إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ان اردت ان يرزقك الله ما عليك الا بهذا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخواني منورين كلكو
    تحياتي

    تعليق


    • #17
      سبحان الله الرازق مفرج الهموم


      ميسر الامور أقرؤه فهو خير كتاب

      تعليق


      • #18
        اخواني الاعزاء اشكركم على هاته الذكرى اي تلاوة الذكر الحكيم فنصيحتي لكل اعزاءي الكرام عند تلاوة الفرقان ان يتلوه بكل تان وتري وتمعن ولا تمرون على كلماته مر الكرام فان والله ثم والله لفي اياته وكلماته وحروفه لنور عظيم وفاءدة كثيرة ففيه ايات الشفاء لمن اراد الشفاء وفيه ايات العلم من يبحت عن تعلم العلم مع عدم نسيان ما تعلم وفيه ايات الغنى لمن يبحث عنه وفيه اخواني الاعزاء اي شيء تبحتون عليه المهم هو كيفية تلاوته وفي قراءته بركة ويمن ويسر فعليكم بتلاوته اخواني فهو الحل لمشاكلكم والمفتاح لكل ابواب الرزق ودواء لكل داء والفرج لكل مهموم و و و وو و و ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

        تعليق


        • #19
          نعم المفتاح لكل باب
          فللله كنوز السماوات و الأرض و هو الرزاق
          أشهد أن لا اله إلا الله و أشهد أن محمد رسول الله
          أستغفر الله الذي لا اله الا هو و أتوب اليه[IMG]http://www.facebook.com/photo.php?fbid=376324755771996&set=a.246590402078766.58062.100001834245448&type=1&relevant_count=1[/IMG]

          تعليق


          • #20
            اللهم اجعل القرأن ربيع قلوبنا .......
            يا رب .. انصرنا ورزقنا ...
            اللهم ارزقني ان كان خير لي دائما ..

            تعليق


            • #21
              اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله ​الحمد لله على نعمة الاسلام

              تعليق


              • #22
                السلام عليكم جزاك الله الف خير اخي ابو كتيبه ورزقك الله من حيث لا تحتسب والله انه كان فيني ضيق بس اول ماشفت مشاركتك الذي لاتقدر بثمن والله انه انشرح صدري .مشكور ياغالي

                تعليق


                • #23
                  الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه ، أما بعد
                  الحمد لله على نعمة الإسلام
                  اقرأ في كتاب الله وسترى ما يسرك

                  [CENTER][COLOR=#0000ff][FONT=Verdana][SIGPIC][/SIGPIC]


                  [SIZE=4][B]{وَمِنْهُم مَّنْ عَاهَدَ اللّهَ لَئِنْ آتَانَا مِن فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ فَلَمَّا آتَاهُم مِّن فَضْلِهِ بَخِلُواْ بِهِ وَتَوَلَّواْ وَّهُم مُّعْرِضُونَ } التوبة /75،76[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR][/CENTER]

                  تعليق


                  • #24
                    جزاك الله خيرا

                    تعليق


                    • #25
                      ونعمة باللة
                      [CENTER][IMG]http://www13.0zz0.com/2013/01/04/00/106065529.jpg[/IMG]
                      [/CENTER]

                      تعليق


                      • #26
                        ( ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى ( 131 ) وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى ( 132 ) )

                        يقول تعالى لنبيه محمد صلوات الله وسلامه عليه : لا تنظر إلى هؤلاء المترفين وأشباههم ونظرائهم ، وما فيه من النعم فإنما هو زهرة زائلة ، ونعمة حائلة ، لنختبرهم بذلك ، وقليل من عبادي الشكور .

                        وقال مجاهد : ( أزواجا منهم ) يعني : الأغنياء فقد آتاك [ الله ] خيرا مما آتاهم ، كما قال في الآية الأخرى : ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ) [ الحجر : 87 ، 88 ] ، وكذلك ما ادخره الله تعالى لرسوله في الدار الآخرة أمر عظيم لا يحد ولا يوصف ، كما قال تعالى : ( ولسوف يعطيك ربك فترضى ) [ الضحى : 5 ] ولهذا قال : ( ورزق ربك خير وأبقى ) .

                        وفي الصحيح : أن عمر بن الخطاب لما دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم في تلك المشربة التي كان قد اعتزل فيها نساءه ، حين آلى منهم فرآه متوسدا مضطجعا على رمال حصير وليس في البيت إلا صبرة من قرظ ، وأهب معلقة ، فابتدرت عينا عمر بالبكاء ، فقال رسول الله : " ما يبكيك ؟ " . [ ص: 327 ] فقال : يا رسول الله ، إن كسرى وقيصر فيما هما فيه ، وأنت صفوة الله من خلقه؟ فقال : " أوفي شك أنت يا ابن الخطاب ؟ أولئك قوم عجلت لهم طيباتهم في حياتهم الدنيا " .

                        فكان صلوات الله وسلامه عليه أزهد الناس في الدنيا مع القدرة عليها ، إذا حصلت له ينفقها هكذا وهكذا ، في عباد الله ، ولم يدخر لنفسه شيئا لغد .

                        قال ابن أبي حاتم : أنبأنا يونس ، أخبرني ابن وهب ، أخبرني مالك ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد; أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن أخوف ما أخاف عليكم ما يفتح الله من زهرة الدنيا " . قالوا : وما زهرة الدنيا يا رسول الله؟ قال : " بركات الأرض " .

                        وقال قتادة والسدي : زهرة الحياة الدنيا ، يعني : زينة الحياة الدنيا .

                        وقال قتادة ( لنفتنهم فيه ) لنبتليهم .

                        وقوله : ( وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها ) أي : استنقذهم من عذاب الله بإقام الصلاة ، واصطبر أنت على فعلها كما قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا ) [ التحريم : 6 ] .

                        وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا أحمد بن صالح ، حدثنا ابن وهب أخبرني هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه : أن عمر بن الخطاب كان يبيت عنده أنا ويرفأ ، وكان له ساعة من الليل يصلي فيها ، فربما لم يقم فنقول : لا يقوم الليلة كما كان يقوم ، وكان إذا [ استيقظ أقام ] - يعني أهله - وقال : ( وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها ) .

                        وقوله : ( لا نسألك رزقا نحن نرزقك ) يعني إذا أقمت الصلاة أتاك الرزق من حيث لا تحتسب ، كما قال تعالى : ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ) [ الطلاق : 2 ، 3 ] ، وقال تعالى : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين ) [ الذاريات : 56 - 58 ] ولهذا قال : ( لا نسألك رزقا نحن نرزقك ) وقال الثوري : ( لا نسألك رزقا ) أي : لا نكلفك الطلب . وقال ابن أبي حاتم [ أيضا ] حدثنا أبو سعيد الأشج ، حدثنا حفص بن غياث ، عن هشام ، عن أبيه; أنه كان إذا دخل على أهل الدنيا ، فرأى من دنياهم طرفا فإذا رجع إلى أهله ، فدخل الدار [ ص: 328 ] قرأ : ( ولا تمدن عينيك ) إلى قوله : ( نحن نرزقك ) ثم يقول : الصلاة الصلاة ، رحمكم الله .

                        وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا عبد الله بن أبي زياد القطواني ، حدثنا سيار ، حدثنا جعفر ، عن ثابت قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أصابه خصاصة نادى أهله : " يا أهلاه ، صلوا ، صلوا " . قال ثابت : وكانت الأنبياء إذا نزل بهم أمر فزعوا إلى الصلاة .

                        وقد روى الترمذي وابن ماجه ، من حديث عمران بن زائدة ، عن أبيه ، عن أبي خالد الوالبي ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يقول الله تعالى : يا ابن آدم تفرغ لعبادتي أملأ صدرك غنى ، وأسد فقرك ، وإن لم تفعل ملأت صدرك شغلا ولم أسد فقرك " .

                        وروى ابن ماجه من حديث الضحاك ، عن الأسود ، عن ابن مسعود : سمعت نبيكم صلى الله عليه وسلم يقول : " من جعل الهموم هما واحدا هم المعاد كفاه الله هم دنياه . ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديته هلك " .

                        وروي أيضا من حديث شعبة ، عن عمر بن سليمان عن عبد الرحمن بن أبان ، عن أبيه ، عن زيد بن ثابت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " من كانت الدنيا همه فرق الله عليه أمره ، وجعل فقره بين عينيه ، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له . ومن كانت الآخرة نيته ، جمع له أمره ، وجعل غناه في قلبه ، وأتته الدنيا وهي راغمة " .

                        ( والعاقبة للتقوى ) أي : وحسن العاقبة في الدنيا والآخرة ، وهي الجنة ، لمن اتقى الله .

                        وفي الصحيح : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " رأيت الليلة كأنا في دار عقبة بن رافع وأنا أتينا برطب [ من رطب ] ابن طاب ، فأولت ذلك أن العاقبة لنا في الدنيا والرفعة وأن ديننا قد طاب " .


                        تفسير ابن كثير

                        تعليق


                        • #27
                          نغم الرزق من رب العباد

                          تعليق


                          • #28
                            تحيه الى كل الاعضاء

                            تعليق


                            • #29
                              كلام صحيح وفي الصميم بارك الله فيك

                              تعليق


                              • #30
                                ونعم بالله فهو الرزاق وهوالمعطي لا إله إلاهو عليه نتوكل وإليه المصير----- مع كل الشكر

                                تعليق

                                يعمل...
                                X