إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العودة من الموت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46

    امرأة تعود للحياة بعد وفاتها أثناء الولادة









    كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن واقعة مثيرة للجدل، حيث عادت سيدة بريطانية إلى الحياة بعد توقف قلبها لمدة 11 دقيقة أثناء إنجابها لطفلها، وأفاقت من غيبوبتها بعد 4 أيام متناسية أنها كانت حاملا.
    واعتقد الأطباء أن السيدة هيلاري ويلسون، 41 عامًا، متوفية من الناحية السريرية، بعدما تعرضت لنوبة قلبية حادة أثناء إنجاب طفلها "فيليكس".

    وأكد الفريق الطبي المتابع لحالاتها إنها أفاقت من غيبوبتها بشكل مفاجئ بعد 4 أيام، متناسية تماماً أنها كانت حاملًا أو أنجبت طفلًا، ولم تدرك ما حدث إلا بعد أن شاهدت صورة طفلها حديث الولادة.
    وأوضح الفريق الطبي، أن "هيلاري" نجت من الموت بأعجوبة، على الرغم من أن فرصة شفائها لم تتعد 30% مع احتمال تعرضها لأضرار بالغة بالدماغ بنسبة 85% .



    تعليق


    • #47


      قصة الأم التى ترضع طفلها وهي ميته

      هذي قصه حقيقه 100 % رواها ضويحي بن خرميط العازمي في الحادي والعشرين من ابريل سنه 1935 في مضاربهم عند ملح .... وذكر هذه القصه ديكسون في كتاب عرب الصحراء
      كان أحد رجال قبيلة العوازم مسافرا قريبا من حائل مع زوجته اللتي كانت على وشك ولادة وفي غور يقع بين التلال العاليه وضعت المرأه طفلها فجأة ولكنها ماتت أثناء الوضع حاول زوجها ان يساعدها قدر ما يستطيع غير انه كان وحيدا ولم يستطع ان ينقذها فوضع جثتها في كهف قريب وملاء المدخل بالحجارة...كره الأب أن يبعد الطفل عن أمه فقد كان يدرك أنه سيموت لا محاله لعدم وجود الحليب فوضعه على صدر أمه ولف ذراعها من حوله ووضع ثديها الايسر في فمه ثم تركهما وسار مبتعدا

      وبعد تسعة أشهر كان جماعة من البدو من نفس القبيلة يمرون من هناك فقرروا أن ينصبوا مضاربه مقريبا من المكان الذي دفنت فيه المرأة وطفلها .....وبما أنهم كانوا يعرفون القصه فقد ذهبوا إلى مدخل الكهف ليروا إن كانت الحجارة لاتزال في موضعها .. وكم كانت دهشتهم كبيره عندما وجدوا بعض الحجاره قد أزيلت من مكانها تاركة حفرة في الجدار وازدادت دهشتهم عندما وجدوا آثار قدم طفل على الرمال في جميع الاتجاهات... فاعتراهم الخوف وأصبحوا نهبا للخرافات وانطلقوا مبتعدين عن المكان المسكون وهم لا يلوون على شئ...
      وبعد مده من الزمن علم الاب بالقصة فأسرع إلى المكان ووجد الحفرة في الجدار وآثار أقدام الطفل .. وعندما نظر داخل الكهف ... رأى طفلا حيا يتمتم وهو يقف بجانب جثة المرأة الميتة التي كانت أشبه بجثة محنطه...وكان جسدها جافا تماما عدا عينها اليسرى والجانب الايسر من وجهها و ثديها الايسر الذي كان يمتلئ بالحليب ويدها اليسرى .... وكانت جميع هذه الاعضاء لا تختلف في شئ عن اعضاء المرأة الحيه...

      عندها ملأ الخوف من الله قلب الرجل فأخذ يردد اسمه ويحمده ...ثم إنه أخذ الطفل الرضيع ووضعه على ظهر ناقته وسار مبتعدا
      وقبل مغادرت المكان دفن جثة زوجته الميته بعنايه... ووضعها هذه المره في قبر من رمال
      وقد كبر الطفل و اصبح محبوبا من الله والناس وعند بلوغه مبلغ الرجال أصبح من أشهر مقاتلي القبيلة و أشجعهم وقد سموه خلوي






      تعليق


      • #48


        الرجل الذي عاد للحياه بعد دفنة بأربعة أيام


        قصة حسين القهوجي أغرب من الخيال لايصدقهاعقل بشري ولا يمكن أن تتكرر كثيرا أعلن ألأطباء وفاتة فقامت اسرتة بغسلة وتكفينة وقاموا بدفنة وتقبلوا فية العزاء وبعد أربعة أيام فوجئوابة يعود للحياة مرة أخري

        حقا انها حادثة غريبة قصة عجيبة بدأ صاحبها يرويها بكل مابها من فصول مثيرة وأحداث غريبة
        يروي حسين عبد العظيم نعمان وهو شاب عمرة 35 عام(قهوجي) في مقهي بحي منشية ناصر
        يقول حسين : كنت أعيش حياتي بشكل طبيعي أعمل صبي قهوجي أحصل يوميا علي خمس جنيهات أعيش حياة بسيطة جدا مثل ملايين الفقراء في مصر مات والدي وعمري 9سنوات وتركني وشقيقاتي الخمس بدون مصدر رزق 0 فخرجت للعمل في هذا السن الصغير حتي أنفق علي شقيقاتي ووالدتي المريضة


        الغيبوبة

        مرت السنوات بسرعة وبلغت 32عاماوتزوجت شقيقاتي ورحت ابحث عن عروس حتي عثرت علي فتاة أحلامي وقررت الأرتباط بهاوأدخرت كل ماأعمل بة من نقود حتي أتزوج من الفتاة التي أحلم بهاوأعتقدت أن الحياة أبتسمت لي بعد سنين من الشقاء 00 حتي كانت الليلة التي سقطت فيها مغشيا علي في المقهي ونقلت لمستشفي الأسعاف وبعد اجراء الفحوصات أكد الأطباء أني سليم ولا أعاني من مرض وعدت الي منزلي واستسلمت للنوم ولم أدر بأي شئ من حولي وفي الصباح راحت والدتي توقظني لكني لم أجبها وأخذت تسكب الماء البارد علي وجهي ولكنني كنت نائم لا أتحرك وراحت تصرخ وقام الجيران بنقلي لمستشفي أحمد ماهروكنت في غيبوبة وطالب الأطباء بضرورة بقائي في المستشفي وبعدها أعلن ألأطباء وفاتي وبدأت اجراءات الدفن

        القبر

        غسلوني وكفنوني وشيعوا جنازتي حتي المقابر ودفنوني ثم تركوني وحدي داخل القبر وعادوا للمنزل ليتقبلوا عزائي
        يصمت(حسين) ثم يضيف قائلا مر يومان وأنا في القبر ولا أشعر بأي شئ بلا حراك جثة هامدة حتي بدأت أعود للحياة بدأت أشم روائح كريهة جدا ووجدت نفسي في مكان مظلم جدا رحت أتحسس جسدي فوجدت كمية من القطن في أذني وفمي وقطعة من القماش تلف جسدى تملكني شعوربالخوف شديد يصعب وصفة
        تخلصت من الكفن وعندما أمسكت يدي بجمجمة كانت جواري وقتها أدركت أني في قبر ورحت أصرخ وهزت صرخاتي أركان القبر ظللت أصرخ في الظلام لمدة يومين وكان هناك ثقب صغير جدا يدخل منة ضوءا بسيطا
        ومن خلالة كنت ألمح المارة وما ان يأتي الليل حتي يعود الظلام الحالك من جديد

        رعب


        يومان كاملان وأنا أصرخ وأعيش داخل القبر بدون ماء أو طعام لكن كان همي الوحيد أن يسمع أحدا صراخي ويخرجني من القبر وجاء ألأمل جنازة أحد الموتي تم دفنها ثم أنصرف المشيعون ولم يتبقي سوي الحانوتي وثلاث رجال أخرون رحت أصرخ حتي سمعوا صراخي فجاءوا الي القبروتحدثوا الي وقتها أدركت أن هناك أمل بعضهم خاف مني وأدعي أني عفريت لكن الحانوتي قرر أن يفتح المقبرة ونزل ووجدني حيا فأسرع بأخراجي وهو في حالة فزع شديدة ومن هول المفاجأة سقط الحانوتي ولفظ أنفاسة وفارق الحياة

        خوف

        وعندما علمت والدتي بعودتي حياسقطت مغشيا عليها ولأنهامريضة بالقلب فكانت من هول الصدمة ستفقد حياتها000 وظلت هي الوحيدة التي تتحدث معي بينما أبتعد عني الجميع خوفا منى

        خطيبتي

        رفضت خطيبتي ألأعتراف بعودتي الي الحياة مرة أخري وأصرت علي أرتداء الملابس السوداء حزنا على بل وحررت محضر تتهمني بالأساءة الي خطيبها المتوفي حتي تأكدت من صدق كلامي فعادت لي مرة اخري ولكني رفضت الزواج منها لأنها تخلت عني

        موت

        لقد شاهدت الموت بل عشت الموت شاهدت مناظر وأشياء داخل القبر يصعب عليا وصفها ونسيانها تخيلت الثعبان داخل القبر والنار وجهنم وحتي هذا اليوم تنتابني حالة هياج غير عادية تدفعني الي قتل أي شخص يقابلني حتي شعر رأسي اذا حلقتة ينمو بسرعة غريبة خلال يوما تحولت من شاب في 35 الي كهل عجوز في 80 من عمرة كل مابداخلي تبدل وكل ملامحي تغيرت لايمكن أن يتحمل أي انسان ماتحملتة لمدة أربع أيام كل ما أتمناة هو السفر لأداء فريضة الحج


        تعليق


        • #49


          كثيراً ما نذهب للمقبرة لدفن صديق أو قريب لنا ، فهل سألتم أنفسكم ماذا لو استيقظ الميت و وجد نفسه في مكان مظلم و ظل يتخبط يحاول الخروج حتى نفذ الأكسجين و مات مختنقاً ، ماذا لو تم دفنك حياً لان الأطباء اعتقدوا انك مت فأنك سوف تموت بطريقة بشعة جداً ، لا تستغرب عزيزي القارئ فهذا الخوف يُسمى رهاب الدفن حياً و يُطلق عليه بالانجليزي taphephobia و هي مشتقة من كلمة إغريقية taphos تعني القبر و phobia تعني الخوف .


          أن يُدفن الإنسان حياً فهو أمر غريب و نادر الحدوث ، لكنه يحدث بسبب الكوارث الطبيعية من فيضانات و عواصف التي تهدم البيوت فوق ساكنيها و كذلك الحروب و المجاعات و الأمراض التي تسبب زيادة الوفيات و زيادة المقابر الجماعية التي ربما يُدفن الناس أحياء بسبب الخطأ و السرعة الدفن خوفاً من انتشار الأمراض .
          عقاب الدفن حياً

          مجموعة من الجنود اليابانيين يدفنون اسرى صينيين وهم احياء
          و لأن دفن الإنسان و هو لا زال حي شيء بشع جداً فقد كان يعتبر عقاب في بعض المجتمعات الأوروبية القديمة فقد عُرف عن القبائل الجرمانية الأوروبية أنها كانت تعاقب المتهم بالخيانة أو الهارب من المعركة فتربطه إلى أغصان الأشجار و تنكس رأسه إلى الطين حتى يموت تحت الوحل ، و كان قانونهم الجزائي ينص أن المجرم يعاقب أمام الناس أما العار فيدفن تحت الأرض ، أما في الدنمارك فقد سنت الملكة مارجريت الأولى في عام 1269م قانون ينص على أن المرأة السارقة تُدفن حية أما الرجل السارق فيُقطع رأسه و في زمن الإمبراطورية الرومانية سُنت قوانين تنص على أن يعاقب من يغتصب فتاة عذراء بالدفن حياً ، أما من يغتصب امرأة غير عذراء فعقابه قطع الرأس ، و يعاقب القانون أيضاً المرأة التي تقتل سيدها بالدفن حية ، و كذلك كانت تفعل بعض القبائل بشبة الجزيرة العربية حيث كانوا يقوموا بدفن المولود إذا كان بنتا خوفاً من العار .
          و في هذا المقال سوف اسرد لكم عدداً من الحوادث لأشخاص تم دفنهم أحياء ، و لكنهم نجوا بصعوبة
          1- الطفل الأيرلندي توم جورين

          توم جورين نجا من الدفن حيا بأخر لحظة
          أثناء مجاعة البطاطس التي حصلت في أيرلندا عام 1845م و راح ضحيتها مليون إنسان تم دفن الكثير منهم بسرعة في مقابر جماعية و من بين الذين تم دفنهم في تلك المقابر الطفل توم جورين ذو الثلاثة أعوام الذي توفي بسبب الجوع و المرض و أثناء دفن المزيد من الجثث و تسوية الأرض بالمعاول ضرب الحفارون ساق الصبي بالمعاول فصرخ توم جورين و تم أخراجه من بين الجثث و أصبح حديث البلدة و قد كافأته البلدية بزوج من الأحذية الجلدية ، لقد كبر الفتى توم و أصبح من أهم الشعراء في أيرلندا و لكنه ضل يعرج بسبب أصابه المعول برجله طوال عمره.
          2- الفتاة فيلوميل جونتري

          وجدوا جروح على يديها لشدة تخبطها بالتابوت
          فيلوميل جونتري هي فتاة فرنسية عمرها 24 عاماً أصُيبت بمرض الكوليرا عام 1867م و ماتت بعد معاناة لعدة أيام ، تم تجهيزها للدفن و وضعت في التابوت و تم أجراء المراسم الدينية لها و دُفنت بعد 6 ساعات من وفاتها ، و عند الانتهاء من دفنها و مغادرة الناس للمقبرة سمع القائمون على المقبرة أصوات حركة و خربشة تصدر من القبر ، فحفروا بسرعة و استدعوا الطبيب الذي تأكد من نبض قلبها و قد وجد أثار جروح على يديها بسبب تخبطها بالتابوت ، المحزن بالأمر أن الفتاة ماتت باليوم الثاني رغم جهود الطبيب لإنقاذها .
          3 - إيزي دنبر المرأة التي عادت للحياة

          عاشت طويلا بعد ان ماتت ودفنت!
          عاشت إيزي دنبر في جنوب كاليفورنيا و في عام 1915 م عانت إيزي من نوبة صرع عنيفة نُقلت على أثرها للمستشفى حيث أعلن الأطباء عن وفاتها عن عمر 30 عام و قد طلبت أختها حضور جنازتها لهذا تم تأخير دفنها ليوم واحد ، و لكن أختها تأخرت بالحضور مما اضطرهم للبدء في الدفن و لكن ببطء لعل أختها تصل إليهم من سفرها ، و لكنها لم تصل و بعد أن انتهى الحفارون من الدفن و تسوية القبر ، ظهرت أختها و أصرت عليهم لكي يخرجوا جثمان إيزي لتلقي عليها نظره الوداع الأخيرة و بعد إصرار منها تم أخراج التابوت و كانت الصدمة أن إيزي دنبر جلست و ابتسمت في وجه أختها ، هرب الحضور من هول الصدمة و ظن الجميع أنها شبح أو زومبي و بعد مدة قصيرة عرف الناس أنها لم تكن ميتة عند دفنها ، عاشت إيزي حياة طبيعية حتى توفت فعلياً عام 1962 م.
          4 - الشاب أنجيلو هيس

          التابوت الذي صممه بعد تجربته المرعبة
          حصلت هذه الحادثة للشاب الفرنسي أنجيلو هيس حيث كان يعيش في مدينة سانت كونتين دي شالز ، في عام 1937 م عندما كان أنجيلو يركب دراجته النارية في شوارع المدينة أختل توازنه و أصطدم بحائط من الطوب و أصيب برأسه أصابه خطيرة و تم نقله للمستشفى حيث أُعلن عن وفاته و تم دفنه في مقبرة المدينة بعد ثلاثة أيام على وفاته ، و لكن شركة التأمين شكت في سبب وفاته خصوصاً أن والده قد أمن على حياه الشاب بمبلغ 200 ألف فرنك و أرسلت مفتش خاص للتحقيق بسبب الوفاة بعد يومين من الدفن و عندما فُتح القبر وجد المحقق أن جسد أنجيلو دافئ و أستدعى الطبيب الذي أكد أن القلب لا زال ينبض بضعف شديد و تم نقل الفتى بسرعة للمستشفى حيث استعاد عافيته و أصبح مشهور في فرنسا بعد اختراعه لتابوت أمن لمثل هذه الحالات و أضاف له عدة أجراس ليقرعها الشخص إذا أستيقظ في التابوت .
          5 - سيفو ويليم مدليتش

          سيفو مدليتش
          في عام 1993م و بينما كان سيفو ويليم مدليتش يقود سيارته في شوارع جنوب أفريقيا برفقه خطيبته تعرض لحادث بشع نجت خطيبته من الحادث أما سيفو فقد تعرض رأسه لأصابه خطيرة و نزف الكثير من الدماء و أعتقد الأطباء انه توفي و نقلت جثته إلى مشرحة جوهانسبرج و تم وضعه في صندوق معدني لمدة يومين ، بعدها أستيقظ من غيبوبته و بداء يصرخ و يضرب الصندوق و لحسن حظه سمعه العاملين في المشرحة و تم إنقاذ حياته ، خرج سيفو من المستشفى بعدما تعافى من جراحه ليصاب بخيبة الآمل بعدما رفضت خطيبته العودة إليه لاعتقادها أنه تحول لزومبي .
          6 - حمدي حافظ النوبي

          تحول مأتمه إلى فرح
          كان مثل إي يوم من حياه الشاب المصري حمدي حافظ النوبي ذو 28 عام ، لبس ثيابه و توجه للعمل في إحدى المطاعم السياحية في منطقة نجع السمان بمدينة الأقصر عندما أصيب فجاه بنوبة قلبية تم نقله للمستشفى و أعلن عن وفاته بشهر مايو 2012 م ، تسلم أهله الجثة و تم تغسيله و تكفيه تجهيزاً لدفنه و بالصدفة كان من بين الحضور في جنازته طبيب ، الذي لأحظ أنه حي و أن جسمه دافئ و تأكد من نبض قلبه و تم نقله للمستشفى حيث استعاد وعيه ، أما أمه فقد فقدت الوعي من شدة الفرح و تحول العزاء إلى حفلة بمناسبة عودة حمدي من الموت .
          7 - الطفل البرازيلي كيلفين سانتوس

          الطفل سانتوس عاد من الموت ليشرب الماء !
          معجزة الطفل البرازيلي ذو العامين كليفين سانتوس أذهلت سكان مدينة بيليم شمال البرازيل ، حيث توفي الطفل كليفين بعد صراع مع مرض ذات الرئة و بعد عشرين ساعة على موته وضعه أهله في تابوت و عندما فتح والده أنطونيو سانتو التابوت وجد أبنه يبتسم و طلب منه كوب من الماء ، ثم شرب الماء و عاد ليموت مرة أخرى ، أخذ الأهل الطفل للمستشفى ، لكنهم أكدوا وفاته و تم دفنه في شهر يونيو عام 2012 م .
          8 - العجوز الصينية لي زيو فينج

          العجوز الصينية
          عاشت السيدة الصينية العجوز لي زيو فينج ذات 95 سنة حياه منعزلة في منزلها الصغير و ذات يوم أفتقدها الجيران فدخلوا منزلها و وجدوها ميتة على سريرها و بعد تأكيد وفاتها تم وضعها بالتابوت لتجهيز جنازتها و بعد عدة أيام وجدوها حية تُرزق و تّحضر الطعام في مطبخها مما شكل صدمة لهم .

          تعليق


          • #50


            9 - رجل البرازيل الذي خرج من قبره

            صورة الرجل البرازيلي وقد تم دفنه في احد القبور
            في عام 2013 م وبينما كانت امرأة برازيلية تزور ضريح أحد أقاربها في مقبرة مدينة سان باولو و أثناء زيارتها تفاجأت بخروج أيادي رجل من المقبرة فركضت هاربة و أخبرت الشرطة أنه يوجد زومبي في المقبرة ، و عندما حضر رجال الشرطة ساعدوا الرجل على الخروج من القبر و الذي كان مصاب بجروح و حالته مزرية ، و بعد معالجته أتضح أن الرجل عامل في مبنى البلدية و قد تعرض لهجوم من عصابة من اجل سرقه ما يملك ، لكنه قاومهم فضربوه ضرباً مبرح و دفنوه وسط المقابر ظناً منهم أنه ميت ، لكن الرجل أصبح يعاني من حالة نفسية بسبب ما حصل له بحسب تصريحات أقاربه .
            10 - الطفل الصيني الذي أُنُقذ من الحرق

            انقذوه في اللحظة الاخيرة وقد انقذه بكاءه ..
            ولد الطفل الصيني في مدينة هيفي عاصمة مقاطعة آنوي التي تقع شرق الصين ، ومنذ ولادته أكتشف الأطباء أنه يعاني من عيب خلقي سبب له صعوبة في التنفس و تم وضعه على أجهزة التنفس الصناعي وبعد شهر تم فصل الأجهزة عنه معتقدين أنه مات ، و تم تحضير مراسم حرق جثته ، و قبل لحظات من حرقه ، بكى الطفل و اندهش الحاضرين أنه لا زال حياً .
            11 - والتر وليمز

            صورة العجوز والتر ويليمز الذي استيقظ في المشرحة
            قضى العجوز والتر وليمز ذو 78 عام وقتاً طويلاً في المستشفى بسبب كبر سنه و الأمراض المزمنة المصاب بها و في شهر فبراير من عام 2014 م أعلن الأطباء أنه مات و تم نقله للمشرحة في مدينة ليكسينغتون في ولاية كنتاكي استعداداً لتحنيطه و تم وضعه في حقيبة الأموات و فجأة أستيقظ و صار يركل الحقيبة و يصرخ فأنتبه له موظفي المشرحة و أخرجوه من الحقيبة و أعادوه للمستشفى و لكنه توفي بعد ذلك بأسبوعين .
            12 - مينا الهواري

            مينا الهواري حسبها صاحبها ميتة فدفنها حية
            فتاة في الخامسة و العشرين من عمرها تحمل الجنسية الفرنسية عاشت حياة منعزلة و كانت مولعة بمواقع التواصل الاجتماعي حيث تعرفت على شاب مغربي و أحبته و قررت السفر لزيارته بالمغرب ، و عند وصولها أستقبلها الشاب وذهبوا لقضاء الليلة في منزله الذي اعد فيه الطعام والشراب للاحتفال بمناسبة التعارف بينهما ، و لكن الأمور جرت عكس ما يشتهي ففي بداية الحفلة سقطت مينا مغشياً عليها لأنها مصابة بمرض السكر و كانت قد أسرفت في الأكل و الشراب فتسبب لها بغيبوبة بسبب ارتفاع السكر و شعر الشاب بالخوف خصوصاً انه حاول مساعدتها لكن دون جدوى ، و في لحظة ارتباك قرر أن يدفنها في الباحة الخلفية لمنزله لأنه خشي أن يُتهم بقتلها ، فحفر حفرة ثم رماها فيها و نثر التراب عليها ثم فر هارباً من المنزل ، و بعد أيام قلقت أسرة مينا عليها و أبلغت الشرطة الفرنسية التي تواصلت مع نظيرتها المغربية وبعد التحقيقات تم تفتيش منزل الشاب و تم العثور على القبر و ثياب مينا و وجدوا مينا في الحفرة في حال يرثى لها و تم علاجها ، أما الشاب المغربي فقد تم القبض عليه و حُكم عليه بالسجن بتهمة محاولة القتل .
            13 - الطفلة الهندية التي حاول عمها قتلها

            الطفلة الهندية التي حاول عمها دفنها حية
            هذه الحادثة وقعت في الهند في مدينة أوترا براديش في شهر أغسطس من عام 2014 م عندما قرر ألوك اوسثي أخذ الطفلة ذات الستة أعوام و أخبرها أن أمها طلبت منه أن يأخذها للتنزه بين الحقول ، وافقت المسكينة و أقتادها المجرم إلى وسط حقول قصب السكر حيث قام بخنقها و دفنها وسط الحقل و عندما خرج من المكان لاحظ المزارعون أنه خرج وحيداً فحاولوا القبض عليه ، لكنه لاذ بالفرار و عندما عاد المزارعون للحقل وجدوا الفتاة مدفونة و عندما أخرجوها من الحفرة وجدوها لا تزال حية فتم إنقاذها في المستشفى و هناك أخبرت الشرطة عما حصل لها ، و لكن الشرطة لم تتمكن من اعتقال المجرم .
            14 - طفلة المقبرة الصينية

            الطفل الصيني الذي حاول والداه قتله بسبب تشوه خلقي في شفته
            في مدينة تيان دونج في جنوب الصين و بأحد أيام شهر مايو من عام 2015 م خرجت امرأة لجمع الأعشاب من المقبرة القريبة من منزلها فسمعت صوت بكاء طفل فاستدعت الشرطة فوجدوا طفل رضيع موضوع في صندوق كرتوني مدفون بين المقابر ، و كان مريضا جداً و تم علاجه بالمستشفى ، و بعد التحقيقات اكتشفت الشرطة أسرة الطفل و عندما تم التحقيق معهم اعترف والدي الطفل أنهم بعد ولادته اكتشفوا أنه مصاب بتشوه خلقي في شفته تُسمى شفاه الأرنب و لأنهم لا يملكون المال لأجراء عملية التجميل لأبنهم أصر أجداد الطفل على أن يتخلصوا منه ، فوضعوه بصندوق و رموا به في المقبرة و بعد يومين عادوا للمقبرة معتقدين أنه توفي و دفنوه تحت التراب ، المعجزة أن الطفل بقي حي تحت التراب لمدة 8 أيام ، و قد فسر الأطباء ذلك بأن الطفل ربما كان يشرب من مياه الأمطار المتسربة إليه من الصندوق و قد استدلوا بذلك أن الطفل قد تقيء مياه سوداء عندما وصل للمستشفى .
            15 - نتاليا باستيرنك

            نتاليا باستيرنك .. صورتها وهي مدفونة وصورة الدب الذي هاجمها بعد قتله
            نتاليا باستيرنك امرأة روسية ذات 55 عام ، خرجت للتنزه مع كلبها في أيام شهر مايو عام 2015 م بإحدى الغابات المحيط بمدينة سيبيريا و أثناء تجولها للبحث عن بعض الأعشاب ، هجم عليها دب مفترس و عضها في ساقيها و تسبب لها بجراح بالغة ، لكنها حاولت مقاومته ثم فقدت الوعي بسبب النزيف الشديد و عندما شعر الدب أنها ماتت سحبها و دفنها بين التراب و الأعشاب ، ربما من أجل أن يلتهمها لاحقاً ، أثناء ذلك كان هناك أحد صيادين الدببة الذي وجدها مدفونة بين الأعشاب و تنبه أن الدب بالجوار فبحث عنه ثم أطلق النار عليه و قتله ، و عندما استيقظت فسألته مذعورة : الدب ؟ فهز رأسه لها مبتسماً ، و تم إسعافها للمستشفى ، تلك الحادثة لقيت انتشاراً واسعاً بين الصحف الروسية في ذلك الوقت .
            16 - طفلة الطريق السريع في كومبتون

            الرضيعة الامريكية بيد احد رجال الشرطة وقد تم القاء القبض على الام لاحقا
            في احد أيام شهر نوفمبر عام 2015 م و أثناء جولتهما بدراجة في شوارع مدينة كومبتون بولاية كاليفورنيا الأمريكية ، سمعت امرأتان صوت بكاء مكتوم لطفل و عندما بحثوا عن مصدر الصوت وجدوا طفلة رضيعة ملفوفة بسترة و مدفونة تحت الإسفلت على قارعة الطريق ، و تم استدعاء الشرطة و تم إسعاف الطفلة للمستشفى ، و بعد التحقيقات تمكنت الشرطة من معرفة المستشفى التي وُلدت الطفلة فيه من خلال السترة التي كانت الطفلة فيها ، و قد عرضت الشرطة جائزة 500 ألف دولار لم يدلي بمعلومات حول أم الطفلة وتم اعتقالها وسجنها



            تعليق


            • #51


              17 - طفل دونج دونج الذي دُفن بالغلط


              بشكل لا يصدق نجا الطفل من موت محقق بعد ان دفنوه حيا

              في ذات يوم أسقطت السيدة الصينية الحامل لو زيان جنينها و لأنهم من منطقة ينتشر فيها الجهل اعتقدت الأم أنها كانت في الشهر الرابع من الحمل لهذا دفنوا الجنين الميت في حديقة المنزل و أخذوا الأم إلى أقرب مستشفى لمنطقة لمقاطعة دونج دونج ، و هناك تم الكشف الطبي عليها و أكد الطبيب أنها كانت حامل بما لا يقل عن ستة أشهر ، فعاد الزوج مسرعاً للمنزل و حفر بالحديقة و أنقذ طفله الذي تم إسعافه للمستشفى و تبرع الناس بالأموال لتلك الأسرة الفقيرة و نجا الطفل بأعجوبة .

              18- أنطوني بريتون و تجربة الدفن حياً

              صورته وهو يضحك قبل دفنه
              ثم وهم يحاولون انعاشه بعد ان فشل في الخروج من القبر

              أنطوني بريتون هو لاعب خفة و خبير الهروب حاول تقليد لاعب الخدع الشهير الأمريكي هاري هوديني ، و قرر دفن نفسه تحت التراب في قبر عمره مترين و مقيد اليدين و الرجلين ، و كان أختاره أن يُدفن واقفاً ، أستمر العرض تسع دقائق بعدها تحرك فريق الإنقاذ لإخراجه من تحت التراب بعدم مرور هذا الوقت الطويل دون أن يخلص نفسه من القيود ، و فعلاً حصل ما كانوا يتوقعوه فقد انحشرت يد أنطوني داخل التابوت و ضغطت على صدره بسبب ثقل التراب و تم إسعافه و نجا من لعبه الموت بأعجوبة .


              19 - مايك ميني و رهان البقاء حياً

              الرجل الذي مكث 61 يوما تحت الأرض .. مايك ميني

              مايك ميني هو رجل أيرلندي يعمل ساقيا في أحد الحانات راهن أصدقاءه أنه يستطيع المكوث في قبر تحت الأرض و لمدة 61 يوم بدون أن يموت أو يصيبه الجنون ، و بالفعل دفنه أصدقائه في تابوت تحت الأرض و حرصوا أن يجعلوا له أنبوب بارز للأعلى حتى يتنفس منه و يوصلوا الطعام و الشراب له ، و بالفعل نجح ميك بالرهان و تم أخراجه بعد انقضاء المدة و كان يلبس نظارة سوداء حتى لا تضر أشعه الشمس عينيه ، و حاول تسجيل انجازه بموسوعة جينس لكنهم رفضوا لأنهم اعتبروا هذا الأمر جنونيا


              20 - قصة دفن الفتاة الهندية روكشينا

              الطفلة الهندي التي حاول اباها دفنها حية .. وضع سلة على رأسها ليخفيها

              تدور أحداث هذه القصة في قرية بوتيا التابعة لمقاطعة تريبورا شمال شرق الهند ، عندما قرر أب انعدمت فيه مشاعر الإنسانية أن يقتل أبنته ذات العشرة أعوام و تُدعى روكشينا ، لم يكن ذنبها سوى أنها بنت و هو يريد أن يكون له ولد ذكر ، و أستطاع أن يقنع الأم أن تذهب لزيارة أهلها ، ثم قام بتقييد أبنته و تكميم فمها و بدء في دفنها حية ، و لكنه تفاجأ بعودة الأم بسرعة و قام بتغطية رأس الطفلة بسلة من الخيزران حتى لا تعرف أمها بما حصل ، لكن الأم كانت تشك في نواياه الخبيثة تجاه أبنتها لهذا صرخت و تجمع الجيران و ضربوا الرجل ضرباً مبرح و استدعوا الشرطة الذين قبضوا عليه ، و اكتشفوا البنت التي كانت مدفونة إلى صدرها و تم إنقاذها و أما الأب المجرم فتمت محاكمته بتهم محاولة القتل


              21 - و من الحب ما قتل

              المجرم المشعوذ الذي حاول ان يقتل حبيبته بدفنها حية ضمن طقوس سحرية

              في شهر يناير من هذا العام 2016 م نشرت الصحف قصة غريبة جداً ، فبطلة القصة هي فتاة أفريقية جميلة في العشرين من عمرها أحبت شاب فاحش الثراء في مدينة تنزانيا ، لكن هذا الحبيب كان يخفي سر رهيب في حياته ، فهو يمارس طقوس السحر و الشعوذة لكي يزيد من ثروته و قد نصحه أحد المشعوذين بدفن الفتاة التي يحبها تحت الأرض حية ، و بالفعل نفذ ذلك المجرم الخطة فقد عمل ما يشبه القبو و قام بتغطيته بالقماش و قيد الفتاة المسكينة و دفنها تحت الأرض و لم يبقى منها إلا رأسها حيث كان يطعمها مرتين بالأسبوع فقط ، و بعد 8 شهور أبلغ السكان الشرطة عن تصرفاته الغريبة ، و بالفعل اعتقلته الشرطة و تم إنقاذ الفتاة التي كانت في حال يرثى لها و التي تحتاج لأعاده التأهيل فهي لا تستطيع الكلام بسبب طول مدة عزلتها و لا تستطيع المشي بسبب انحناء عظامها بسبب طول فترة احتجازها


              تعليق


              • #52




                حدث في كولورادو:
                "أم وابنها يعودان إلى الحياة بعد الموت"




                في حادثة حيَّرت العلماء والمختصين واعتبرتها هي "معجزة عيد الميلاد"، "عادت امرأة وابنها إلى الحياة" بعد أن كان الأطباء قد أكَّدوا أن كليهما قد فارق الحياة بُعيد وضع الأم لطفلها في المستشفى بولاية كولورادو الأمريكية في 24 ديسمبر/كانون الأول الجاري.

                بالنسبة لتريسي ولزوجها مايك، فالأمر ببساطة "ليس سوى نتاج معجزة"
                "لقد توقَّف قلب الأم تريسي هيرمانستورفير عن النبض تماما"، وكذلك بدا ابنها الوليد للتو، كولتين، "ميتا لا حراك فيه" بعد أن كان الأطباء قد أجروا للأم عملية ولادة قيصرية وأخرجوا الجنين من بطنها.
                يقول الأطباء إن "موت" الأم وطفلها الوليد استمر عدة دقائق بعد انتهاء العملية القيصرية، وذلك قبل أن يبدأ كلاهما بالتنفس من جديد.

                عجز عن التفسير

                تحيِّر الظاهرة الدكتورة ستيفاني مارتن، الأخصائية في مجال صحة الأم والجنين، والتي تقول لبرنامج "صباح الخير أمريكا" إنها تقف عاجزة عن تفسير ما حدث أمام ناظريها، وكيف أن الأم وابنها "قد عادا إلى الحياة من جديد."
                وبعد انتهاء المسرحية، التي تتالت فصولها تباعا ما بين مسرحي الموت والحياة في "مستشفى كولورادو سبرينج ميموريال"، تخرج الأم هيرمانستورفير وزوجها مايك ليرويا للبرنامج التلفزيزني الأمريكي ما علق بذهنيهما من تفاصيل ما يعتقدان أنه حدث لهما، وليؤكدا أن ابنهما "ينعم الآن بوافر الصحة، وأن الجميع بات على ما يرام."
                يقول الزوجان، تريسي ومايك، ولديهما ولدان أكبر من كولتين، إنهما اضطرا للذهاب إلى المستشفى قبل سبعة أسابيع من الموعد الذي كان الأطباء قد توقعوا للأم بأنها ستضع مولودها فيه.

                لحظات عصيبة

                ويستذكر الزوج البالغ من العمر 37 عاما تلك اللحظات العصيبة، فيقول إن زوجته بدأت تشعر بالتعب في أعقاب حقنها بإبرة في الظهر خلال المخاض. "هي لم تقوَ على الاستيقاظ بعد أن أغمضت عينيها، لا بل توقفت عن التنفس، ويُعتقد أنها أُصيبت بسكتة قلبية قبل أن يتوقف قلبها عن الخفقان بشكل كامل."

                الدكتورة ستيفاني مارتن: لا تفسير لدي البتة لعودة دقات قلب الأم تريسي بعد كل ما حدث




                يتم استدعاء الدكتورة مارتن على الفور سعيا لإنقاذ الموقف. لكنها عندما تصل، تجد أن "الوضع مروِّع، فالأفق يكون عادة مسدودا في معظم الحالات الشبيهة بحالة تريسي تلك، وذلك على الرغم من أفضل الجهود التي يبذلها غالبا أفراد الطاقم الطبي المعالج، إذ يتعذَّر غالبا إنعاش الأم في مثل تلك الحالات".
                يحاول الأطباء جاهدين بعدئذ التركيز على إنقاذ حياة الجنين بإجراء عملية قيصرية للأم "المتوفاة" وإخراج ابنها من بطنها. لكن، ما خرجوا به لم يكن إلا مولودا رخوا واهنا لا تبدو عليه أي علامات على وجود حركة أو حياة تدب في عروقه.

                أخذ وعطاء

                يقول الزوج مايك في مقابلة مع وكالة الأسوشييتد برس للأنباء: "لقد شعرت فجأة أن كل ما كان لدي في هذا العالم قد أُخذ مني. ولكن، في غضون ساعة ونصف الساعة رُدَّ إلي كل شيء."
                وبالعود إلى الدكتورة مارتن، نراها تحرص على التأكيد أن "لا تفسير لدي البتة لعودة دقات قلب الأم تريسي بعد كل ما حدث."
                وتقول: "خلال حوالي أربع أو خمس دقائق لم يكن هنالك أي مؤشر على وجود نبض أو حركة في قلبها، كما أن تنفسها توقف لمدة دقيقة أو دقيقتين قبل توقف قلبها عن الخفقان كليا."
                في تلك الأثناء يتفرغ الأطباء لعملية إنعاش الطفل الوليد.

                ما الذي حدث؟

                وتتابع الدكتورة مارتن وصف المشهد بقولها: "على الرغم من إجرائهم كافة الاختبارات، لا يزال الأطباء غير متأكدين بشأن ما الذي قد جرى بالضبط."

                لكن الأمر بالنسبة لتريسي ولزوجها مايك قد يكون مختلفا بعض الشيء، فهما ببساطة يعتقدان أن القصة وما فيها "ليس سوى نتاج معجزة."
                تقول تريسي: "لقد مُنحت فرصة ثانية بالحياة.
                أمَّا الدكتورة مارتن، فتقول إنها "تأخذ المساعدة من أنَّى أتت".



                تعليق

                يعمل...
                X