بسم الله الرحمن الرحيم
ان المغر المنظورة الحقيقية شاكلة واحدة وعهد واحد لشخص واحد وعالم واحد
ان الشخصية هي اسكندر ابن فيليب والعالم ارسطو طاليس
حيث ان هذه الشخصية جمعت اموال العالم باستثناء دولتين هما الحضارة الفرعونية المصرية حيث ان الملك انذاك الفراعون مالك وبالارامي امسيس الثالث سمح لجيوش الاسكندر بالعبور من المنطقة معززا مكرما والمنطقة الثانية هي الهند لانها كانت اشبه بهلاك الاسكندر واصعب من واجه ضمن حملته كاملة
بدا بجمع الاموال وخزنها
ان ما تسمع من المنظور عند الذين يدعون او (النصابين) هو غير حقيقي والحقيقة ان فتح باب المنظور اصعب من اجتياحه
انك اذا فتحت الباب ودخلت فانك تدخل في سرداب حيث تجده مغلق
يتخلله باب ان ادركته فتحت
تدخل الى ما مسمى بصالة الانتظار او النظر
فبعضها ما يكون من الداخل باب واحد وبعضها عدة ابواب منها المغلقة ومنها المفتوحة
فان لموانعها عدة اعمال وان لسراديبها ومداخلها عدة حركات
فعن فتح الحاجز توجد بالداخل مصائد بعد الفتح تعمل
وضعوا عليها من الطلاسم او السحر ما هو مضخم للشيء بمقدار كبير جدا
حيث انك ترى الانسان بحجمه الطبيعي وفي الحقيقة هو لا يتجاوز 30 سم ويكون تمثال حجري مغطى بقشرة ذهب
هذا ان لم يكن مفرغ
اما المانع الاول فهو افراغ الهواء حيث تشعر بضيق في التنفس يتخلله فقدان الوزن بثقل
ياتي الطلسم المتحرك اما السراب او الضباب
ثم ما مسمى بالربط الفلكي للاضاءه
هذه الاعمال كلها تعمل في نظام معين حسب ما وضعه العالم حيث انه تحدى في علمه من عصره الى اليوم بالتوفيق في كل المنظور
وقد كتب فيها كلها : نحن وضعنا كنوزنا على مبدا ............................. من لم يكن على علم يفوق علمنا لن ياخذ منها شيء واحذر فان داخلها مفقود وخارجها مولود هذا كتب بثلاثة لغات
ان كل اشارة في الخارج وفي الداخل وما كتب على الجدران وما وضع على الادراج والصالات وما وجد بها من كراسي هي لم توجد عبثا وليس رسم زينة
هي رابط يربط ما بين الحل والاغلاق وفتح باب العبور حيث انه لا يفتح باب الا بفتح باب قبله
ان لم يكن بالداخل فهو في الخارج وان الاموال التي وضعت في المغر وضع في الخارج منها نصيب
ليس لي وليس لك وانما لهم هم اصحابها حيث انهم ان احتاجوا شيئا يستخرجوه من الخارج
حيث اذا انك نظرت وكنت صاحب قوة وعزيمة في الصبر والجلد فانك ترى كل موضع قدم تخطوه داخل المغارة وكل مسار فيها وان من يدعي ان المغر المنظورة هي كبيرة جدا جدا فهو لم يرى مغارة
وانما ادعى على الاقاويل والتركيب من القول الذي تسناه له فكره
ونسج من الخيال كما وانه كان يحلم فاصبح حلمه حقيقة
ان المغر المنظورة الحقيقية شاكلة واحدة وعهد واحد لشخص واحد وعالم واحد
ان الشخصية هي اسكندر ابن فيليب والعالم ارسطو طاليس
حيث ان هذه الشخصية جمعت اموال العالم باستثناء دولتين هما الحضارة الفرعونية المصرية حيث ان الملك انذاك الفراعون مالك وبالارامي امسيس الثالث سمح لجيوش الاسكندر بالعبور من المنطقة معززا مكرما والمنطقة الثانية هي الهند لانها كانت اشبه بهلاك الاسكندر واصعب من واجه ضمن حملته كاملة
بدا بجمع الاموال وخزنها
ان ما تسمع من المنظور عند الذين يدعون او (النصابين) هو غير حقيقي والحقيقة ان فتح باب المنظور اصعب من اجتياحه
انك اذا فتحت الباب ودخلت فانك تدخل في سرداب حيث تجده مغلق
يتخلله باب ان ادركته فتحت
تدخل الى ما مسمى بصالة الانتظار او النظر
فبعضها ما يكون من الداخل باب واحد وبعضها عدة ابواب منها المغلقة ومنها المفتوحة
فان لموانعها عدة اعمال وان لسراديبها ومداخلها عدة حركات
فعن فتح الحاجز توجد بالداخل مصائد بعد الفتح تعمل
وضعوا عليها من الطلاسم او السحر ما هو مضخم للشيء بمقدار كبير جدا
حيث انك ترى الانسان بحجمه الطبيعي وفي الحقيقة هو لا يتجاوز 30 سم ويكون تمثال حجري مغطى بقشرة ذهب
هذا ان لم يكن مفرغ
اما المانع الاول فهو افراغ الهواء حيث تشعر بضيق في التنفس يتخلله فقدان الوزن بثقل
ياتي الطلسم المتحرك اما السراب او الضباب
ثم ما مسمى بالربط الفلكي للاضاءه
هذه الاعمال كلها تعمل في نظام معين حسب ما وضعه العالم حيث انه تحدى في علمه من عصره الى اليوم بالتوفيق في كل المنظور
وقد كتب فيها كلها : نحن وضعنا كنوزنا على مبدا ............................. من لم يكن على علم يفوق علمنا لن ياخذ منها شيء واحذر فان داخلها مفقود وخارجها مولود هذا كتب بثلاثة لغات
ان كل اشارة في الخارج وفي الداخل وما كتب على الجدران وما وضع على الادراج والصالات وما وجد بها من كراسي هي لم توجد عبثا وليس رسم زينة
هي رابط يربط ما بين الحل والاغلاق وفتح باب العبور حيث انه لا يفتح باب الا بفتح باب قبله
ان لم يكن بالداخل فهو في الخارج وان الاموال التي وضعت في المغر وضع في الخارج منها نصيب
ليس لي وليس لك وانما لهم هم اصحابها حيث انهم ان احتاجوا شيئا يستخرجوه من الخارج
حيث اذا انك نظرت وكنت صاحب قوة وعزيمة في الصبر والجلد فانك ترى كل موضع قدم تخطوه داخل المغارة وكل مسار فيها وان من يدعي ان المغر المنظورة هي كبيرة جدا جدا فهو لم يرى مغارة
وانما ادعى على الاقاويل والتركيب من القول الذي تسناه له فكره
ونسج من الخيال كما وانه كان يحلم فاصبح حلمه حقيقة
تعليق