إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المغر المنظوره و اليورانيوم و المواد المشعة و حجر الموت ( دعوه للنقاش )

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الباحث عن الحقيقة مشاهدة المشاركة
    السيد محترم كاتب موضوع

    موضوع مسر ولكن غير مثبت
    لم يوجد اي شخص تكلم عن الكهف الورائي وعن اليورانيوم في العالم

    في رومانيا كهف ورائي مرحلة خامسة توثيق من انه تم نقل حجارة موت من مناطق في رشا الى هذا كهف

    لغاية يوم لم يستطيع اي عالم من توضيح لنا مذا تعني حجارة موت واين استخدم وفي اي مرحلة
    شكرا اخي الباحث عن الحقيقه

    حجاره الموت يبدو من اسمها انها تسبب الموت

    واستخدمت في المنظور هنا السؤال ما علاقة حجاره الموت بالمواد المشعه وبالمغر المنظوره

    هل اكتشف الاقدمون المواد المشعه !!

    وهل استخرجوها ولما استخدموها !!
    { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

    أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

    وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

    اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

    أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






    تعليق


    • #17
      كلام جميل ونقاش اجمل
      لكن مازلت عند رايي بمكان اخر بأن المنضور لو كان يرتبط باليورانيوم لكانت المنطقة المحيطة بالمغارة ملوثة وغير صالحة للحياة هذا ان كان الافدمون استعملو اليورانيوم
      مع انة في وقت المنضور كما ورد هنا انة زمن الاسكندر وارسطو وسقراط لذا اين هؤلاء العلماء والمفكرين منة ولماذا لم يوثق ولم يذكر عنهم شيء من هذا القبيل
      رايي الشخصي انة تم الابتعاد كثيرا عن لب الموضوع والله اعلم
      اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
      http://www.rasoulallah.net/

      http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

      http://almhalhal.maktoobblog.com/



      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة المهلهل مشاهدة المشاركة
        كلام جميل ونقاش اجمل
        لكن مازلت عند رايي بمكان اخر بأن المنضور لو كان يرتبط باليورانيوم لكانت المنطقة المحيطة بالمغارة ملوثة وغير صالحة للحياة هذا ان كان الافدمون استعملو اليورانيوم
        مع انة في وقت المنضور كما ورد هنا انة زمن الاسكندر وارسطو وسقراط لذا اين هؤلاء العلماء والمفكرين منة ولماذا لم يوثق ولم يذكر عنهم شيء من هذا القبيل
        رايي الشخصي انة تم الابتعاد كثيرا عن لب الموضوع والله اعلم
        اخي الكريم ليس اليورانيوم بعينه بل المواد المشعه بشكل عام

        ولعلمك منطقة المنظور وسطحه لا ينبت فيها النبات

        وكل من دخل المنظور تعرض لا عراض مثل الاعراض التي تظهر

        على من تعامل مع المواد المشعه

        اما التوثيق فهو غير متوفر لكثير من الحضارات فمثلا الفراعنه

        ما زالت علومهم ومقدرتهم تثير الاستغراب وليس منها اي شيء

        موثق
        التعديل الأخير تم بواسطة الحوراني; الساعة 2009-05-05, 01:24 PM.
        { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

        أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

        وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

        اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

        أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






        تعليق


        • #19
          اخي الحوراني هو مجرد نقاش وليس هنا اغلطك لاسمح الله انما نحن نتحدث عن شيء مجهول وانت وضعت العنوان للنقاش فعلية يتبادر للذهن اسئلة يحب يطرحها لعلنا نستفيد منكم معلومة
          وهنا اخي الحوراني لو ذهبنا الى علم الفيزياء وقوانينها من ايام جابر بن حيان وابن وحشية والخوارزمي الى العلم الحديث المتمثل بنيوتن ومن تبعة اليس من الغريب عدم تعرضهم لمثل هذة الامور رغم انهم مازالو يبحثون عن علم الحركة الفيزيائي وفيزياء الكون والكواكب وغيرها
          اوليس اولى ان يستغل مثل هذا العلم في وقتنا الحاضر لحماية منشآت مهمة وكما نفهم بانة سلاح فتاك ونضام امان معقد جدا
          لاادري ماذا اقول بعد ذلك لكن الموضوع يفتح الكثير الكثير من التساؤلات ومازلت لاانكرة لكن احاول ان افهمة
          اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
          http://www.rasoulallah.net/

          http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

          http://almhalhal.maktoobblog.com/



          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة الباحث عن الحقيقة مشاهدة المشاركة
            السيد مشرف ابو سلمى

            احترامي
            كلام جيد ولكن من اين معلومه ان تمثال حجري في الداخل مطلي فقط

            هل شاركة في فتح كهف ورائي وهل لديك معلوممات موثقه

            اريد ان اقول ان من يبحث عن ذهب في كهف ورائي يجب ان يبحث في مكان اخر لانه لن يجد ذهب هناك لان ذهب هذه اقدم خدعة استخدم اليونان للقضاء على لص

            لذلك مهم ان تعرف ان كل ذهب في كهف هو خداع من اجل موت ولا يجب الاقتراب منه او لمسه

            احترامي

            المشاركة الأصلية بواسطة الباحث عن الحقيقة مشاهدة المشاركة
            السيد محترم كاتب موضوع

            موضوع مسر ولكن غير مثبت
            لم يوجد اي شخص تكلم عن الكهف الورائي وعن اليورانيوم في العالم

            في رومانيا كهف ورائي مرحلة خامسة توثيق من انه تم نقل حجارة موت من مناطق في رشا الى هذا كهف

            لغاية يوم لم يستطيع اي عالم من توضيح لنا مذا تعني حجارة موت واين استخدم وفي اي مرحلة

            اخي الباحث عن الحقيقه اذا لم يكن الموجود بالمغر المنظور ذهب
            اذا ما هو الموجود !!

            وماذا تقصد بالضبط بالكهف الورائي !!

            هل كل ماشيع عن المنظور من كنوز غير صحيح

            وان الاجانب فقط يدخلوا للمنظور من اجل تعبئة مجموعه من الصناديق

            لا يدعوا احد يدخلها ( المغر ) او يرى ما فيها ( الصناديق ) !!

            تساؤلات تحبث عن جواب موجهه للاخ باحث عن الحقيقه

            نرجو هنا ايضا ان نسمع من اخي هاشم الحوراني بعد

            قراته للموضوع كاملا ثم التعقيب !!

            وما هو الشيء الموجود داخل المغر المنظوره والذي ليس

            له علاقة بالذهب او غيره والذي لا يقدر بثمن !!
            التعديل الأخير تم بواسطة الحوراني; الساعة 2009-05-05, 04:35 PM.
            { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

            أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

            وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

            اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

            أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة الحوراني مشاهدة المشاركة
              اخي الباحث عن الحقيقه اذا لم يكن الموجود بالمغر المنظور ذهب
              اذا ما هو الموجود !!

              وماذا تقصد بالضبط بالكهف الورائي !!

              هل كل ماشيع عن المنظور من كنوز غير صحيح

              وان الاجانب فقط يدخلوا للمنظور من اجل تعبئة مجموعه من الصناديق

              لا يدعوا احد يدخلها ( المغر ) او يرى ما فيها ( الصناديق ) !!

              تساؤلات تحبث عن جواب موجهه للاخ باحث عن الحقيقه

              نرجو هنا ايضا ان نسمع من اخي هاشم الحوراني بعد

              قراته للموضوع كاملا ثم التعقيب !!

              وما هو الشيء الموجود داخل المغر المنظوره والذي ليس

              له علاقة بالذهب او غيره والذي لا يقدر بثمن !!
              الاخ الغالي
              هناك اشياء كثيرة بحاجة لها مثلا كيفية تشغيل المانع وابطاله بسهولة
              ( .. أشهد أن لا إله إلا الله .. )

              تعليق


              • #22
                يبدو ان هناك حجاره والتي تسمى حجاره الموت كما ذكرها الاخ يونان

                وهي عند المانع الاول وهي التي تسبب امراض مثل الامراض الذي سببها

                التعرض للمواد المشعه ولا سيتبعد استخدامه هناك
                { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

                أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

                وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

                اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

                أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






                تعليق


                • #23
                  اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله/// بالتوفيق انشاء الله/// يافتاح بلا مفتاح

                  تعليق


                  • #24
                    شكرا على الرد وما زال هناك تشابه كبير بينة بعض مغر ما يسمى بالمنظور وبين مغر وكهوف المواد الشمعه

                    خاصة ان الاردن الان بصدد تصدير الكعكه الصفراء وغيرها من المواد المشعه وعدم الاعلان عن هذه المناطق

                    هو لتلافي نشر الذعر بين الناس وتجنب بيان اسباب بعض الامراض والسراطانات في بعض المناطق !
                    التعديل الأخير تم بواسطة الحوراني; الساعة 2010-02-08, 02:46 PM.
                    { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

                    أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

                    وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

                    اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

                    أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






                    تعليق


                    • #25
                      سلام عليكم و رحمة الله كيف الحال انشاء الله بخير
                      يا اخي الحوراني صدق او لاتصدق فانت حر
                      1توجد مغر منضور مضاءة بمصابيح تشتغل بواصطة محركات مزودة بمواد كيماوية مشعة مند الاف سنين حتي يومنا دا
                      2 المصابح و الكهرباء لم تخترع في عهد العصر نهضة الاروبية كما يدعون مكتشف الكهرباء الأول / الألماني فون غير كيه
                      مخترع المصباح الكهربائي /توماس إديسون الامريكي
                      ان تزوير لي تريخ و الايام ستقول الحق
                      3الوقود انووي لم يكن وليد هدا العصر كمايدعي الغرب بل انه موجود قبل الاف سنين
                      الغرب دائما يريد ان يجعل من نفسيه مخرج البشرية من الجهل الا قمة الحضارة
                      و الله اعلم
                      [COLOR="#ff0000"][CENTER]
                      حرّم الإسلام الغش وخيانة الأمانة، ونهَى عنهما في جميع الأحوال، سواء أكان في البيع والتجارة، أم في العلم والمعاملات. وقد اهتم الشرع ببيان أضرار مثل هذه السلوكيات المنحرفة ومحاربتها، مُحذراً من اتخاذها سبيلاً ينال بها الإنسان حقاً ليس له، أو لإشاعة الفساد بين الناس وأكل أموالهم بالباطل.[/CENTER]
                      [CENTER][IMG]http://www.tropicalisland.de/united_arab_emirates/fujairah/dibba/thumbnails/DXB%20Dibba%20-%20stop%20sign%20near%20Dibba%20mosque%205340x3400.jpg[/IMG][/CENTER][/COLOR]

                      تعليق


                      • #26
                        و الله اعلم
                        [COLOR="#ff0000"][CENTER]
                        حرّم الإسلام الغش وخيانة الأمانة، ونهَى عنهما في جميع الأحوال، سواء أكان في البيع والتجارة، أم في العلم والمعاملات. وقد اهتم الشرع ببيان أضرار مثل هذه السلوكيات المنحرفة ومحاربتها، مُحذراً من اتخاذها سبيلاً ينال بها الإنسان حقاً ليس له، أو لإشاعة الفساد بين الناس وأكل أموالهم بالباطل.[/CENTER]
                        [CENTER][IMG]http://www.tropicalisland.de/united_arab_emirates/fujairah/dibba/thumbnails/DXB%20Dibba%20-%20stop%20sign%20near%20Dibba%20mosque%205340x3400.jpg[/IMG][/CENTER][/COLOR]

                        تعليق


                        • #27
                          اخي المغامر كلامك صحيح ولقد تم ايجاد بطاريات في بلاد الرافدين العراق تدل على انهم عرفوا صناعتها

                          واظن ان بعض هذه المغر المنظوره هي بالاصل مكان لاستخراج هذه المواد المشعه

                          او تم استخدام المواد الشمعه فيها
                          التعديل الأخير تم بواسطة الحوراني; الساعة 2010-02-09, 09:23 AM.
                          { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

                          أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

                          وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

                          اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

                          أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






                          تعليق


                          • #28
                            تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة

                            نشر مكتبة النافذة بالقاهرة
                            يعد هذا الكتاب من اهم الكتب وأخطرها في مجال العلوم المصرية القديمة وقد قدم الكاتب هشام كمال عبد الحميد في هذا الكتاب الفريد من نوعه أدلة لاتحصي تثبت تقدم الفراعنة والحضارات القديمة في شتي المجالات العلمية والتكنولوجية بعكس ما يشاع عن هذه الحضارات من مزوري التاريخ ومضللي الحقائق الذين يحاولون أقناعنا قهرا ان هذه الحضارات كانت حضارات بدائية ولم تتوصل الي أى شيئ مما وصلت اليه الحضارة الغربية في العصر الحديث
                            يبدا الكتاب الذى يتكون من 350 صفحة بشرح مفصل لاهم الاسباب التى ادت الى اند ثار الحضارات القديمة وفناء او فقد اثارها ومعالهما الحضارية فقسمها الكاتب هشام كمال عبد الحميد الى عوامل سماوية وطبيعية كالزلازل والطوفانات والعواصف والشهب والفيضانات وعوامل التصحر ثم عوامل البشرية لفناء اثار وعلوم الحضارات القديمة واهمها تدمير الاثار وحرق الكتب والمكتبات من قبل الغزاة والملوك والجهلة والمتطرفين بالاضافة الى سرقة ونهب الاثار من اللصوص ومهربى الاثار واخيرا شرح الكاتب اهم عامل فى كل هذة العوامل وهو احتفاظ الكهنة والعلماء فى الماضى بسرية علومهم وكتابتها برموز وممصطلحات ملغزة حتى لا يفهمها من تقع فى يديه وكانت هذة احدى اهم الادوات التى استخدامها كهنة الفراعنة للاحتفاظ بسرية علومهم وهو ما ادى الى اختفاء الكثير من هذة العلوم مع زوال الامبراطورية الفرعونية
                            وتبدأ مفاجآت الكاتب هشام كمال عبد الحميد التى تدهش الجميع وتعد اكتشافها له وحده لم يسبقه احد اليه فى الفصل الثالث من الكتاب الذى بدا يلقى فيه الضوء على مجموعة من الاكتشافات الاثرية التى تشير بما لا يدع مجالا للشك الى تقدم القدماء فى مجالات الطاقة والذرة والكهرباء والالكترونيات والاشعة والموجات وذكر من هذه الاكتشافات المولد الكهربائى الذى اكتشفه الدكتورولهلم كوينيج عام 1936 بمنطقة ربوة خوجة بغرب العراق ويرجع تاريخة الى عام 250 ق.م وكان عبارة عن اوانى فخارية بها اسطوانات نحاسية بها شرائط من الحديد المغزولة عن بعضها بالقار وفى قاع كل انية مادة كبريتات النحاس وعثر بجانب هذة الانية على ادوات مطلية بالذهب وعندما اضاف العلماء الماء الى هذه الاوانى فوجئوا انها تولد تيار كهربائيا يكفى لعملية جلفنة وطلاء المعادن بالذهب او الفضة
                            وفى عام 1986 عثر العلماء بالممر المؤدى لغرفة الملكة بالهرم الاكبر (خوفو) بمنطقة الاهرامات بالجيزة على كمية من الرمال التى اظهرت التتحليلات انها تحتوى على نسبة اشعة تصل الى 7.7% مما يؤكد ان هذه الرمال ليست رمال طبيعية مشعة بل رمال تم معالجتها ذريا واشاعيا بعمليات فصل دقيقة ومعقدة قبل ان يضعها بناة الهرم فى هذا الممر وهو مادعى العالم الذرى لويس بلجارينى الى القول بأن قدماء المصريين فهموا قوانين التحلل الذرى وكان اليورانيوم المخصب من العناصر المعروفة لدى كهنتهم وحكمائهم
                            وتطرق الكاتب الى العقد الفرعونى الذى كان يغطى صدر مومياء احدى اميرات الدولة المصرية القديمة واكتشف الخبراء السويسريين ان حباته مصنوعة من خرز الكريستال الطبيعى وهذه الحبات تم ثقبها باشعة الليزر لتعقد مع بعضها باسلاك رفيعة جدا من الذهب وقد وصل قطر هذه الثقوب فى كل حبة الى جزء من المليمتر وهو ما لايمكن تنفيذه وتحقيقه عمليا الا باستعمال الليزر كما اكد العلماء
                            واستمر الكاتب فى لملمة هذة الشذرات المبعثرة فى كتب التاريخ والعلم فى شتى انحاء الارض ليجمعها ويصهرها فى بوتقة واحدة تلقى لنا ضوءا ساطعا على الكثير مما اخفته او اغفلته او تغافلت عنة كتب التاريخ والعلم عمدا او عن سوء نية وقصدلاخفاء الوجه الحقيقى للعلوم والتكنولوجيات والاسرار التى كانت فى قبضة كهنة الفراعنة وسائر الحضارات الاخرى القديمة فذكر الكاتب احد الالغاز التى حيرت العلماء فى قناع راس تابوت توت عنخ امون الذهبى الذى كان يظهر لهم وكانه صنع من قطعة واحدة من الذهب وهذا شبه محال ثم اظهرت اجهزة الكشف الاشعاعى وجود لحامات دقيقة به تدل على انها تمت باشعة الليزر وهو ما يعنى كما اكد هشام كمال ان الفراعنة كان لديهم اجهزة لحام ليزرى
                            واماط اللثام عن بعض الغاز لعنة الفراعنة التى كانت تعتمد احيانا على شحن جثث الموتى عند تحنيطها بشحنات من الاشعة الخضراء لحفظها من التحلل بقتل البكتريا التى تعمل على سرعة تحللها بالاضافة الى استخدام بعض الاحجار المشعة فى الجثة المحنطة كالكوبلت المشع الذى كان يتم وضعة مكان العينين بعد نزعهمااو تغطية بعض ارضيات المقابر الصخرية بطبقة من اليورانيوم المشع كما ذكر ذلك العالم الذرى الشهير لويس بلجارينى عام 1949
                            و تحت عنوان موقع الهرم الاكبر أكد ان بناتة عرفوا الضوء وحسبوا نسبة انحرافه داخل الغلاف الجوى فذكر ما لاحظه العلماء من ان الهرم الاكبر يقع عند نقطة تقاطع خط طول 30 درجة مع خط العرض 30 درجا وباانحراف بسيط قدره دقيقة واحدة و51 ثانية عن خط الطول 30 درجة كما ان قمة الهرم الأكبر تشير للقطب السماوى ولكنها تنحرف عنه ايضا بمقدار دقيقة واحدة و51 ثانية وهذا ما حير العلماء وجعلهم يعتقدون ان نسبة هذا الانحراف كانت بسبب خطا فى حسابات علماء الفلك والكهنة بالدولة الفرعونية القديمة وكانت المفاجاة التى كشف عنها الكاتب لأول مرة واثبت بالادلة القاطعة والحسابات العلمية والعملية ان الفراعنة لم يخطا وا فى الحساب وان هذا الانحراف كان متعمد منهم لانه يمثل نسبة انحراف الضوء داخل الغلاف الجوى للارض طبقا لما اثبته العلم الحديث ونظرا الى ان الفراعنة كانوا يستخدمون الهرم الاكبر كمرصد فلكى كما اثبت الكاتب هشام كمال ذلك فى اكثر من موضع من الكتاب فانهم قد قاموا عند تحديد موقع الهرم الاكبر كمرصد فلكى عند تقاطع خطى الطول 30 والعرض 30 درجة بتحريك نقطة بناؤه عن نقطة التقاء خطى الطول والعرض 30 درجة بنفس نسبة انحراف الضوء داخل الغلاف الجوى والبالغة مقدار دقيقة و51 ثانية عن خط الطول 30 درجة حتى لا يلجأوا عند رصد الضوء المنبعث من كل نجم عند تحديد موقعه فى السماء الى حساب نسبة انحراف ضوء هذا النجم داخل الغلاف الجوى واستبعادها من الموقع الذى تم رصده فيه لتحديد موقعه الحقيقى فى السماء وكانت هذه فكرة جهنمية وفى منتهى العبقرية لانهم لجأوا الى تحريك المرصد (الهرم الاكبر) بمقدار هذه النسبة من الانحراف لتفادى كل الحسابات المعقدة عند رصد كل نجم وتحديد موقعه
                            وفي النهاية اكد هشام كمال عبد الحميد ان هذه المعلومات تشير بما لايدع مجالا للشك الي معرفة علماء الفراعنة للضوء وحسابهم لنسبة انحرافه داخل الغلاف الجوي بكل دقة واشار هشام كمال الي الهريم الذهبي الذى كان موضوعا فوق قمة الهرم الناقصة وكان يسمي "بن بن" وجاء ببعض البرديات انه كان علي شكل كرة وجاء باخرى انه كان هريم صغير يستخدم في الليل لرصد نجوم وكواكب السماء وأضاءة المعبد ومنطقة منف كلها كان هذا الهريم أو الكرة مصنوعا من معدن سرى يسمي الأوريخال او الأوريكال فيعكس بالنهار أشعة الشمس ويشع في الليل ضوءا ساطعا وخلص هشام كمال من تحليل هذه البرديات الي أن هذه الكرة او الهريم كان يستخدم كمصباح كهربائي يعمل بالطاقة الشمسية وقمر صناعي يستخدم في رصد النجوم والكواكب
                            وخلافا لمايقال حول لغز بناء الأهرامات خرج علينا الكاتب هشام كمال بمعلومات جديدة واسرار تكشف لأول مرة توصل اليها من قراءته التحليلية الدقيقة لما جاء بكتب المؤرخين وبعض البرديات الفرعونية والابحاث الحديثة والتي كانت تشير جميعها الي استخدام الفراعنة لمجموعة من الأجهزة التي تعمل بالذبذبات الصوتية والشحنات الكهروستاتيكية التي تشحن الأحجار بشحنات كهربية معادلة لشحنة الأرض الكهربية فيحدث تنافر بين هذه الأحجار وبين الأرض فتبدأ في الأرتفاع عن الأرض فيتم التحكم فيها بهذا الجهاز الذى كانوا يطلقون عليه صندوق أوزيريس المقدس فيستمر في رفع الحجر الي المكان المراد وضعه فيه ثم يتم تخفيض مقدار الشحنة فيبدأ الحجر في الهبوط في الموضع المحدد له
                            بعد ذلك شرح المؤلف الطرق التي كان يستخدم فيها الفراعنة البندول لقياس عدد ترددات ذبذبات الموجة الذاتية للأجسام ومن خلالها يتم تشخيص الأمراض وعلاجها والكشف عن المعادن في باطن الأرض وهو موضوع طويل ننصح الأصدقاء بقراءة تفاصيله العلمية الشيقة والممتعة من الكتاب
                            وتحت عنوان استخدام المسلات كساعات شمسية واداة لقياس محيط الكرة الارضية وتحديد مواعيد الفصول الاربعة شرح هشام كمال عبد الحميد بالتفصيل من خلال قراء ته المتعمقة وتحليله المستفيض لما جاء بكتب المؤرخين والرحالة العرب واليونان والبرديات الفرعونية عن المسلات كيف كان يضع الفراعنة هذه المسلات في اماكن محددة من الأرض كمسلتي معبد اون "عين شمس" الشمالية والجنوبية التي كانت تشير أحداهما الي النقطة او الموقع الذى تكون الشمس فيه في السماء عند حلول اول لحظة من لحظات فصل الشتاء فتسقط أشعة الشمس عموديا علي المسلةالجنوبية في هذه الحظة والأخرى الشمالية تشير الي موقع الشمس عند بداية فصل الصيف ، هذا بالأضافة الي ماشرحه من استخدام المسلات كأعمدة لمصابيح الأضاءة حيث كانوا يكسون قمتها بمثلث صغير مصنوع من معدن سرى مقدس يطلقون عليه الالكتروم أو لإلكترون وكان هذا المعدن يجعل هذا الهريم يعمل كمصباح ضوئى باليل ،كما استخدموا ظلال بعض المسلات التي وضعوها في أماكن محددة من أرض مصر في قياس محيط الكرة الأرضية وهي الطريقة التي أتبعها العلم السكندرى ايراتوستين في قياس محيط الكرة الأرضية بعد قرائته لما جاء بأحدى البرديات الفرعونية وحسب علي اساسها بمعادلة رياضية محيط الكرة الأرضية بمقدار 39690 كم وهو رقم يقل بمقدار 430 كم عن الرقم المقدر حاليا لمحيط الكرة الأرضية بالوسائل التكنولوجية الحديثة والبالغ 40120 كم.
                            بعد ذلك كشف الكاتب النقاب عن بعض اسرار الهرم الاكبر ورصد الفراعنة والصينيين والهنود للكسوف والخسوف والتنبوء بهما مستقبلا ورصدهم للكثير من المذنبات التى كنا نعتقد انها لم تكتشف الا فى العصرالحديث ثم عرض اهم الخرائط الفلكية الفرعونية والتى كانت تظهر مجموعات نجمية لم يستطيع العلماء اكتشفاها وتحديد مواقعها حتى الان لانها مجموعات مختفية وراء نجوم ظاهرة فى قبة السماء ولا يمكن رصدها على الارض الا عند ظهورها كل دورة فلكية محددة تصل الى الاف السنين وهو ما يظهر قدرة القدماء وتقدمهم فى مجالات الفلك والتقويم وكشفهم الكثير من اسرار النجوم والكواكب والقبة السماوية باجهزة رصد تفوق الاجهزة الحديثة
                            وفى مجال الطب شرح الكاتب بعض اسرار الموجات الذاتية والالوان والابرالفرعونية التى عرفت بعد ذلك بالابرالصنية والتى كانت تعتمد على تعديل مجالات الطاقة فى الجسم واستخدامها فى العلاج واعادة الخلايا المصابة الى حالتها الطبيعية
                            وللتدليل على تقدم القدماء فى مجالات التعدين والتصنيع ذكر الكاتب الادوات والسبائك التى عثر عليها العلماء واكتشفوا ان بعضها مصنوعا من الالومنيوم والبلاستيك وسبائك اخرى مختلفة عجز العلم الحديث عن انتاج مثيل لها كما تطرق بالشرح الى المرايا الاشعاعية التى اختراعها ارشميد س وأستخدمها القدماء فى حرق الاعداد, والالات البخارية والبوابات التى تفتح اتوماتيكيا والتى اختراعها العالم هيرون السكندرى ، ولم يفتة شرح وتحليل التقنية التى كان القدماء يستخدمونها فى احالة المعادن البخسة الى الذهب والتى كانت تعتمد على تغير التركيب الذرى والاكترونى للمعادن البخسة وفق الجدول الدورى للعناصر باستخدام الاكسير الذى لغز القدماء تركيبة واخفوة تماما فلا نجد له أثرا فى اى من الكتب القديمة بتقنية اطلق عليها هشام كمال الاستنساخ المعدنى وهى طريقة تشبيه طريقة استنساخ الخلايا واجراء تعديلات عليها ولكنها تتم بالنسبة للمعادن لإاحالتها الى الذهب من خلال الاكسير الذى يحتوى على ذرات ذهب نشطة جدا توضع فى المعدن المراد احالته لذهب بعد صهره وتفكيك ذراتة والكتروناته فتتفاعل معه وتعيد تركيب هذه الذرات بنفس تركيب ذرة الذهب
                            وفى الفصل الخامس والاخير القى الكاتب الضوء على تكنولوجيا الفراعنة وفقا لما جاء فى المخطوطات العربية ومن خلال شرح وتحليل ما جاء بهذه المخطوطات بمصطلحاتنا العلمية الحديثة اكد الكاتب بما لايدع مجالا للشك ان الفراعنة صنعوا قنابل نووية وامطارا صناعية وتحكموا فى سرعات الريح وقوى الجاذبية الارضية وشيدوا البرابى ومنها بربا منف وأنصنا على اسس علمية وفلكية وبتكنولوجيات عجيبة ومحكمة وكان اشهر هذة البرابى البربا التى شيدتها تدورة الساحرة فى مدينة منف وكانت هذة البرابى تمثل منظومة عسكرية دفاعية تضم اجهزة تدمير اشعاعى عن بعد واجهزة انذار مبكر ورادارات وشاشات عرض تظهر فيها صور الاعداء الغازين من كل جهة من جهات مصر عند الحدود ومنها ايضا منارة الاسكندرية التى كان مثبتا فى قمتها قمر صناعى وجهاز تدمير اشاعى وجهاز انذار مبكر ورادار وساعة شمسية وكانت هذه الاجهزة وسائر اجهزة القدماء التكنولوجية تصنع فى صورة تماثيل لحيوانات وطيور وآدميين وغيرهم حيث كانت هذه هي الصفة السائدة للقدماء فى تصوير اجهزتهم العلمية والتكنولوجية
                            وختاما ما ذكرته هنا من هذا الكتاب يعد قطرة فى بحر المعلومات والاسرار والالغاز التى كشفت عنها الاستاذ هشام كمال عبد الحميد فى كتابه " تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة " والتى كانت مثار جدل وحيرة بين العلماء فى العصور الماضية والعصرالحديث وكانت تمثل بالنسبة لهم لغزا من الالغاز وطلسما يصعب حله وفك رموزه وانصح جميع الاصدقاء بقراءة هذا الكاتب الهام والخطير

                            تعليق


                            • #29
                              شكرا اخي الفجلة على الرد القيم وهل هناك اخي الكريم نسخة الكترونية للكتاب على الانترنت
                              { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

                              أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

                              وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

                              اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

                              أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






                              تعليق


                              • #30
                                اهلا وسهلا للاسف لا هذا ماوجدته فقط على النت من احدى مواقع التاريخ

                                تعليق

                                يعمل...
                                X