بطلمى

[ابو فيصل الحربي]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اثناء تصفحي لاحد الكتب والمذكرات

وجدت ان الشخص الذي اكتشف مدينة ( عبار ) التي تقع في دولة عمان علي الخليج العربي وبحر العرب جنوب الجزيره العربيه هو نيكولاس كلاب

نيكولاس كلاب هو عالم اثار

وهو من اكتشف تلك المدينه التي يدعون انها مدينة ارم

عموما كيف علم وعرف نيكولاس عن مكانها

استفاد في الحقيقه من اطلاعه علي كتاب أرابيا فيليكس" لمؤلفه " ( بيرترام توماس )

انما كيف استطاع ان يؤكد ما كان يدعيه بيرترام توماس

استخدم "كلاب" طريقتين لإثبات وجود مدينة "عُبار":
أولاً: أنه عندما وجد أن الآثار التي ذكرها البدو موجودة بالفعل, قدم طلب للالتحاق بوكالة ناسا الفضائية ليتمكن من الحصول على صور لتلك المنطقة بالقمر الصناعي, وبعد عناء طويل, نجح في إقناع السلطات بأن يلتقط صوراً للمنطقة..



ثانياً: قام "كلاب" بدراسة المخطوطات و الخرائط القديمة بمكتبة "هانتينجتون" بولاية كاليفورنيا بهدف الحصول على خريطة للمنطقة. وبعد فترة قصيرة من البحث وجد واحدة, وكانت خريطة رسمها "بطلمى" عام 200 ميلادية , و هو عالم جغرافي يوناني مصري. وتوضح الخريطة مكان مدينة قديمة اكتُشفت بالمنطقة و الطرق التي تؤدى إلى تلك المدينة. و في الوقت نفسه, تلقى أخباراً بالتقاط وكالة ناسا الفضائية للصور التي جعلت بعض آثار القوافل مرئية بعد أن كان من الصعب تمييزها بالعين المجردة و إنما فقط رؤيتها ككل من السماء. و بمقارنة تلك الصور بالخريطة القديمة التي حصل عليها, توصل "كلاب" أخيراً إلى النتيجة التي كان يبحث عنها؛ ألا وهى أن الآثار الموجودة في الخريطة القديمة تتطابق مع تلك الموجودة في الصور التي التقطها القمر الصناعي . وكان المقصد النهائي لتلك القبائل موقعاً شاسعا ً يُفهم أنه كان في وقت من الأوقات مدينة. و أخيراً, تم اكتشاف مكان المدينة الأسطورية التي ظلت طويلاً موضوعاً للقصص التي تناقلتها ألسن البدو. و بعد فترة وجيزة, بدأت عمليات الحفر, و بدأت الرمال تكشف عن آثار المدينة القديمة, ولذلك وُصفت المدينة القديمة بأنها ( أسطورة الرمال "عبار" ).

[ابو فيصل الحربي]

الان يا اخوان

ما يهمنا هو ان نعرف من هو العالم بطلمى الجغرافي اليوناني المصري

والذي عاش عام 200 ميلادي

وقام بعمل بعض المخطوطات والخرائط

ويوجد بعض هذه المخطوطات والخرائط في مكتبة هانتينجتون

بولاية كاليفورنيا الامريكية

[المهلهل]

laudius Ptolemy was born about 85 A.D. in Egypt and died about 165 A.D. in Alexandria, Egypt. He did his major works in Alexandria, which was the center of Greek learning. His name Claudius Ptolemy, is a mixture of the Greek Egyptian ‘Ptolemy’ and the Roman ‘Claudius’. This would indicate that he was a descendant from a Greek family living in Egypt and that he was a citizen of Rome, which would be a result of a Roman emperor giving that reward to one of Ptolemy’s ancestors. Very little is known of his life. He made astronomical observations from Alexandria in Egypt during the years AD 127-41. There is no evidence that Ptolemy lived anywhere other than Alexandria.
Claudius Ptolemy lived through the time in which the Roman Empire was at its highest peak. The Roman Empire controlled everything around the Mediterranean Sea including Egypt.
He was born after the death of Jesus and his resurrection.
We do know that Ptolemy used observations made by ‘Theon the mathematician’, and this was almost certainly Theon of Smyrna who was his teacher. This would make sense, since Theon of Smyrna was both an observer and a mathematician who had written on astro

[المهلهل]

laudius ولد بطليموس حوالي 85 ميلادي في مصر ، وتوفي حوالي 165 م في الإسكندرية ، مصر. انه لم اعماله الرئيسية في الإسكندرية ، والتي كانت مركزا للتعلم اليونانية. كلاوديوس بطليموس باسمه ، هو خليط من المصرية اليونانية 'بطليموس' والرومانية 'كلوديوس'. هذا من شأنه أن يشير الى انه كان من سلالة من الأسرة المعيشية اليونانية في مصر وأنه كان مواطنا في روما ، والذي سيكون نتيجة لذلك الإمبراطور الروماني إعطاء مكافأة لبطليموس واحد من أجداد. ولا يعرف سوى القليل جدا من حياته. الأرصاد الفلكية التي أدلى بها من مدينة الاسكندرية في مصر خلال السنوات ميلادي 127-41. لا يوجد أي دليل على أن بطليموس يعيش في أي مكان آخر غير الإسكندرية.

كلاوديوس بطليموس عاشوا خلال ذلك الوقت في الإمبراطورية الرومانية التي كانت في ذروتها. الإمبراطورية الرومانية تسيطر على كل شيء حول البحر الأبيض المتوسط ومنها مصر.

انه ولد بعد موت المسيح وقيامته.

نحن نعلم أن بطليموس تستخدم الملاحظات التي أبدتها 'Theon عالم الرياضيات' ، وهذا كان من شبه المؤكد Theon سميرنا الذي كان أستاذه. هذا من شأنه أن يجعل المعنى ، منذ Theon سميرنا كان كل مراقب وعالم الرياضيات الذي كان قد كتب على الفلكية

[المهلهل]

Below are additional random excerpts from the paper...
Claudius Ptolemy’s writings in mathematics on plane and spherical trigonometry remain the basics of trigonometry today. His Geography remained the principal work on the subject until the time of Columbus.
He codified the Greek geocentric view of the universe, and rationalized the apparent motions of the planets, as they were known in his time. In addition to his well-known works in astronomy, Ptolemy was very important in the history of geography and cartography. Ptolemy knew that the Earth is a sphere. Ptolemy’s is the first known projection of the sphere onto a plane. His Ptolemaic system of the motions of the planets remained the accepted wisdom until Copernicus proposed a heliocentric view in 1543. Ptolemy’s system is more accurate than Copernicus’s. For his accomplishments, Ptolemy has both a Mars crater and a lunar crater named for him.
Ptolemy, who gave Greek astronomy its final form in the second century A.D., did the same and more for geography and cartography. His massive work on the subject, which summed up and criticized the work of earlier writers, offered instruction in laying out maps by three different methods of projection, provided coordinates for som

[المهلهل]

فيما يلي مقتطفات إضافية عشوائي من ورقة...

كلاوديوس بطليموس كتابات على الطائرة في الرياضيات وعلم المثلثات الكروية تبقى أساسيات علم المثلثات اليوم. ان الجغرافيا ظلت العمل الرئيسي في هذا الموضوع حتى وقت كولومبوس.

انه مدون رأي اليونانية من مركز الأرض في الكون ، وترشيد الاقتراحات واضح من الكواكب ، كما كانت معروفة في وقته. بالاضافة الى مواقفه المعروفة يعمل في مجال علم الفلك ، بطليموس كان هاما جدا في تاريخ والجغرافيا ورسم الخرائط. بطليموس يعلم أن الأرض هي المجال. بطليموس هو أول من يعرف الإسقاط المجال في الصعود إلى الطائرة. نظام بلده البطالمة من حركات الكواكب ظلت الحكمة المقبولة حتى كوبرنيكوس المقترحة بهدف شمسي في 1543. بطليموس النظام هو أكثر دقة من كوبرنيكوس و. لإنجازاته ، بطليموس على حد سواء المريخ حفرة وحفرة على سطح القمر يحمل اسمه.

بطليموس ، الذي أعطى علم الفلك اليوناني شكله النهائي في القرن الثاني الميلادي ، وفعل الشيء نفسه لمزيد من الجغرافيا ورسم الخرائط. عمله الهائل حول هذا الموضوع ، والذي لخص وانتقد عمل من اعمال الكتاب في وقت سابق ، عرضت التعليم في زرع خارج الخرائط عن طريق ثلاث وسائل مختلفة من الإسقاط ، شريطة الإحداثيات لسوم

[المهلهل]

ولي عودة لاكمال الموضوع ان شاء الله

[حواء الذهب]

موضوع رائع ومفيد ،، الله يجزيكم الخير أخي أبو فيصل وأخي المهلهل

[ابو فيصل الحربي]

Claudius Ptolemy
He was a mathematician, astronomer, geographer and astrologer. He lived in Egypt under the Roman Empire, and is believed to have been born in the town of Ptolemais Hermiou in the Thebaid. He died in Alexandria around AD 168.
Ptomley Information Wikpedia
In AD150, the Alexandrine geographer Ptolemy wrote of a snow capped mountain range, deep in the heart of Africa that, he claimed, was the source of the Nile and which he called the Mountains of the Moon. Over the centuries this curious notion of tropical snow faded into mythology and, when John Speke found the Nile’s exit from Lake Victoria, a place in fiction for the Mountains of the Moon seemed assured. But then, in 1889, Henry Stanley emerged from central Africa to announce that such a mountain did exist. He mapped it by its local name of Rwenjura - or ‘rainmaker’.
In due course mountaineers explored Ptolemy’s Mountains of the Moon. Though just miles north of the Equator, they found in the high Rwenzori glaciers and snow peaks whose meltwaters represent the highest springs ofthe Nile. These trickle downwards into U-shaped glacial valleys where, supplemented by up to 2500mm of rain/year, they saturate the broad valley floors to form great soggy bogs. Within these rain and mist filled troughs, loom specimens of Africa’s bizarre high altitude vegetation and stunted trees enveloped by colourful mosses and draped with beards of lichen.




---------------------------


كان عالم الرياضيات ، الفلك ، الجغرافيا والتنجيم. عاش في مصر في عهد الامبراطورية الرومانية ، ويعتقد أن يكون قد ولد في مدينة طلميثة Hermiou في Thebaid. توفي في الإسكندرية حوالي 168 ميلادي.


في AD150 ، الجغرافي بطليموس الإسكندري كتب من الثلوج توج سلسلة جبال ، عميق في قلب أفريقيا التي ادعى أنها كانت مصدر لنهر النيل والذي وصفه جبال القمر. على مدى القرون هذه الفكرة غريبة من الثلوج الاستوائية تلاشى إلى الأساطير ، وعندما وجد جون سبيكى النيل للخروج من بحيرة فيكتوريا ، مكانا في الخيال لجبال القمر يبدو مضمونا. ولكن بعد ذلك ، في عام 1889 ، ظهرت هنري ستانلي من وسط أفريقيا أن نعلن أن هذه الجبال لم يعد موجود. انه المعين من قبل اسمها المحلية Rwenjura -- أو 'رينمكر'.

المتسلقين في الوقت المناسب استكشاف بطليموس جبال القمر. على الرغم من بضعة كيلومترات الى الشمال من خط الاستواء ، وجدوا في روينزوري الجليدية وارتفاع قمم الثلوج التي تمثل أعلى meltwaters الينابيع النيل تطبيقية. هذه قطرة في أسفل يو الوديان الجليدية حيث الشكل ، على أن تستكمل بنسبة تصل إلى 2500mm من الأمطار سنويا ، فإنها تشبع طوابق وادي واسع لتشكيل مستنقعات كبيرة فطير. داخل هذه الامطار والضباب يملأ الأحواض ، تلوح في الأفق عينات من النباتات الغريبة في افريقيا على ارتفاع عال والتقزم الأشجار يلفها من الطحالب ملونة ورايات ويطلقون لحاهم من المسطح.

[ابو فيصل الحربي]

معلومة للجميع

ربما لأن أحدا منهم لم يسمع بطليموس المصري ، الذي تمكن من العمل خارج مدارات إهليلجية التي يمكن التنبؤ بها في حركات الكواكب ، على الرغم من أنه يفترض أن توجه الشمس حول الأرض

[ابجد هوز]

كلاوديوس بطليموس(ما بعد 83 – 161بعد الميلاد)بالاتينية "κλαύδιος πτολεμα ῖ ος"، المعروف بالاسم "بطليموس" وأيضا بالاسم "الحكيم بطليموس"، عالم رياضات اغريقية، وجغرافية، وعالم فلك ومنجم. لاتوجد معلومات عن خلفية عائلته ، فيما ترجح مصادر أنه من اصل إغريقيي مصر في حين أن رسالة عثر عليها بالعربية تصفه بالصعيدى المصرى في إشارة إلي أن أصوله تعود إلي جنوبي مصر ، توفي في الأسكندرية العام 161م.
بطليموس هو صاحب العديد من الإطروحات العلمية، ثلاثة منها بالتحديد سيكون لها تأثير كبير لاحقا على العلوم الإسلامية والأوروبية. الأولى هي الإطروحه الفلية والرياضية التي تعرف الآن بإسم المجسطى (باليونانيه η μεγάλη σύνταξις "ألاطروحة العظمى") وقد ترجمها العالم العربي حنين بن اسحاق ثم نقحها العالم العربي ابن سينا في كتاب "مختصر المجسطي" وكتاب الشفاء. والثانية هي الجغرافيا، وهي مناقشة مستفيضه للجغرافية المعرفه اليونانية الرومانية في العالم. والثالثة هي الإطروحه التنجيمية الفلكيه المعروفة تيترابيبلوس ("الكتب الاربعة") التي حاول تكييف الابراج النجمية إلى فلسلفة ارسطو في عصره وكان هذا الكتاب أساس كل قوانين التنجيم التي يتبعها المنجمين منذ أقدم العصور.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

[ابجد هوز]

بطليموس
كان واحداً من أكبر علماء الفلك ، والجغرافيا في العصور القديمة ، وكان يعرف أيضاً باسم كلاوديوس بطليموس. ونكاد لا نعرف كثيراً عن أحداث حياة بطليموس ، بيد أن الدارسين أيقنوا أنه قد توصل إلى ملاحظاته الفلكية في الإسكندرية بمصر نحو 150 ق.م . وقد جمعت ملاحظات ونظريات بطليموس في كتاب من 13 جزءاً بعنوان التراكيب الرياضية . وقد حاز هذا العمل كثيراً من التقدير ، حتى أنه بات يعرف باسم المجسطي ،وهو اصطلاح مزيج من اليونانية والعربية بمعنى المجيد .

وفي كتابه التراكيب استبعد بطليموس فكرة أن الأرض تحرك . وذكر أن الأرض كروية وأن الجاذبية موجهة إلى مركز الأرض . ووضع بطليموس الأرض الثابتة في وسط الكون ، وقال إن القمر ، والشمس ، والكواكب ، سائرة حولها بمعدلات سرعة متباينة ز واعتقد بطليموس أن النجوم نقاط مضيئة في كرة سيارة . وعلى هذه الخلفية النجومية ، تابع بطليموس تحركات الكواكب . وخرج بنظرية لكل واحد منها . وأوضح أن الكواكب هي أقرب بكثير إلى الارض من النجوم – لكنها أبعد من القمر . وطور بطليموس نظامه الفلكي إلى حد كبير من أفكار الفلكي اليوناني هيبار خوس .

اعتبر نظام بطليموس الفلكي مرجعاً في كل أوروبا حتى عام 1543م ، وفي تلك السنة ، وضع الفلكي البولندي نيكولاس كوبر نيكوس نظريته القائلة بأن الارض كوكب سيار . وأوضح كوبر نيكوس أن كثيراً من أفكار بطليموس لم تكن صحيحة .

افرد بطليموس جزءين من كتاب التراكيب لقائمة بالنجوم ، واشتملت تلك القائمة على 1.022 نجماً مجتمعة في 48 برجاً . وصف نظاماً رياضياً للنجوم ، وأعطى خطوط الطول والعرض لكل واحد منها واكتشف أيضا عدم انتظام القمر في مداره . ويعرف هذا الاختلاف بالتفاوت .

لقد نظر بطليموس في جوانب فنية معينة من الفلك في كتاباته الأخرى . أما محاولاته في التنجيم ، فقد ساعدت على انتشار تلك الخرافة . وناقش بطليموس في البصريات انكسار الضوء ، حينما يمر عبر وسيط إلى وسيط آخر بكثافة مختلفة . لقد احتوى هذا الكتاب إضافة إلى ذلك على لوحة بالانكسارات .

وفتتح كتاب بطليموس الجغرافيا بنظرية رائعة عن وضع الخرائط ، ويحتوي الكتاب على قائمة بأماكن مع خطوطها الطويلة والعريضة ، بالإضافة على 26 خريطة ملونة وخريطة للعالم . بالغ بطليموس في امتداد كتلة الأرض من أسبانيا إلى الصين ، وقلل من حجم المحيط . وقد شجع هذا الخطأ كريستوفر كولمبوس على القيام برحلته الشهيرة عام 1492م .