بسم الرحمن الرحيم
طابت أوقاتكم بالخير والرضا
لدي شبه معاناة من القرين أو التابع أو المس سمه ماشئت
وهي أن المدعو يؤرقني بسبب تحريضه وتنقله لمن حولي فيملي عليهم مايجرحني من كلمات وعبارات
فتقولها ألسنهم وأنفسهم في ذات اللحظه دون سبب مسبق بيني وبينهم
واخذت وقتا طويلا وانا افكر في سبب تغير كلماتهم تجاهي صغارا وكبارا
وطبعا كنت أحسن تعاملي معهم اكثر مماسبق معهم لعله يجدي وانطوي أحيانا لعله يجدي
ولم الحظ الأ فارقا بسيطا ولكنه جيد وذلك من شدة دعائي على مايبدو
وطول الذي كان ماكنت أدري أن كل ذلك بسببه !
ولما بدأت ب تأمل الموضوع من جانب آخر اكتشفت ان هناك قزما يهمس بدواخلي
بكلماته تلك ويريني تخيلا من سينطقها قبل ان ينطلق له فينطقها
حاولت تجاوز ذلك بالرقيا والقسط والهدايا والتحبب لهم وكل ماتتخيلوا
ولكن لاجدوى من ذلك كله على هذا الصعيد وكأنهم اسْتَحْلَوْا ذلك عمدا واستعذبوه هم وقرناءهم
! حتى بدؤا يقلدون بعضهم بايذائي بذلك كله تعمدا
والغريب في تلك المعمعه اني تذكرت _حديثا قدسيا _ انا عند ظن عبدي بي فليظن بي ماشاء
وأي ظن ركيزته الى الله فبت أحسن الظن مع الكل بزىاده
حتى لايقع علي مايجره ذلك المريد القزم
فيلقنهم ألفاظه وكلماته الجارحه
ولكن ذلك مرهق لروحي وفكري لأنه سيتحول لمطاحنات وتصارع وجداني وفكري على مدى اليوم والدقائق واللحظات
فكيف اتخلص منه ومن باقي الأقزام الذين استحلوا جوارحي وارهقوني وكأنهم قابئل من عهود بائده
بصورهم وسنحاتهم ولباسهم وأرواحهم وكـ فرهم الط اغي
حيث اني كنت اتعالج بالرقيا عن السحر الذي اكتشفته عبر رؤيا من عدة سنوات
ولدي سؤال آخر كيف لشخص ان يتخلص من السحر بعدما سكن بمكان وحجرة من استعان بالسحر وسحره
لأني سمعت أن أثر السحر يعود اذا الشخص عاد للمكان الذي سحر به
فما بالكم لو سكن تحديدا في حجرته بعدما فارق ت الحياه ؟؟
(وَسَكَنْتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ)
طبعا رأيت عدة رؤى انها تتعذب بجهنم وتبكي ندما واعترافا بما اقترفته وحسبي الله دائما وابدا
فالله يشهد بماصنعت ويشهد باني لم اضرها
وهل المسحور مرفوع عنه القلم أم محاسب كما الكل ؟
رغم كل ماعاناه جسده وعقله ونَفْسُه ونَفَسِه وجوارحه ونبضاته وامر دنياه كله
وماكابده من أمراض لم يجد لها الطب علاجا
وبعد الناس عنه ونفورهم منه على الرغم من صدق توكله على الله وكثرة ذكره لله وكثرة ماقرأ من القرآن
وصدقه مع الناس واخلاصه وعطاؤه اللامحدود
وحيث أن الجن تختلف سطوتهم باختلاف كفرهم وعددهم
مقارنه بضعف الروح البشريه المرهفه والتي عانت كل ذلك
اسئلة تحيرني اتمنى ان أجد لها أجوبة شافيه
ودمتم بكل خير
طابت أوقاتكم بالخير والرضا
لدي شبه معاناة من القرين أو التابع أو المس سمه ماشئت
وهي أن المدعو يؤرقني بسبب تحريضه وتنقله لمن حولي فيملي عليهم مايجرحني من كلمات وعبارات
فتقولها ألسنهم وأنفسهم في ذات اللحظه دون سبب مسبق بيني وبينهم
واخذت وقتا طويلا وانا افكر في سبب تغير كلماتهم تجاهي صغارا وكبارا
وطبعا كنت أحسن تعاملي معهم اكثر مماسبق معهم لعله يجدي وانطوي أحيانا لعله يجدي
ولم الحظ الأ فارقا بسيطا ولكنه جيد وذلك من شدة دعائي على مايبدو
وطول الذي كان ماكنت أدري أن كل ذلك بسببه !
ولما بدأت ب تأمل الموضوع من جانب آخر اكتشفت ان هناك قزما يهمس بدواخلي
بكلماته تلك ويريني تخيلا من سينطقها قبل ان ينطلق له فينطقها
حاولت تجاوز ذلك بالرقيا والقسط والهدايا والتحبب لهم وكل ماتتخيلوا
ولكن لاجدوى من ذلك كله على هذا الصعيد وكأنهم اسْتَحْلَوْا ذلك عمدا واستعذبوه هم وقرناءهم
! حتى بدؤا يقلدون بعضهم بايذائي بذلك كله تعمدا
والغريب في تلك المعمعه اني تذكرت _حديثا قدسيا _ انا عند ظن عبدي بي فليظن بي ماشاء
وأي ظن ركيزته الى الله فبت أحسن الظن مع الكل بزىاده
حتى لايقع علي مايجره ذلك المريد القزم
فيلقنهم ألفاظه وكلماته الجارحه
ولكن ذلك مرهق لروحي وفكري لأنه سيتحول لمطاحنات وتصارع وجداني وفكري على مدى اليوم والدقائق واللحظات
فكيف اتخلص منه ومن باقي الأقزام الذين استحلوا جوارحي وارهقوني وكأنهم قابئل من عهود بائده
بصورهم وسنحاتهم ولباسهم وأرواحهم وكـ فرهم الط اغي
حيث اني كنت اتعالج بالرقيا عن السحر الذي اكتشفته عبر رؤيا من عدة سنوات
ولدي سؤال آخر كيف لشخص ان يتخلص من السحر بعدما سكن بمكان وحجرة من استعان بالسحر وسحره
لأني سمعت أن أثر السحر يعود اذا الشخص عاد للمكان الذي سحر به
فما بالكم لو سكن تحديدا في حجرته بعدما فارق ت الحياه ؟؟
(وَسَكَنْتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ)
طبعا رأيت عدة رؤى انها تتعذب بجهنم وتبكي ندما واعترافا بما اقترفته وحسبي الله دائما وابدا
فالله يشهد بماصنعت ويشهد باني لم اضرها
وهل المسحور مرفوع عنه القلم أم محاسب كما الكل ؟
رغم كل ماعاناه جسده وعقله ونَفْسُه ونَفَسِه وجوارحه ونبضاته وامر دنياه كله
وماكابده من أمراض لم يجد لها الطب علاجا
وبعد الناس عنه ونفورهم منه على الرغم من صدق توكله على الله وكثرة ذكره لله وكثرة ماقرأ من القرآن
وصدقه مع الناس واخلاصه وعطاؤه اللامحدود
وحيث أن الجن تختلف سطوتهم باختلاف كفرهم وعددهم
مقارنه بضعف الروح البشريه المرهفه والتي عانت كل ذلك
اسئلة تحيرني اتمنى ان أجد لها أجوبة شافيه
ودمتم بكل خير
تعليق