السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل الخوض في مبررات الإنقطاع عن المنتدى.. وقبل الخوض في المذكرات العثمانيه أود الإشارة إلا اسم العم (تلفان)..
تلفان كلمة بليغه تصف حال المنقبين البؤساء في مجتمعنا العربي.. حيث أن التلفان مرحلة قريبه جدا من التلف ولكم تخيل ذلك.
نعود للذي كان من المفترض أن يكون بداية الموضوع..
أعتذر على الغياب المبرر فهناك من يعشق الرجعيه والجمود وتحوير الفكر.. لذلك أحببت أن أنئى بمخيلتي المتواضعه قليلا بعد موضوع إبحث عن دفينك عبر الأقمار الإصطناعيه.
ولكن،،
عدنا ولعل العود أحمدُ.. وأعتذر للجميع.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::
ـــــ مذكرات تلفان ــــــ
مذكرات تلفان هي خلاصة تجربة عتيده في التنقيب عن الدفائن العثمانيه في كل الأقطار والديار والأقطاب.. في الخرب وفي القلاع وفي الحصون وفي المعسكرات وفي الحاميات وفي المناجم والمصاهر والطرق والممرات والموارد.
مذكرات أسأل الله العلي القدير أن يجعلها خالصة لوجهه الكريم.
،،،
من يظن أن الفشل لايصنع النجاح فهو تائه.. جانَبْ الصواب لأن الفشل أحد مفاتيح النجاح في حال عولج وعدل هذا الفشل لكي يتماشى مع متطلبات النجاح..
فمثلا هناك من يظن أن النت قد يخدمه في إيجاد جهاز كشف معادن هنا ينبغي أن يعرف أن هذا فشل لن يقوده إلا للفشل في حال لم يتم تغيير هذا المبدأ..
فجميع ماينشر للعامه من أجهزه ماهو إلا ضرب من ضروب الإستخفاف بعقول المنقبين وإلا أين وكالات التنقيب ومؤسسات الدول المعنيه بالتنقيب عن هذه الأجهزه المنتشره في النت.. أمثال الأجهزه التركيه وأجهزت التسربات والخزعبلات الخاصه بالشركات العربيه.
,,,
سيحدثنا العم تلفان في مذكراته عن..
1_ حقيقة الدفائن العثمانيه.
2_ أسرار الدوله العثمانيه.
3_ الآلات الإستشعاريه والهندسيه المتطوره في عصر الدوله العثمانيه
أولاً/ حقيقة الدفائن العثمانيه:
السؤال الذي يدور في في مخيلة كل منقب..
*هل عدد هذه الدفائن صحيح؟! وهل الدولة العثمانيه أمتلكت هذا الكم من الذهب الذي يساوي أطنان؟!
بعد تنهت عميق يجيب العم تلفان نعم عدد الدفائن كبير ولكن.. ولكن.. ولكن.. غالبيتها ليس بذهب وإنما هي صناديق لخردوات أشبه بــ( عفش العزوبيه) وهذا من واقع تجربه فما أكثر البصاطير _أجلكم الله_ والذخير والنواظير والقش والصياط والسلاسل والمسدسات.. التي وجدت داخل هذه الوصفات التي كنت أظنها صناديق ذهب كما قيل لي ولا تستغربوا من أني وجدت في أحد الوصفات صندوقين مليئه بالحبال المغموسه بالشحم.
يستطرد العم تلفان ويقول
هناك وصفات بــ250 صندوق وهذا صحيح ولكن 95% منها ليس بذهب.
ثم يتبسم العم تلفان ويقول:
المصيبه أن 97% من الوصفات المنتشره والمؤكده غير صحيحه والمصيبه أيضاً أن أصحاب هذه الوصفات يقضون نصف أعمارهم في حراسة هذه المنطقه واللهث وراء المرتزقه لكي يشاركوهم في تحقيق مطلبهم الوهمي.
ثانياً/ أسرار الدولة العثمانيه:
أ) الدفائن العثمانيه سهله ممتنعه لايوجد لها علامات محدده ومسألة القياسات لاتعمم أبدا على الدفائن بإستثناء علامه واحده وهي عباره عن نقطتين هندسيتين تُربط بها جميع القياسات للدفين وقد تبعد هذه النطقه عن الدفين من متر إلى 2000 متر وهذه السر لو خرج لخرجت نصف الدفائن العثمانيه في منطقة الحجاز.
ب) هناك دفائن عظيمه عباره عن مستودعات محكمه كانت في الماضي خزن إستراتيجي مستخرج من مناجم مطموره.. وهي الهدف الرئيسي من إنشاء سكة الحجاز الذي توقف في المدينه المنوره ولم يستمر إلى مكه المكرمه.. وهذه المعلومه لم أرى أحد يتحدث بها سوى شخص من أهل مدائن صالح لم أرى أحد قط بسعة إطلاعه وعلمه بدفائن الدوله العثمانيه.
ج) هناك ثلاث حملات خرجت من أسوار المخابرات التركيه بمشاركه من أحد جمعيات الدول العربيه المجاورة لطمس بعض المعالم وتغيير مسميات القلاع والمحطات وتبديل لوحاتها وكانت هذه في عام 1962م ومن المحطات المخفيه تماما محطة طواقه التي نُقلت لوحتها لمحطه أخرى لتكون معقل بطش (البحّيشه).
ويمكنكم مشاهدت لون حجر اللوحات ومقارنتها بباقي الحجاره المجاوره ستلاحظون أختلاف اللون ودقة الحبك.
الحملة الثانية كانت في عام 1986م وكانت لوضع علامات ونقوش وأهله لعمل خرائط وهميه لها ونشرها على المرتزقه الذي سيأسرون ألباب الشباب والشيب اللاهثين وراء (حمر العلابي).
الحملة الثالثه كانت في عام 1992م وهي الحمله الأضخم حيث إستطاعت تمويه الدفائن وأخفاء كل نقاط القياسات القريبه والبعيده وإستعاضوا عنها بإحداثيات شبه دقيقه.
وهناك كثير من الخبايا ولكن لنجعلها هامده تتلحف جثث أصحابها.
ثالثاً/ الآلات الإستشعاريه والهندسيه المتطوره في عصر الدوله العثمانيه:
كانت آلات ومعدات المساحه وقياس المسافات متوفره في زمن العثمانين وبشكل هندسي يفوق الخيال وهذا ماساهم في إنشاء سكة الحجاز وعبّاراتها وجسورها بدقه متناهيه لم تستطع الدول الحديثه مجاراتها.. ولقد أستخدموا هذه الهندسه في دفن الممتلكات الحقيقيه الصحيحه 100% التى لم توضع لها خرائط تقول الدفين هنا وإنما هناك خرائط تحدد نقطتي القياس والربط.
أما الأجهزه الإستشعاريه فهي أدق مايمكن وصفه في زمن لم تكن فيه التكلنوجيا بهذا الكم والكيف، لقد وصلت من خلال رحلاتي إلى حقيقه مره يشيب لها رأس الوليد..
لقد كنت أحدد نقطة الدفين بجهاز مبتكره بشكل دقيق جدا وعندما أتجه يمنة أو يسره أجد علامات تركيه عباره عن أهله ومسامير وكل الإشارات المتداوله في المنتديات ولدى المحللين! وجميها تشير عقلا وقياسا أستنباطيا إلى هذا الدفين كالتسديدات ومرامي البنادق والسنجات والطلقات وغيرها الكثير من العلامات التي يظن الجميع انها علامات تركيه للدفائن..
وكنت أنزل العمال إلى أعماق خياليه ولكن دون جدوى وعندما أجرب الجهاز على عمق أربع أمتار أصل للدفين الذي وضعته للإختبار.. ولكن في هذه الأمكنه أتوه وتأسرني الشكوك بأن المكان مطلمس أو ماشابه ولكن في نهاية المطاف وبعد أن حصلت على جهاز يدوي أيضا لتحديد العمق وجدت أن ماكنت أجده هو عباره عن مقابر نبطيه وأراميه في أعماق سحيقه تحت الجبال تصل إلى 12 و 14 متر وبنفس قبور وادي الملوك في مصر.. وتحتوي على عظام وجرار وذهب وغيرها.. ووصولي لهذه الحقيقه لست بصدد التحدث عنه ولكن مايهمني هنا هو أخبار الجميع بأن ماترونه من علامات عثمانيه أو كما يسميها البعض تركيه.. ماهي إلا علامات وضعت بعد أكتشاف هذه المقابر الصخريه بأجهزتهم الإستشعاريه الدقيقه.
قد يرى البعض أن مذكراتي هذه صرف من صروف الخيال ولكن هذا ماوصلت إليه بالتجربه والبرهان وأقسم بالله على صحة ما أقول.
والضحيه في نهاية المطاف هم الباحثين الذين أختلطت عليهم الأمور بين التمويه المتعمد وبين العلامات التي وضعت بناءً على الأجهزه الإستشعارين وبين ميلان أسياخ النحاس التي تميل بهم يمنة ويسرة.
أخيراً،،
في الحقيقه لم أتمنى أن أجعل العنوان بإسم مذكرات تلفان لأن المذكرات ينبغي أن تكون أشمل وأوسع وأكبر كماً مما ذكرت ولكنها رؤوس أقلام فقط وأعدكم بكتابة رواية بتوقيع تلفان أذكر فيها بإستفاظه كل ماجناه تلفان من مراجعه ومخطوطاته ورحلاته وغربته.
وأما بخصوص ماكتب هنا فهي تجربه مختصره يكفيني إطلاعك عليها دون إنتقاد وهجوم على ماتجهل فيكفيني حسن المرور وعتاب محب إن وجد.
تقبلوا خالص تحياتي
أخوكم
رحّال
قبل الخوض في مبررات الإنقطاع عن المنتدى.. وقبل الخوض في المذكرات العثمانيه أود الإشارة إلا اسم العم (تلفان)..
تلفان كلمة بليغه تصف حال المنقبين البؤساء في مجتمعنا العربي.. حيث أن التلفان مرحلة قريبه جدا من التلف ولكم تخيل ذلك.
نعود للذي كان من المفترض أن يكون بداية الموضوع..
أعتذر على الغياب المبرر فهناك من يعشق الرجعيه والجمود وتحوير الفكر.. لذلك أحببت أن أنئى بمخيلتي المتواضعه قليلا بعد موضوع إبحث عن دفينك عبر الأقمار الإصطناعيه.
ولكن،،
عدنا ولعل العود أحمدُ.. وأعتذر للجميع.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::
ـــــ مذكرات تلفان ــــــ
مذكرات تلفان هي خلاصة تجربة عتيده في التنقيب عن الدفائن العثمانيه في كل الأقطار والديار والأقطاب.. في الخرب وفي القلاع وفي الحصون وفي المعسكرات وفي الحاميات وفي المناجم والمصاهر والطرق والممرات والموارد.
مذكرات أسأل الله العلي القدير أن يجعلها خالصة لوجهه الكريم.
،،،
من يظن أن الفشل لايصنع النجاح فهو تائه.. جانَبْ الصواب لأن الفشل أحد مفاتيح النجاح في حال عولج وعدل هذا الفشل لكي يتماشى مع متطلبات النجاح..
فمثلا هناك من يظن أن النت قد يخدمه في إيجاد جهاز كشف معادن هنا ينبغي أن يعرف أن هذا فشل لن يقوده إلا للفشل في حال لم يتم تغيير هذا المبدأ..
فجميع ماينشر للعامه من أجهزه ماهو إلا ضرب من ضروب الإستخفاف بعقول المنقبين وإلا أين وكالات التنقيب ومؤسسات الدول المعنيه بالتنقيب عن هذه الأجهزه المنتشره في النت.. أمثال الأجهزه التركيه وأجهزت التسربات والخزعبلات الخاصه بالشركات العربيه.
,,,
سيحدثنا العم تلفان في مذكراته عن..
1_ حقيقة الدفائن العثمانيه.
2_ أسرار الدوله العثمانيه.
3_ الآلات الإستشعاريه والهندسيه المتطوره في عصر الدوله العثمانيه
أولاً/ حقيقة الدفائن العثمانيه:
السؤال الذي يدور في في مخيلة كل منقب..
*هل عدد هذه الدفائن صحيح؟! وهل الدولة العثمانيه أمتلكت هذا الكم من الذهب الذي يساوي أطنان؟!
بعد تنهت عميق يجيب العم تلفان نعم عدد الدفائن كبير ولكن.. ولكن.. ولكن.. غالبيتها ليس بذهب وإنما هي صناديق لخردوات أشبه بــ( عفش العزوبيه) وهذا من واقع تجربه فما أكثر البصاطير _أجلكم الله_ والذخير والنواظير والقش والصياط والسلاسل والمسدسات.. التي وجدت داخل هذه الوصفات التي كنت أظنها صناديق ذهب كما قيل لي ولا تستغربوا من أني وجدت في أحد الوصفات صندوقين مليئه بالحبال المغموسه بالشحم.
يستطرد العم تلفان ويقول
هناك وصفات بــ250 صندوق وهذا صحيح ولكن 95% منها ليس بذهب.
ثم يتبسم العم تلفان ويقول:
المصيبه أن 97% من الوصفات المنتشره والمؤكده غير صحيحه والمصيبه أيضاً أن أصحاب هذه الوصفات يقضون نصف أعمارهم في حراسة هذه المنطقه واللهث وراء المرتزقه لكي يشاركوهم في تحقيق مطلبهم الوهمي.
ثانياً/ أسرار الدولة العثمانيه:
أ) الدفائن العثمانيه سهله ممتنعه لايوجد لها علامات محدده ومسألة القياسات لاتعمم أبدا على الدفائن بإستثناء علامه واحده وهي عباره عن نقطتين هندسيتين تُربط بها جميع القياسات للدفين وقد تبعد هذه النطقه عن الدفين من متر إلى 2000 متر وهذه السر لو خرج لخرجت نصف الدفائن العثمانيه في منطقة الحجاز.
ب) هناك دفائن عظيمه عباره عن مستودعات محكمه كانت في الماضي خزن إستراتيجي مستخرج من مناجم مطموره.. وهي الهدف الرئيسي من إنشاء سكة الحجاز الذي توقف في المدينه المنوره ولم يستمر إلى مكه المكرمه.. وهذه المعلومه لم أرى أحد يتحدث بها سوى شخص من أهل مدائن صالح لم أرى أحد قط بسعة إطلاعه وعلمه بدفائن الدوله العثمانيه.
ج) هناك ثلاث حملات خرجت من أسوار المخابرات التركيه بمشاركه من أحد جمعيات الدول العربيه المجاورة لطمس بعض المعالم وتغيير مسميات القلاع والمحطات وتبديل لوحاتها وكانت هذه في عام 1962م ومن المحطات المخفيه تماما محطة طواقه التي نُقلت لوحتها لمحطه أخرى لتكون معقل بطش (البحّيشه).
ويمكنكم مشاهدت لون حجر اللوحات ومقارنتها بباقي الحجاره المجاوره ستلاحظون أختلاف اللون ودقة الحبك.
الحملة الثانية كانت في عام 1986م وكانت لوضع علامات ونقوش وأهله لعمل خرائط وهميه لها ونشرها على المرتزقه الذي سيأسرون ألباب الشباب والشيب اللاهثين وراء (حمر العلابي).
الحملة الثالثه كانت في عام 1992م وهي الحمله الأضخم حيث إستطاعت تمويه الدفائن وأخفاء كل نقاط القياسات القريبه والبعيده وإستعاضوا عنها بإحداثيات شبه دقيقه.
وهناك كثير من الخبايا ولكن لنجعلها هامده تتلحف جثث أصحابها.
ثالثاً/ الآلات الإستشعاريه والهندسيه المتطوره في عصر الدوله العثمانيه:
كانت آلات ومعدات المساحه وقياس المسافات متوفره في زمن العثمانين وبشكل هندسي يفوق الخيال وهذا ماساهم في إنشاء سكة الحجاز وعبّاراتها وجسورها بدقه متناهيه لم تستطع الدول الحديثه مجاراتها.. ولقد أستخدموا هذه الهندسه في دفن الممتلكات الحقيقيه الصحيحه 100% التى لم توضع لها خرائط تقول الدفين هنا وإنما هناك خرائط تحدد نقطتي القياس والربط.
أما الأجهزه الإستشعاريه فهي أدق مايمكن وصفه في زمن لم تكن فيه التكلنوجيا بهذا الكم والكيف، لقد وصلت من خلال رحلاتي إلى حقيقه مره يشيب لها رأس الوليد..
لقد كنت أحدد نقطة الدفين بجهاز مبتكره بشكل دقيق جدا وعندما أتجه يمنة أو يسره أجد علامات تركيه عباره عن أهله ومسامير وكل الإشارات المتداوله في المنتديات ولدى المحللين! وجميها تشير عقلا وقياسا أستنباطيا إلى هذا الدفين كالتسديدات ومرامي البنادق والسنجات والطلقات وغيرها الكثير من العلامات التي يظن الجميع انها علامات تركيه للدفائن..
وكنت أنزل العمال إلى أعماق خياليه ولكن دون جدوى وعندما أجرب الجهاز على عمق أربع أمتار أصل للدفين الذي وضعته للإختبار.. ولكن في هذه الأمكنه أتوه وتأسرني الشكوك بأن المكان مطلمس أو ماشابه ولكن في نهاية المطاف وبعد أن حصلت على جهاز يدوي أيضا لتحديد العمق وجدت أن ماكنت أجده هو عباره عن مقابر نبطيه وأراميه في أعماق سحيقه تحت الجبال تصل إلى 12 و 14 متر وبنفس قبور وادي الملوك في مصر.. وتحتوي على عظام وجرار وذهب وغيرها.. ووصولي لهذه الحقيقه لست بصدد التحدث عنه ولكن مايهمني هنا هو أخبار الجميع بأن ماترونه من علامات عثمانيه أو كما يسميها البعض تركيه.. ماهي إلا علامات وضعت بعد أكتشاف هذه المقابر الصخريه بأجهزتهم الإستشعاريه الدقيقه.
قد يرى البعض أن مذكراتي هذه صرف من صروف الخيال ولكن هذا ماوصلت إليه بالتجربه والبرهان وأقسم بالله على صحة ما أقول.
والضحيه في نهاية المطاف هم الباحثين الذين أختلطت عليهم الأمور بين التمويه المتعمد وبين العلامات التي وضعت بناءً على الأجهزه الإستشعارين وبين ميلان أسياخ النحاس التي تميل بهم يمنة ويسرة.
أخيراً،،
في الحقيقه لم أتمنى أن أجعل العنوان بإسم مذكرات تلفان لأن المذكرات ينبغي أن تكون أشمل وأوسع وأكبر كماً مما ذكرت ولكنها رؤوس أقلام فقط وأعدكم بكتابة رواية بتوقيع تلفان أذكر فيها بإستفاظه كل ماجناه تلفان من مراجعه ومخطوطاته ورحلاته وغربته.
وأما بخصوص ماكتب هنا فهي تجربه مختصره يكفيني إطلاعك عليها دون إنتقاد وهجوم على ماتجهل فيكفيني حسن المرور وعتاب محب إن وجد.
تقبلوا خالص تحياتي
أخوكم
رحّال
تعليق