديدة الى تواصل الحضارات فيما بينها و كان هذا مغزى بداية بحثي و تحفيزي الى مواصلة هذا البحث الشمولي .
    و بما أن المعلوم جدا عند الأركيولجيين أن مفهوم الاشارة يختلف من حضارة الى أخرى لأن أبعادها الفلسفية تختلف من نمط الى آخر ، فكان بحثي هذا هو ايجاد الصيغة الترابطية لجميع الحضارات .
    فكان لا بد و لزاما علينا ايجاد همزة وصل للوصول الى هذه الحتمية ،
    فقمنا بدراسة الهندسة المقدسة و تفصيل الأشياء دون الولوج الى ماهيتها فتوصلنا الى أهمية الحركة، بما معناه ثابت أو غير ثابت.
    يعني أصل الاشاراة في تقوقعها إما ثابتة أو غير ثابتة و سوف نأتي لاحقا في شرح هذه الجزئية و اعتمادها على اشارتين لحضارتين مختلفتين لنقل مثلا رومانية و ثمودية، حتى تعرفون جيدا أهمية هذا البحث العلمي.
    و بما أن تكويننا الأساسي في علم الفلك فقد قمنا بالتعمق في بحوث بعض من سبقونا في دراسة الفلك و علاقته التاريخية ببعض الحضارات فكان كتاب الجغرافيا المقدسة لإيف روشي و ما قام به الباحث من تعمق في ربط الفلك في الدراسات الأثرية و تعلقها المتين بالحركات و السكون .
    هذه حوصلة عامة لمجريات البحث
    و سنأتي لاحقا لى مفاهيم أدق و تعمق كبير لكي يفهم هذا البحث الذي سيسهل عليكم فهم الاشارات و مكان هدفها.

    يتبع
    العلم من الله
    نحن لا ندعي المعرفة
    بل على الأرض نلتقي
    لا خير في امرىء كتم علم
    احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
    شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
    و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
    و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

    قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...


  • #2
    ماشاء الله تبارك الله
    بارك الله جهودكم وخبراتكم أخي العزيز حسن
    مُتابع.
    لاحول ولاقوة إلا بالله

    تعليق


    • #3
      تحياتي : دائما مبدع اخي حسن اني متابع لك
      بالتوفيق
      انهم ينظرون الى ما أنظر ، لكنهم لا يرون ما أرى !

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أبو/سلطان مشاهدة المشاركة
        ماشاء الله تبارك الله
        بارك الله جهودكم وخبراتكم أخي العزيز حسن
        مُتابع.
        الله يبارك فيك أخي ابو سلطان
        العلم من الله
        نحن لا ندعي المعرفة
        بل على الأرض نلتقي
        لا خير في امرىء كتم علم
        احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
        شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
        و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
        و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

        قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الاحمدي مشاهدة المشاركة
          تحياتي : دائما مبدع اخي حسن اني متابع لك
          بالتوفيق
          الله يبارك فيك أخي الأحمدي و مرورك أعتز به كثيرا
          العلم من الله
          نحن لا ندعي المعرفة
          بل على الأرض نلتقي
          لا خير في امرىء كتم علم
          احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
          شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
          و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
          و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

          قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...

          تعليق


          • #6
            ما شاء الله بارك الله بعلمك اخي الكريم وفتح لك

            تعليق


            • #7
              متابع بشغف
              بارك الله فيك

              تعليق


              • #8
                بارك الله لك و نفعك بما علمك انه السميع البصير .

                يقول الامام علي كرمه الله وجهه
                إن جلست لعالم فأنصت و إن جلست لجاهل فأنصت
                إن الانصات للعالم زيادة في العلم و الانصات للجاهل زيادة في الحلم

                ​إعـــــــلان:إعـــلان

                تعليق


                • #9
                  ان شاء الله من المتابعين بارك الله فيك حضرة المشرف العام

                  تعليق


                  • #10
                    الله يجازيك عنا ألف خير أستاذي حسن أحمد
                    منتظر بشغف تكملة الدرس

                    تعليق


                    • #11
                      السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
                      حياكم الله جميعا
                      لي سؤال: هل قاتني درس الرجاء في نيل المبتغى 2
                      لأننا الآن في الرجاء 3 وطالما إنتظرت دروسكم.
                      بارك الله فيك أخي حسن أحمد.

                      تعليق


                      • #12
                        متابع ...
                        بالتوفيق ان شاء الله ...ز

                        تعليق


                        • #13
                          مُبدع ومتألق هكذا أنت كما عهدناك دائماً .. مزيداً من التوفيق والنجاح أتمناه لك

                          تعليق


                          • #14
                            شكرا لجميع المتدخلين الأعزاء،
                            سبب تسمية البعد الرابع :
                            قمت بتسمية هذه النظرية بالبعد الرابع و ذلك راجع لتداخل أربعة عناصر لفهمها ، فلسفة الصورة، الفلك، الهندسة المقدسة، بعد الاشارة الزمني و لمزيد تقريبها و تبسيطها لا بد علينا من ضرب مثال لذلك يكون بتناول اشارة لأي حضارة كانت و تطبيق هذه النظرية عليها .
                            و هنا أستسمحكم لطفا بأني سوف أعطيكم أبجدياتها دون التعمق العلمي و ذلك راجع لعديد الأمور أولهم حفظ الحقوق و ثانيهم تطبيقها في أكثر من بلد و في أكثر من اشارة حتى نجزم نهائيا بكونها نظرية، هذا لا يعني أننا لم نقتنع فيها و لكن تقدمنا بها أشواط.
                            نعود للإشارة التي سنتناولها بالدرس حتى يقترب المفهوم أكثر:
                            لقد تم الاختيار على اشارة افعى (مأخوذة من النت لحفظ حقوق أصحابها):
                            أولا و قبل التعمق في التحليل، لا بد للباحث أن يعرف على الأقل أبجديات الاشارة و مفهومها لدى الحضارات السابقة حتى يتعمق أكثر في تأطير الاشارة علميا.

                            فسأستأنس هنا ببحث تاريخي و أسطوري لإشارة الأفعى:

                            من بين جميع الرموز التي أخذت معانيها من مراقبة الإنسان للطبيعة، فإن رمزية الأفعى كانت الأكثر سحراً، فقدرتها على تجديد جلدها تبدو بالنسبة للناظر إليها وكأنها ولادة جديدة، لذا فقد غدت
                            رمزاً للانبعاث والخلود، كما ارتبط بالولادة والأمهات. وهي رمز القوة بسبب حركاتها المتلوية التي تمكّنها من أن تلتفّ على غريمها لتخنقه، وبسبب سُمّها وشرها فهي ترمز إلى جانب الطبيعة الشرير. فقدرتها على القتل "لدغاً أو عصراً" وعلى الشفاء معاً، جعلتها عبر التاريخ رمزاً للقوى الإيجابية والسلبية التي تحكم العالم. لذا فإنّ صورة الأفعى تستحضر على نحو سحريّ كلاً من الحياة والموت بالإضافة إلى قوى الانبعاث والخصب.
                            و
                            يرمز الثعبان إلى الأرض، وهذه الرمزية شائعة عالمياً، لأن هذا الحيوان في تماس مع الأرض بكل جزء من جسده، وهو يغيب في الأرض عدة مرات في اليوم، ويبقى في الأرض كل الليالي وكل فصل الشتاء، ورأى القدماء أن الأفعى عندما تخترق جوف الأرض، فهي تنتزع أسرارها، لذلك أصبحت عند بعض الشعوب رمزاً للمعرفة والحكمة، خاصة شعوب مصر والشرق الأدنى، ففي مصر القديمة يكشف الثعبان أسرارها للربة "ايزيس" التي تنقلها بدورها للفرعون وبعض الكهنة، ومنذ عهد الأسرة الحاكمة الأولى يحمل الفرعون اسم الثعبان، ويحمل النصب الذي يوجد في قبره صورة قصر يعلوه ثعبان. وفي الهند ارتبطت عبادة الأفعى في الهند برمزية المياه، حيث عُدّت الأفاعي حارسة ينابيع الحياة والخلود، وبالتالي حارسة لثروات الروح العليا والتي يرمز لها بالكنوز الدفينة، أما في الغرب، فقد رمزت الأفعى نظراً إلى شكلها المتلوي الشبيه بالأمواج، إلى حكمة الأعماق والأسرار العظيمة.
                            كما سادت لدى الشعوب البدائية في أستراليا،
                            فكرة ارتباط الأفعى بقوس قزح، فبحسب أساطيرهم التي نقشوا رسومها على الصخور، كان يوجد أفعى قوس قزح مؤنثة تُلقب بالأم وخالقة كل شيء حيّ "البشر، النباتات، والحيوانات". وأفعوان قوس قزح مذكر كان يقاتل الشمس على المياه بالنيابة عن البشر.
                            ومن ناحية أخرى
                            يعدّ الثعبان رمزاً للقمر، لأنه مثله يظهر ويغيب، يتحوّل ويتولد دورياً، وله العديد من الحلقات كما للقمر العديد من الأيام، وهكذا عَدّه البعض ممثل القمر على الأرض وبصفته هذه يوزع الخصوبة.

                            الأفعى والأساطير
                            عرف الأدب السومري الأكادي لعنة تقول: "إن من يثبت نظره على ثعبان أثناء خروج الأخير من أحد ثقوب المنزل في اليوم الأول من سنة جديدة، وقبل أن يترك فراشه ليضع رجله على الأرض، سيموت في هذه السنة".
                            وفي الحضارة البابلية يصرع الإله مردوك (يتخذ شكل تنين ذي رأس ثعبان مقرن) الثعبان، كرمزية لصراع الخير والشر، وهذا الموضوع ممثل على إناء موجود في متحف اللوفر/فرنسا.
                            ويعتبر الثعبان "كاليا" في الهند شيطان التكبر والجهل، وقد انتصر عليه الإله "كريشنا"، وصوّرت هذه القصة على عدة قطع أثرية موجودة في المتحف الوطني/دلهي (الهند).
                            أما في مصر الفرعونية فقد كان رمز الأفعى شائعاً جداً، فقد كان الحرف الهيروغليفي الذي يعبّر عن القيمة الصوتية للحرف (Z)، عبارة عن صورة حركة الأفعى.
                            عند الآلهة المصرية تتجسد ازدواجية رمزية الأفعى، فإلى جانب الآلهة الإيجابية (الخيرة) في هيئة ثعابين كانت توجد السلبية كذلك، فمثلاً الرب الخالق (آمون) هو الحيّة الطالعة من فوضى البدء، إنه شخصية إيجابية، ولكن في المقابل العدو الرئيسي لإله الشمس رع هو الأفعوان الضخم "آبُب" الذي كان أثناء الليل يبتلع المياه الباطنية للنيل، إنه شخصية سلبية (شريرة) في الأسطورة المصرية، وأيضاً نجد ضمن الآلهة المصرية هذه الازدواجية في الرمز تتكرر مراراً، فإلهة الخصب "ررينببنوتيت" هي حيّة إيجابية، بينما عملاق الليل والظلمة "نيبيجد" فهو شخصية سلبية على هيئة ثعبان.
                            ومن التمثيلات الشهيرة لرمزية الأفعى صولجان هرمس المعروف باسم الكاديكوس (Caduceus)، فقد تدخل رسول الآلهة هرمس في الصراع الدائر بين أفعوين فالتفّتا حول صولجانه، ويعلو رأسي هاتين الأفعوين جناح صغير أو خوذة مجنحة. وقد رمز الكاديكوس عند الرومان إلى التوازن الأخلاقي والسلوك الجيد، حيث رمز الصولجان إلى القوة، ورمزت الأفعوان إلى الحكمة، والأجنحة إلى المثابرة، والخوذة إلى الأفكار النبيلة، وحتى يومنا هذا ما زال الكاديكوس العلامة المميزة للأسقف الكاثوليكي في أوكرانيا.
                            كما ارتبطت الأفعى بإلهة الحكمة أثينا التي مُثلت بهيئة امرأةٍ محاربة وهي تمسك بترسٍ تزينه صورة ميدوزا المرأة التي مسختها أثينا بعد أن أهانتها وقتلها بيرسيوس، وكان رأس ميدوزا هذه مغطى بالأفاعي التي نبتت مكان شعرها بعد مسخها، وكانت تحوّل كل من ينظر إليها إلى حجر. كما تذكر بعض المصادر التاريخية بأن معبد أثينا في مدينة أثينا كان يحتوي على أفاعٍ غير سامة، وسواءٌ كان هذا الأمر صحيحاً أم لا، فإنه يعكس بوضوح مكانة الأفعى عند الآلهة وبالتالي في الديانات الإغريقية القديمة.
                            أما التراث الديني التوحيدي فقد توارث عن سفر التكوين (الإصحاح الثالث) في التوراة ما نُسبَ إلى الأفعى من دور سلبيّ في إغواء حواء لتأكل من شجرة التفاح، فأغوت حواء بدورها آدم ليأكل من ذات الثمرة، فعاقبهما الله على مخالفتهما لأوامره وطردهما من جنته ولعن الأفعى مخاطباً إياها: (لأنك فعلت هذا، فأنتِ ملعونة من بين جميع البهائم وجميع وحوش البر، على بطنك تزحفين وتراباً تأكلين طول أيام حياتك. بينك وبين المرأة أقيم عداوة وبين نسلك ونسلها، فهو يترقّب منك الرأس وأنت تترقبين منه العقب". وما زالت هذه العداوة متوارثة بين الناس وكراهيتها في نفوسهم متأصلة لتمثل في الشرق خصوصاً رمزاً للشر المطلق والموت بدلاً من رمزيتها الخلاقة أو على الأقل رمزيتها المزدوجة.

                            خلاصة ما قيل في اشارة الأفعى :

                            الاه، رمز القوة، رمز الخصوبة، عدو، الاجابية، السلبية،

                            المفهوم :

                            نحن الأن أمام اشارة لنقل تغير مفهومها من حضارة الى أخرى و لكن رغم هذا الاختلاف فإن الكل اجزم بقوتها و دهائها و غموضها و نقل أسرارها الى باطن الأرض.
                            هذا الاستنتاج التاريخي قربنا أكثر الى فك شيفرة هاته الاشارة ،
                            و الأن سنطبق عليها هاته المفاهيم و سنظيف عليها ما ذكر أولا حتى نعطيها البعد الرابع و نجزم بأماكن تواجد دفينها.
                            تناول الاشارة بالدرس:
                            https://www.0zz0.com/index.php?id=8018746

                            عندما تنظرون لهذا التفكيك الهندسي تشاهدون بأننا تحصلنا على مستطيل داخل دائرة و هاته العملية تسمى ارجاع اللوحة او الاشارة الى أصلها الهندسي.
                            لدينا مستطيل داخل دائرة ، يعني المكان ثابت و هذا يرجعنا الى الأصل
                            ثابت و غير ثابت ، و لكن هناك حركة في وسط الدائرة تجعل الثبات نسبي قليل و يميل طورا يمينا و طورا شمالا و لكنه في حركة ما يرجح الكفة لليسار و يرجع الى الاستقرار .
                            نطابق ما ذكر سابقا لدى الحضارات و ما توصلنا اليه في تفكيك الاشارة، اشارة الثعبان مزيج بين السلب و الايجاب ، اشارة الثعبان تنقل أسرارها الى باطن الأرض ، اشارة الثعبان الاه، اشارة الثعبان حارسة الماء و غيرها .....
                            مفهوم الاشارة بعد تطبيق البعد الرابع:
                            الاشارة تتخبط في مكان ضيق سوى مادي او غير مادي بمعنى هناك عائق في الحركة يجعلها تتلوى في اتجاهين و ليس دليل حركتها الطبيعية.
                            هنا نستطيع الجزم بأنه و بالاستناد الى تضاريس الطبيعية أن مكان تواجد الاشارة يعيق حركتها و يقربنا من الهدف.
                            مكان الهدف:
                            الغموض و الألوهية و التفرد و السلب و الايجاب و نقل الأسرار الى باطن الأرض.
                            نترككم لإتمام ما توصلنا اليه في البحث و البحث على مكان الدفين النموذجي.
                            يتبع
                            العلم من الله
                            نحن لا ندعي المعرفة
                            بل على الأرض نلتقي
                            لا خير في امرىء كتم علم
                            احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
                            شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
                            و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
                            و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

                            قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...

                            تعليق


                            • #15
                              شكرا لك أستاذنا الكريم حسن أحمد
                              من بعد إذنك ارجو ان تسمح لي بمحاولة تحديد مكان الدفين
                              فإنطلاقا مما تقدمتم به كمعطيات في الدرس
                              أظن أن الشخص الذي رسم الإشارة..يتعامل مع الأفعى على الأساس السلبي والدليل وضعها في إطار ثم دائرة لكي يسلب منها حريتها
                              نلاحظ في الإشارة أن الأفعى مركزة على شيء أمامها..وكأنه أحد يحاول مهاجمتها ولأنها محاصرة لاتستطيع الهروب للخلف او لأحد الجهتين ،تقرر الإستعداد والدفاع عن نفسها وهذا ما يفسرإخراجها للسانها وكذلك وضعها راجعة قليلة للخلف لإستجماع قوتها و الإنقضاض
                              أظن أن الهدف له إحتمالين :
                              الأول: أمام الإشارة مسافة لا تتعدى المسافة التي يمكن ان تقفز فيها هذه الأفعى أو المسافة التي يمكن أن تبصق فيها سمها
                              الثاني: تحت الأفعى ما يفسر أنها في جحرها وهناك أحد يحاول مضايقتها
                              ولكن يبقى السؤال ماهو الهدف
                              وما هي الحضارة التي اعتمدت هذ الإشارة..فالرومان والإغريق تعاملو بالإيجاب مع الافعى

                              تعليق

                              يعمل...
                              X