فضل صيام يوم عاشورا
( يوم عاشورا )
اليوم العاشر من شهر الله المحرّم صومه يكفّر السنة الماضية
فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن صوم عاشوراء فقال :
(( يكفر الله به السنة التي قبله ))
وبلا شك صغائر الذنوب يكفّرها بإذن الله، أما الكبائر يجب التوبة منها ،،
وقد سئل شيخنا ووالدنا الشيخ عبدالعزيز بن باز عن صيامه فقال:
لقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يصوم يوم عاشوراء ويرغب الناس في صيامه ؛ لأنه يوم
نجى الله فيه موسى وقومه ، وأهلك فيه فرعون وقومه ، فيستحب لكل مسلم ومسلمة صيام هذا اليوم
شكراً لله عز وجل ، وهو اليوم العاشر من المحرم ، ويستحب أن يصوم قبله يوماً أو بعده يوماً مخالفة
لليهود في ذلك ، وإن صام الثلاثة جميعاً التاسع والعاشر والحادي عشر فلا بأس ؛ لأنه روي عن النبي
صلى الله عليه وسلم أنه قال :
(( خالفوا اليهود صوموا يوماً قبله ويوماً بعده )) وفي رواية أخرى
(( صوموا يوماً قبله أو يوماً بعده )) وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه سئل
عن صوم عاشوراء فقال :
(( يكفر الله به السنة التي قبله )) أنتهى كلامه رحمه الله
فالعمر أيها الأخوة والأخوات يمضي ولا ندري هل توافقنا مرة أخرى العام القادم أم أننا تحت التراب
النهار قصير والليل طويل ، والجو بارد والوقت سريع
كم وكم نقترف من الذنوب والآثام في أيامنا وليالينا ؟؟!!
صيام يوم عاشورا يكفر لنا بإذن الله ذلك
وما يضيع هذه الجائزة العظمى سوى محروووم
فماذا تنتظر إذن ؟؟!!!
( يوم عاشورا )
اليوم العاشر من شهر الله المحرّم صومه يكفّر السنة الماضية
فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن صوم عاشوراء فقال :
(( يكفر الله به السنة التي قبله ))
وبلا شك صغائر الذنوب يكفّرها بإذن الله، أما الكبائر يجب التوبة منها ،،
وقد سئل شيخنا ووالدنا الشيخ عبدالعزيز بن باز عن صيامه فقال:
لقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يصوم يوم عاشوراء ويرغب الناس في صيامه ؛ لأنه يوم
نجى الله فيه موسى وقومه ، وأهلك فيه فرعون وقومه ، فيستحب لكل مسلم ومسلمة صيام هذا اليوم
شكراً لله عز وجل ، وهو اليوم العاشر من المحرم ، ويستحب أن يصوم قبله يوماً أو بعده يوماً مخالفة
لليهود في ذلك ، وإن صام الثلاثة جميعاً التاسع والعاشر والحادي عشر فلا بأس ؛ لأنه روي عن النبي
صلى الله عليه وسلم أنه قال :
(( خالفوا اليهود صوموا يوماً قبله ويوماً بعده )) وفي رواية أخرى
(( صوموا يوماً قبله أو يوماً بعده )) وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه سئل
عن صوم عاشوراء فقال :
(( يكفر الله به السنة التي قبله )) أنتهى كلامه رحمه الله
فالعمر أيها الأخوة والأخوات يمضي ولا ندري هل توافقنا مرة أخرى العام القادم أم أننا تحت التراب
النهار قصير والليل طويل ، والجو بارد والوقت سريع
كم وكم نقترف من الذنوب والآثام في أيامنا وليالينا ؟؟!!
صيام يوم عاشورا يكفر لنا بإذن الله ذلك
وما يضيع هذه الجائزة العظمى سوى محروووم
فماذا تنتظر إذن ؟؟!!!
تعليق